- الإهدائات >> |
دمع التماسيح هو واقع مجتمعنا فكم من احباء وكم من اصدقاء وكم من بيوت هدمت وكم وكم وكم وكم…….. بسبب هذه الدموع.. فمررت بقصه اسمحولي احكيها :
كان يامكان في عصرنا الان .. شاب طموح للغايه يحب الحياه باجابياتها وسلبياتها هاديء الطباع غير متكلف الابتسامه سواءا لاحبابه او لاعدائه . كل من يراه حبه للوهله الاولى انسان بكل ماتحمله هذه الكلمه من معنى وشفافيه …,,,
وصل الى اعلى المراتب بسبب خلقه اولا ثم باجتهاده. عاش في بيئه متوسطة الحال واصبح من ذوات الاموال. حب انسانه من نفس الحي الكل يشهدلها بالكمال والجمال والادب والاستقامه والكل يطلب ودها ولكن القدر ساقها الى هذا الانسان الرائع………….
احبها بشكل جنوني وصافي وعمل لها المستحيل لاكمال تعليمها ( تخرجت من التانوي بتقدير جيد) وذهبت الى الجامعه بفضله وتوطات العلاقه بينهم لانه ياخذها من بيتها الى الجامعه وياخذها من الجامعه لان حالة ابيها ميسوره مايستطيع يؤمن لها مواصلات وليس لها اخوان يحرسونها فهب هذا الانسان لحمايتها وتامين طلباتها .. وتصدقون انه لم يرها قط وهي سافرة وجهها بل كان يرى وجهها فقط ( رايتم الحب ) ياروحي على الحب الصادق. وتوطات العلاقه اكتر واكتر لدرجة انه لايستطيع فراقها لحظه واحده………
فتقدم لخطبتها ولكن الطامه الكبرى ان اهلها ليس الا ولكن لانها مخطوبه الى ابن عمها من الصغر … ذهب هدا الانسان الرائع الى ابن عم حبيبته فحادثه في الموضوع وحكاله الحكايه من ( تبوك الى جيزان ) ولكن ابن عمها سمع كلامه وهو في عينيه بريق الحقد لهدا الانسان الرائع وقال له نحن نؤمن بالحب ونقدره ادا كان الحب صافيا من الطرفين وقال له اعطني مهله لكي اقرر . وافق هدا الانسان الرائع وذهب كلا الى غايته ..
فذهب ابن عم البنت الى ابيه وحكاله الحكايه من ( تبوك الى جده ) فقط ولم يكمل ذاك الجزء الرائع من حبه لابن عمته ولكن قال لابيه انهم فعلوا الفاحشه ويريد ان يتزوجها …
طارت شرارات الشيطان من عين ابيه وذهب الى غرفته واخذ معه عصاته وذهب الى اخيه ودار بينهم كلام كثير وطويل ودعوني لا اذكره او بالاحرى انساه لانه مؤلم لدرجة الموت وخلاصة الكلام ان هذا الشيطان ابن عم البنت كان في وسط المعمعه وهو يذرف دموع التماسيح .....
فرفع عم البنت عصاته وهوى بها في راس ابنت اخيه حتى فاضت روحها الطاهره الى بارئها واصبح هذاك الانسان الرائع جسد بلا روح ضاعت احلامه وارصدته في البنوك وكل شيء سعيد كان سيصله لولا دموع التماسيح........
وهذه قصه واقعيه ... مسجله في محاكم جده
قصة جميلة
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
تسلم ايديكى يا روبى بس قصة مؤلمة
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
لهذه الدرجه من الحقد
الله يرحمها ويدخلها فسيح جناته
تسلم ايدك ياروبا توبيك ررررررررررررررائع
قصة جميلة
تسلم ايديكى
:7op:
جمييله
:مر: ليكى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)