- الإهدائات >> |
متوتووروناش يا ناس
لا م هوتوركوا ياناس
هههههههه
لا باذن الله هنزل ييجى 4 حلقات مع بعض
بسبب التاخير دة
الحلقة الاخيرة
بعد لحظات ..
شعرت بـ يد تطرق على كتفى ..
ففتحت عينى ..
فوجدت سارة أمامى :
- سارة ..
فوجئت بها :- سارة مين ؟
زاد الطرق على كتفى ..
فرفعت رأسى ..
فوجدت رجلا طويل القامة ذو صوت غليظ :
- تذاكر يا محترم ..
بقالى ساعة بقول تذاكر ..
نظرت إليه فى دهشة :
- تذاكر أيه ؟!!
ثم نظرت حولى :- أنا فين ؟
وجدت نفسى فى قطار ..
و جسمى سليم و لا يوجد أى أثر لحادثة سيارة ..
بعدها نظرت إليها :
- سارة ..
فوجئت بها مرة أخرى
:- سارة مين .....
ثم أكملت :- ياه ..
أنا عمرى ما شفت حد يفضل سرحان كل الوقت ده ..
كل ده عشان مقلتش لك سبب دموعى أيه ...
و أنا لا أنطق و ألتفت حولى ..
أدركت الأن أننى حين كنت متأخر على القطار ..
و جلست و سألتها عن سبب بكائها ..
و لم تجبنى و أصابنى الحرج ..
و جلست أتأمل جمالها ..
بعدها أخذنى خيالى بعيد ..
و بعيدا ..
وبعيدا ....
ثم نظرت لى الفتاة مجددا فى ابتسامة :
- يا سيدى .. أنا كنت بعيط عشان ...
هنا أسرعت و وضعت يدى على فمها :
- أرجوكى ...
أنا مش عاوز أعرف أنتى كنتى بتعيطى ليه ...
بقولك أيه ..
أنا اسمى حازم فؤاد ...
طبيب بشرى ...
و بقالى أربع ساعات بحلم فيكى ..
و معنديش استعداد تضيعى منى تانى ...
و هتجوزك يعنى هتجوزك ...
اندهش كل من بالقطار ..
و اعتقدوا أننى أصبت بالجنون ..
وكادوا يضربوننى ..
لولا إشارة الحسناء ..
و هزت رأسها بالموافقة ..
ثم رفعت يدى عن فمها ..
ضحكت :- هتتجوزنى من غير ما نعرف عن بعض حاجة ..
نظرت إليها :- خلاص .. نخليها خطوبة ..
و هسيبك أنتى اللى تقررى تتجوزينى و لا لأ ..
ضحكت و ابتسمت ابتسامة جميلة ..
و بالفعل وافقت ..
و نزلت معى فى محطتى التى كنت اقصدها بالفعل ...
نظرت إليها : - أما قوليلى يا سارة ..
ردت فى غضب :- يا سيدى قلت لك ألف مرة ...
أنا مش سارة .. أنا اسمى ايمان ....
ايمااااان ... خريجة جامعة امريكية ..
:- طيب ... هو أنتى ملكيش أخت رقاصة ...
نظرت لى فى حدة :
- احنا هنغلط من أولها و لا أيه ؟ ...
ضحكت : - أنا بهزر ...
طيب بتعرفى ترقصى سلو على موسيقى السراب والحب ...
ردت فى ابتسامة :
- لا مبعرفش ..
و أيه موسيقى السراب والحب دى ..
:- و لا تعرفى تبوسى لو الشاى وقع منك ...
ضحكت :- برضه مبعرفش ...
ابتسمت ابتسامة عريضة :
- اطمنى ... أنا هعلمك كل حاجة ..
أصل أنا بقى بقيت استاذ ..
أنا تعلمت كل حاجة و أنا قاعد قدامك ..
أصل أنا كنت بحلم أنى حبيت واحدة ..
مش هقول إنها شبهك كدة ...
و كانت أختها شغالة رقاصة ...
و بعد ما عرفت إن أختها بتشتغل رقاصة ...........
وظللت أحكى ..
و أحكى ..
و أحكى ..
حتى فوجئت بها تمسك رأسها ..
و تصرخ فى صوت دوى فى أرجاء المحطة :
- كفاااااااية
:- ههههههههههههههه ..
هو أنا لسة حكيت حاجة .
تمت بحمد الله
و إلى لقاء فى قصص أخرى
ههههههههههههههه
اوعى حد يشتم ههههههههه
طلع فى الاخر حلم حلم حلم
س اية شوفتوا النهاية السعيدة
يا شيخ حرام عليك
كل ده وفى الاخر حلم
بس كويس انه هيتجوزها
ماهى دى بئى المفاجاة
هههههههههه
منورة يامنار
مش هعلق
مش هقول اى حاجة
بس احلى حاجة ان النهاية سعيدة
:-طيب ... هو أنتى ملكيش أخت رقاصة ...
نظرت لى فى حدة :
- احنا هنغلط من أولها و لا أيه ؟ ...
جااااااااااااااامده قوووووووى دى
ههههههههههههههههههههه بجد حرام عليك كويس جدا اناجيت المنتدى بعد ماخلصتها لانى لو كنت موجوده وانت بتنزل حقله حقله كنت عملت فيك حاجه
بس بجد قصه روعه جدا واحلى حاجه انها من بتتغير من حزن لفرح وبعدين حزن وبعدين فرح بجد لما وصلت للحقله الاخيره كنت هتجنن انهم بعد كل ده مش هيبقى لبعض بس الحمدلله مش هقدر اولك اى حاجه غير ان الحمدلله انهم بقى مع بعض لانى مش بحب الفراق ابدا
بجد تسلم ايديك على القصه الجميله دى يامحموووووووووووووووووووو ووود
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)