- الإهدائات >> |
هتلر إنسان كسواه من البشر، في داخله مكامن للقوة والضعف كما للحب والكراهية له زوجة وستة أطفال الي جانب عشيقته أيفا براون ووجدت ان الدول المعادية لهتلر بالحرب العالمية واليهود بصفة خاصة قامو بتشويه صورة هذا الزعيم واسردوا الاكاذيب فشخصية هذا الرجل ، اعتراها الكثير من التشويه الإعلامي اليهودي الغربي ، وفي الحقيقة لم يكن هتلر داعية حرب ، ولم يكن معتنقا للمذهب النازي ، بل كان رجلا قوميا ، يسعى لرفع الظلم والإجحاف الذي لحق بأمته ، من جراء معاهدة فرساي ، وكان عدوًا لدودا للنازيين ، والممولين اليهود على حد سواء
كان هتلر يحمل على كاهله أربعة هموم قومية
1- إعادة بناء الدولة الألمانية .
2- استرجاع الأجزاء المقتطعة من ألمانيا
3- محاربة أرباب المال اليهود ، والقضاء على الثورة الشيوعية
اليهودية في روسيا ، والتي كانت تموّل الحركات الثورية في بلاده
4- كبت رغبات لوردات الحرب النازيون ، في احتلال العالم عسكريا
فألمانيا من أجل عدائها المعلن لليهود وكره لوجودهم فقد لاقت مصيرها المحتوم ، من تقسيم أراضيها وتحجيمها قدراتها ، ونهب مقدّراتها وثرواتها ، حيث استطاع اليهود العالميون ، بما يملكونه من أموال ، ومن خلال سيطرتهم على اقتصاديات الدول الغربية برمتها ، ومصادرة قرارها السياسي ، وتجييره لخدمة مخططاتهم الشيطانية ، وعلى رأسها أمريكا وبريطانيا ، من التخلص من الخطر الألماني ، الذي كان يُهدّد وجودهم ، ويقضّ مضجعهم ويتقاطع مع مخطّطاتهم لتدمير البشرية "
اخر لحظات حياة الزعيم الخالد هتلر
فالتاريخ لا يكتبه الأقوياء" بل تكتبه الوقائع والأدلة والمذكرات التي كانت مخفية في أدراج الأجهزة الإستخباراتية، كما تكتبه الذكريات الحيّة التي نطق بها بعض مرافقي هتلر، من القيادات العسكرية والسياسية، والذين عاشوا معه في "البونكر" (الملجأ) منذ إطلالة الجيش السوفياتي الأحمر، منتصف شهر نيسان العام 1945 على ضواحي برلين، حتى لحظة إنتحاره في نهاية الشهر.سكرتيرة هتلر تراودل يونغي.. أصدق مذكرات حول السقوط والجديد في عملية التأريخ للساعات الأخيرة من سقوط برلين ونهاية الزعيم وحكمه النازي
فتعالوا نعيش لحظات وفاة الاسطورة الخالدة هتلر
بونكر" غرفة العمليات قضى الزعيم النازي أدولف هتلر الشهر الأخير من حياته داخل "بونكر" أي ملجأ تحت مبنى المستشارية هو عبارة عن نفق كبير تبلغ سماكة جدرانه أربعة أمتار من الأسمنت المسلح، وهو يقع على مسافة 50 مترا من مبنى البرلمان الألماني(البوندستاغ) الحالي
هتلر هذ1ا الزعيم لم يفكر لحظة بالإستسلام بل كان مستعدا للقتال حتى آخر مواطن وكان يكرر أمامها وأمام ضباطه:"إذا كان شعبنا الألماني غير جدير بالدفاع عن أرضه فيجب أن يزول هذا الشعب"!.وكان هتلر يعني ما يقول فهو أعطى الأوامر بنسف الجسور وتدمير البنى التحتية وقطع مياه الشرب وقطع الإتصالات الهاتفية وطالب بتجنيد الأطفال بعمر 16 عاما وإرسالهم إلى الجبهات والدفاع عن عاصمتهم وهم من دون أدنى تدريب عسكري.."كان يريد التضحية بكل شيء
لأول مرة، يظهر هتلر إنسانا متألما حزينا مغايرا للصورة التي نقلها الحلفاء عنه بأن سعيد لإحتراق شعبه وبلاده.الدفاع عن برلين حتى آخر ألماني في التاسع من شهر آذار 1945 وصل الجيش الأحمر الروسي إلى مسافة 70 كيلومترا من العاصمة برلين ووصل الحلفاء إلى نهر الألب. يومها وجه هتلر أمرا بالدفاع عن برلين حتى آخر رصاصة.في الساعة الثالثة من فجر 16 نيسان 1945، يتلقى الجيش الأحمر أوامره باحتلال برلين، وبعد أربعة أيام تبدأ الاستعدادات للاحتفال بعيد ميلاد هتلر ال 56 داخل البونكر بالترافق مع أصوات المدفعية الروسية التي تدك العاصمة. ترتدي عشيقة هتلر أيفا براون أجمل فساتينها، وتتقبل إلى جانب هتلر التهاني بعيد ميلاده.وعلى الرغم من تزايد الضغط الروسي على العاصمة الألمانية وحدة القصف والقتال العنيف، يرفض هتلر مغادرة العاصمة والإنتقال إلى جنوب المانيا لمتابعة القتال، معتبرا أن العاصمة هي رمز البلاد الأول والقيادة تكون منها وليس من الجبال البعيدة.أدركت القيادة العسكرية الألمانية أن سقوط العاصمة برلين بات حتميا على الرغم من ضراوة المقاومة الألمانية من منزل إلى منزل. لم يكن هناك معادلة حسابية تفتح الأمل على الإنتصار:465 ألف جندي روسي و 1500 دبابة روسية مقابل 90 ألف جندي الماني و 100 دبابة المانية.. المعركة غير متكافئة، لكن إحصاء 80 ألف جندي روسي قتيل في برلين يثبت حجم المقاومة الألمانية دفاعا عاصمتهم.ثلاث محطات قبل الموت
في 22 نيسان 1945 إعترف هتلر بالهزيمة وبدأ التفكير بالإخراج النهائي للفصل الأخير من حياته. طلب إلى عشيقته أيفا براون وسكرتيرته مغادرة البونكر والفرار:"بعد ساعة تسافران على متن طائرة إلى جنوب المانيا". هنا ترفض براون المغادرة وترجوه أن يسمح لها بالبقاء إلى جانبه..وينقل أحد ضباط البونكر في مذكراته (برند فرايتاغ):"لم يعد لدينا ما نقوم به. لقد أنصبّ تفكيرنا على أفضل طريقة للإنتحار، هل نجرع كبسولة سم زيانكالي أن نطلق النار داخل الفم أم على الصدغ؟". وتجدر الإشارة هنا إلى أن المؤرخ ريتشارد لاكوفسكي يشير إلى أن أكثر من 100 ألف مواطن ألماني وضعوا في الساعات الأخيرة من حياة العاصمة الألمانية حدا لحياتهم بواسطة الإنتحار. كان الموت أهون من الإستسلام للعدو.. وينقل الضابط فرايتاغ لا مبالاة هتلر بالموت ورفضه إقتراحا بالهرب بواسطة مركب سريع وإصراره على أن يكون الجندي الأخير المقاتل في المانيا.و يطلب هتلر حارسه الشخصي أوتو غونشي وخادمه لينغي وينقل إليهما الأمر التالي: سوف أطلق النار على نفسي كما تنتحر زوجتي أيفا وأنا آمركما بحرف جثتي بعد موتي تماما.. وقال هتلر لخادمه بعد سماع صوت الرصاص بعشر دقائق تدخل غرفتي وتطلق النار مجددا علي ثم تحرق جثتي".. وللتأكد من فعالية السمّ الذي سلمه إليه طبيبه الخاص، أحضر هتلر كلبه "بلوندي" وحقنه بالسم فمات. عندها إطمأن هتلر إلى الفعالية. ودخل هتلر وزوجته أيفا إلى الغرفة حيث تناولت هي السم وبعد ان تأكد من وفاتها أطلق النار على نفسه ليدخل حارسه الشخصي بعد عشر دقائق ويجهز عليهما برصاص الرحمة كما أمره.. بعد ذلك قام الحارس بنقل الجثتين إلى أحد مخارج البونكر وأحرقهما.. هذه الوقائع حول الوفاة، نقلها لاحقا كل من الخادم والحارس في المعتقل الروسي.وفي المشهد الكارثي الثالث داخل البونكر، تنقل السكرتيرة مشهدا لوقيعة رهيبة: إنتحار الوزير جوزف غوبلز وزوجته ماجدة وأطفالهما الستة، وتفضيلهم جميعا الموت على الإستسلام!.
كم كان هذا الزعيم محب لذاته وبلاده وشعبه ولو كل عربي احب بلاده وشعبه كما احب هتلر بلاده علي الاقل كان هابنا حقراء العالم
بــجد حــاجه غريبه اوي انا ما كنت فاكره ان هتلر بالصفات دي
تسلم ايدك يـا أحمــد
حِيْن " يَتَعَمَّد آَلَآَخِرَيْن " فَهْمِك بِطَرِيْقَة خآطَئِهلآتُرْهِق نَفْسَك بُآلتَبْرِيّر !فَقَط ..[ آَدَر ظَهْرَك وآسْتَمَتّع بِآَلْحَيَآة ] ..
بجد شكرا يا احمد للمعلومات الرجل دة كان فعلا قائد
بس بعد الموضوع دة هو لية كان مستخبى ومش برة مع جنودة كان هيفرق معاهم كتير
ولا على راى القرموطى بتكتك للامريكان يا معلم ههههه
ما جادلت عالما إلا غلبته وما جادلت جاهلا إلا غلبني
إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت.
سكتُّ عن السفيه فظنّ أني عييت عن الجواب وما عييت
الامام الشافعي رضى الله عنه
شكرا يا احمد على الموضوع الجميل والهام ده
تسلمى لمرورك يا كيوت
بس الانسان زى ما بيكون فيه الحلو أكيد فيه الوحش
ههههههههههههههههههههههههه
كله بيطلع فى الغسيل
شكرا لمرورك يا قرموووطــى يا متكتك انت
شكرا لمرورك يا لولا
وأى خدمات
هتلر ده مش هوا اللى اعتقل صدام
شكرا ياجيمى على الموضوع
و على راى الزعيم عادل امام علشان نعلى ونعلى ونعلى لازم نطاطى نطاطى نطاطى
يا احمد كل واحد عنده عيوب ومميزات هو اه كان قائد بس هو اللى عمل على نشر اليوجينيا اللى القاعده العامه بتاعتها انك مش تستحق انك تعيش
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)