- الإهدائات >> |
أصدرت جبهة علماء الأزهر ـ أمس ـ فتوي شرعية أكدت فيها أن الضابط المصري الذي لقي حتفه أثناء الاشتباكات مع الفلسطينيين الفارين من قصف الطائرات في غزة ليس شهيداً، وأنه مات في طاعة غير الله لأنه لم يكن يدافع عن شرف العروبة أو عز الإسلام، أما الفلسطيني الذي يقتل في الاشتباكات فهو شهيد
وقالت الجبهة في البيان الذي تضمن فتواها: «إن الضابط راح دمه رخيصاً بسبب طاعته وتنفيذه لأوامر جائرة بعد أن رفع سلاحه في وجه شقيقه الفلسطيني الذي فر إليه، مؤكدة أن هذه الحدود هي حدود وضعها الأجانب لينفردوا بالمسلمين الواحد تلو الآخر».
من جانبه رفض الدكتور محمد رأفت عثمان ـ عضو مجمع البحوث الإسلامية وعضو مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا ـ التعليق علي فتوي جبهة علماء الأزهر، واكتفي قائلاً: إن هذه الحادثة متروكة لله عز وجل وهو الذي يعلم النوايا، فلا نتكلم نحن بكون هذا الضابط شهيداً أم لا، لأن ذلك في علم الله. وأضاف عثمان: إن الشهداء ثلاثة أنواع، الأول شهيد الدنيا والآخرة، النوع الثاني وهو شهيد الدنيا فقط أما النوع الثالث هو شهيد الآخرة وهم الغرقي كالذين ماتوا في العبارة «السلام 98».
المصدر:الدستور
فعلا انما الاعمال بالنيات
ربنا يرحمه ويصبر اهله
الله يرحموا ويجعل مثواه الجنه
ومدام محدش يعرف النوايا يبقى لا ازهر ولا غيرو يقعد يفتي ويتعب اهل الظابط وخلاص
هيا الناس بقى مالها
اعوذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم اللي بهدل عقول الناس
الحديث الشريف واضح ..
وان كنت لاأذكر نصه ولكن مامعناه ..
( أذا إلتقي المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار )
والله أعلم .
لا حوه ولا قوه الا بالله
الله صبر اهله والهمهم الصبر والسلوان
وان لله وانا اليه راجعون
والله اعلم بالنوايا
ربنا يرحمة
اما بقى بالنسبة اذا كان شهيد ولا لا
دى حاجة خاصة برب العزة وملناش اى علاقة بيها
الله يسامح الناس الى بتقعد تفتى كدة ع الفاضى والمليان
ربنا يصبر اهلة
!! SOON
الله يرحمه ويرحم موتي المسلمين جميعا
تسلموا علي المرور
نورتوا التوبك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)