أهلا وسهلا بك إلى فكك مني Fokak Meny.
  • تسجيل الدخول:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللهم اعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، و المترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

- الإهدائات >> فراشة الاسلام الي فكك منى : المنتدى وحشنى اوووووووووووووووووووى رغم الفضاء والتصحر ده كوكى الي مصطفى شومان : انت فين يا ابنى انت انا جيييييييييييييت ده لو انت فاكرنى اصلا؟؟؟؟ فراشة الاسلام الي اعضاء منتدى فكك منى : كل سنة وانتوا طيبين وعيد سعيد عليكوا Mannora الي اصحااااااااااااب زمااان : مس يووووووووووووووو فينيام زمان كنا بنذاكر ع فكك ونطبق يوميا يخرب بيت الفيس بقى مجهول الي fokakmeny_down : منتدى ثقيل دم موووو حلووو أستغفر الله العظيم لولا الي كل المنتدى : وحشتونى وحشتونى وحشتونى وكل سنة وانتم طيبين وبخير همسة الي فكك منى : وحشتنى يا منتدايا الغالى , سلامى لكل الناس اللى موجوده وبالأخص صحابى ,فكك منى 2007 و 2008 كان بيتنا وجنتنا. فراشة الاسلام الي كل اعضاء فكك منى : اووووووووووف الدراسة تانى مش هخلص انا شكلى باااااااااااااااى باااااااااااى فكك منى فراشة الاسلام الي كل كل اعضاء منتدى فكك منى : احلفكوا بأيه فوووووووقوا شوية .......حرام عليكم المنتدى عفن من كتر الركنة الشبح الي كل اعضاء فكك منى : لقد عاد شبح المنتدى من اراد منك شئ فليطلبة منى

معلومات الموضوع

محاولة قتل صلاح الدين الأيوبي

رابط الموضوع لارساله الى اصدقائك
https://fokakmeny.fokak.us/showthread.php?t=6850

النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية Messi

    رقم العضوية : 86
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    المشاركات : 6.101
    مزاجي : Tired
    شكراً : 0
    تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة
    الدولة : مصر ام الدنيا
    الجنس : راجل
    العمر : 37
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : Messi غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 24
    Array

    Thumbs up محاولة قتل صلاح الدين الأيوبي

    محاولة قتل صلاح الدين الأيوبي
    571هـ
    صلاح الدين الأيوبي نموذج مميز للحاكم والقائد المسلم

    وارتبط اسمه بالجهاد وتحرير القدس وكان خليفاً بالإمارة مهيباً شجاعاً حازماً مجاهداً
    كثير الغزو عالي الهمة تقياً ورعاً.
    كردي ولد في تكريت سنة 532 هـ وتوفي رحمه الله بدمشق سنة 589 هـ.


    سيرته:

    قضى صلاح الدين حياته من غزوة إلى غزوة يسارع للجهاد في سبيل الله
    ويهبّ لنجدة المسلمين وتطهير أراضيهم ومقاتلة المعتدين من الكفار
    وهو أيضاً يهتم بجبهته الداخلية ويوصي أنصاره بتقوى الله ويحثهم على الصبر
    والطاعة واجتناب المحرمات وكان يوقن أن طاعة الله هي الطريق إلى النصر وأن
    مخالفة أوامره هي الطريق إلى الهزيمة.
    نقل الذهبى عن الموفق عبد اللطيف أحد معاصري صلاح الدين قوله :
    " أتيت وصلاح الدين بالقدس فرأيت ملكاً يملأ العيون روعة والقلوب محبة قريباً بعيداً
    سهلاً محبباً وأصحابه يتشبهون به يتسابقون إلى المعروف كما قال تعالى:
    ( ونزعنا ما في صدورهم من غلٍّ إخوانا )
    وأول ليلة حضرته وجدت مجلسه حفلاً بأهل العلم يتذاكرون وهو يحسن الاستماع والمشاركة... "
    وارتبط اسم صلاح الدين بالقدس فهو الذي حرّرها من الصليبيين بعد معارك ضارية
    وكانت معركة حطين سنة 583هـ (1187م) التي قادها إحدى معارك المسلمين الخالدة.
    محاولة قتله :
    لم ترق هذه السيرة وهذا الجهاد لأعداء الله من الباطنية الاسماعيلية الذين كان دأبهم
    محاربة المسلمين وخذلانهم ونصرة الكافرين وإعانتهم
    وبدلاً من أن يوجهوا سهامهم إلى أهل الكفر والإلحاد يوجهونها إلى أهل الإيمان
    والصلاح كما فعلوا ذلك بقتل الوزير السلجوقي نظام الملك عام 485هـ وولده عام 500هـ
    وهذا ما أرادوه للسلطان صلاح الدين كذلك في أحد أيام سنة 571هـ
    وأثناء حصار عزاز
    (وعزاز بلدة تقع شمالي حلب وفيها قلعة حصينة وحاصرها السلطان ثمانية وثلاثين يوماً).
    و ينقل الإمام الذهبي في السير(ج21ص281) عن ابن واصل مؤلف كتاب
    "مفرج الكروب" في وصف المؤامرة التي انبرى لتنفيذها ثلاثة من الباطنيين جاءو
    ا لقتل السلطان أثناء وجوده في خيمة أثناء حصار عزاز وبدا عليهم الإصرار لتنفيذ
    جريمتهم فيقول :
    " كانت لجاولي خيمة كان السلطان يحضر فيها ويحض الرجال فحضر باطنية في زي
    الأجناد فقفز عليه واحد ضربه بسكين لولا المغفر الزرد الذي تحت القلنسوة لقتله
    فأمسك السلطان يد الباطني بيديه فبقي -الباطني- يضرب في عنق السلطان ضرباً
    ضعيفاً والزرد تمنع وبادر الأميربازكوج فأمسك السكين فجرحته وما سيبها الباطني حتى بضعوه و وثب آخر فوثب عليه ابن منكلان فجرحه الباطنى في جنبه فمات
    وقتل الباطني وقفز ثالث فأمسكه الأمير علي بن أبي الفوارس فضمه تحت إبطه
    فطعنه صاحب حمص ناصر الدين ابن أسد الدين شيركوه فقتله وركب السلطان إلى
    مخيّمه ودمه يسيل على خدّه واحتجب في بيت خشب وعرض جنده فمن أنكره أبعده ".
    لقد أجاد ابن واصل في وصف هذا المشهد لهؤلاء الباطنيين المستميتين لقتل السلطان
    وأجاد في وصف شجاعة السلطان صلاح الدين.
    ولم تفل تلك الحادثة من عزم صلاح الدين كما روى ذلك القاضي ابن شداد المعاص
    ر لصلاح الدين رحمه الله بل إنه بعد أن وثب عليه الاسماعيلية ونجّاه الله منهم
    استمر في جهاده وغزواته.
    ويستمر الغدر :
    وهذا الغدر والإغتيال لأبطال الإسلام لا يزال يتكرر دوما ًمن هولاء الزائغين بأصنافهم
    كلها من باطنية و ملاحدة وشيعية و مبتدعة.
    ففي لبنان كم قتل الأحباش من أهل السنة وهم ساجدون لله في بيوته؟!
    والشيخ إحسان إلهى ظهير في باكستان قتلته الشيعة !
    ومسرحية إهدار دم سلمان رشدى الذى عجزت عنه إيران للآن مع أنها قتلت إمامين
    سعوديين في بلجيكا فى نفس الوقت الذى صدرت فيه الفتوى!!!
    وأخيرا ً الغدر و الإجرام الذى لم يكشف كاملاً بعد تجاه المقاتلين العرب في بغداد .


  2. #2
    مشرف البرامج المشروحة و الكتب
    الصورة الرمزية Mysterious man

    رقم العضوية : 3339
    تاريخ التسجيل : Aug 2008
    المشاركات : 2.274
    مزاجي : Cool
    شكراً : 0
    تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
    العمر : 37
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : Mysterious man غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 0
    Array

    افتراضي

    شكرا


 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع : 0

الإجراءات : (من قرأ ؟)

لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  


Search Engine Friendly URLs by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.