- الإهدائات >> |
¯°•.¸¸.•°¯ الدنيــــآ مـآســنجــر كبيــر ¯°•.¸¸.•°¯
الدنيـــا ..ماسنجر ..تختلف حالات من ..تضمهم الأرض بالنسبة
لنا كما تختلف احوالنا بالنسبة لهم
تبدأ بتسجيل الدخول.. ولا تنتهي
وان انتهت تنتهي اثارهمـ
فهنــــاكـ من يسجل دخولهـ الى حياتنا ..ويتركـ بنا اثرا طيبا
قد يظل ..معنا طوال العمر ..وقد نفتقده اثر ربما بـ/ ظرف
قد يزداد قربا ..وقد يبتعد عنا يوما
متصـــــــل
انـــــاس لهمـ وجود بالحيــــــاة ..قريبون الى قلوبنا ..نشعر باحتوائهم لنا
ونشعر باحتوائنا لهم ..
واخرون ..رغم الوجود ..لانجدهمـ...ورغم القرب هم غرب
نراهم..ويرونــا..وقد نتعايش معهم بمكان واحد
ولا نشعر بهم
(( حفظ الله لنا قلوبا احبتنا واحببناها حبا حقيقيا قلب ام وقلب اب ))
مشــــغول
اشغلتهمـ مظــــاهر الحياة فانشغلو حتى عن انفسهمـ
في عمل مستمر ..وانشغال متواصل ..لا راحة لهمـ
ساعات الراحة لهم مضيعة وقت
حسابات /حسابات
وكأنهم آلــــــة..حتى تفكيرهمـ...لا يعرف سوى الارقامـ
(( ان لبدنكـ عليكـ حق ))
اشغلنا الله واياكم في طاعته وفيما يحبه الله ويرضاه
خـــــــارج
مســـــــــــافرون..مغتربو ن..الا ان لهم بعضا من الاثر باقي
لوفائنا معهم..ولايام جمعتنا بهم قد نبحث عنهمـ
ونأسف بعد ذلكـ حينما نرى غربتهم عن ارواح ..كانت
اقرب لهم يوما ..وانتهى
(( نقترب اكثر ..لنفترق ))
غيـــر متصــل
ذكـــــــــرى ..
قد يكونون معنا ..ظرفا ما ابعدهم عن النظر ..
او..
او.. يكونون تحت التراب ..وفقدناهم فقدا حقيقيا
يظلون ذكرى..وبكل الاحوال ذكراهم يصاحبها الامل
وامــــــــل باللقاء
(( جعل الله قلوبكم بعيدة عن الفقد ..وجمعكم بمن احببتم في جناته ))
حظــــر
هم ايضا مسافرون..مغتربون ..اوجعو القلوب
المونـــا..فتم..اعاقــــــة وصولهمـ الينـــــا برغبتنا
لا نستطيع ..مسحهمـ
وظلوا تحت ناظرنا ..رغم الألم
(( نعاقبهم..ولانعاقب الا انفسنا ))
محـــذوف
هم عداد الموتى بل واكثر ..
نستخسر بهم حتى الذكرى..
((هناك من يستطيع فعلا تطبيق ذلكـ...لم استطع بعد حذفهم حتى من الذاكرة ))
جميعهم استطاعو الدخول الى حياتنا برغبة منا او دون رغبــة
كذلكـ يسجلون الخروج..من حياتنا
برغبتنا او دون رغبتنا .
دخلوا...واستطاعوا..ان يحصلو ا ..لهم على مكانة
وان خرجوا..مهما كانت اسبابهم..واسبابي
تبقى لهم نفس المكانة , إن كـآنو لم يجرحوهـآ
منقول
:ق2: غروب الامل :ق2:
الله عليكى يا هنادى متميزة كالعادة والله
روووووووووووووووعة
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
موضوع رائع
:7op:
جميييييييييييييييييييل
:مر: ليك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)