- الإهدائات >> |
براءه يا مصطفى
بس المفروض انت اللى ترشح مسجون بعدك
يلا بقى رشح اى حد
خلاص انا هرشح
بدل تيفا
ارشحك انتى يامنار
بس اوعى تجيبى حاجة قديمة هاتى
حاجة تتحس مش عاوزين تتطويل
اوك
كده يا محمود تاخدنى على خوانه
انا كان نفسى ندخل الاعضاء اللى مش بيكتبو
فى النادى الادبى وندى ليهم الفرصه
بس مش مشكله انا هادخل السجن المره دى
والمره الجايه هاكتب اسماء تلت اعضاء والكل يدخل يقول عايزين اى عضو اوك
ماذا افعل عندما تتوه الكلمات
وتهرب الحروف
ويجف القلم....
ماذا افعل ؟؟
عندما يلفنى السكون
ولا اعرف بماذا اعبر عن داخلى
اصبحت كالورقه البيضاء
لا تحتوى على شىء
لا تقوى على شىء
مشتته شريده
تتقاذفها الرياح من هنا الى هناك
تتقذفها بلا رحمه تعلو وتنزل..بلا هدف
عندما يتوقف سن قلمك ولا يعرف
بماذا يكمل ..تلك الحيره التررد
شعور رهيب...
فماذا افعل؟؟
حاجه كده على الماشى لغايه ما الالهام يجى
مع انى كنت معاها النهارده (دى صحبتى)
.
.
.
طب وده يعنى ايه
ولسه فى المستوى ولا
لا تماااااااااااااااااااام
يأست من بحثى عنك....
مللت من انتظارك....
ولكن لا تخف ...سيكون لك مكان لا يشغله احد سواك....
ستكون انت دائما الاخير....
انت الملك الذى سيتربع على عرش قلبى...ستكون لى بمثابه
الهواء الذى اتنفسه ..كأنفاس التى تجعلنى حيه...
سأتنظرك ....وانتظرك...
ولن اسأم...
كلى يقين انى يوما ما سأجدك...
لانك قدرى الذى كتبه الله لى....
سانتظرك...وانتظرك...
عندى أمل ان ما اتمناه سيكون لى...
عندى يقين ان القدر لن يخذلنى...
واننا سنجتمع يوما ما...
سيأتى من يحبنى..من يخلص لى...
من يجعلنى اطير فى السماء....
من يطمئننى بيده الحانيه....
من أسكن اليه عندما اشعر بالخوف....
من تكون ابتسامته هى غايتى وهى دوائى...
سأحبك...سأحبك...بجنون
سأفجر كل مشاعرى..التى طالما عذيتنى ...
واخذتنى الى طرق خاطئه....
ولكنها دائما ستعود اليك....
لانها ملكك....
وان حدث وذهبت لشخص سواك....
ترجع نادمه الى....
وتنتظرك بلهفه..وبشوق ..
تنظر...لكى تجعلك اسعد انسان فى الوجود...
ستكون لى....وأكون لك
سأنتظر ذلك اليوم بكل شوق
يوم تدق فيه على باب قلبى...
فلا تتمهل فأنى هنا انتظرك....
فى ضعف ...فى صمت...
الفظ اخر انفاس لى....
أصيح بأنات خافته لا تكاد تظهر...
حبيبى هل ستأتى ةتعيد لى حياتى....
ان ستتركنى لاموت...
ستتركنى تائهه...
كالاميره التى تتوه فى عالم الاحلام
بحثا عن منقذها وفارسها...
كالحكايه المنسيه فى عالم الاساطير
كالورده التى ذيلت اورقها ..وضاع عبيرها...
ستترجنى اموت كالبسمه على وجه الاطفال....
ستتركنى اذهب لعالم الضياع
وأكون جزء من الماضى....
ام ستأتى وتنقذنى مما انا فيه؟؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)