- الإهدائات >> |
تبدا الاحداث فى ملعب كرة القدم عندما كان محمد يشجع فريق الجامعة ويقول (دى جون ازاى الحكم ميحسبهاش الحكم دة مدفوع لية ) وهنا ترد علية احدى الفتيات المتابعات لاحداث المباراة (لا دة اوف سايد انت مبتفهمش كورة ولا اية ) فيرد عليها (وانتى تبقى مين عشان تعرفى اية هوة الاوف سايد ) وهنا ترد الفتاة (انا ميادة زميلتك فى كلية الحقوق ) وهنا فقط شعرمحمد بسهم الحب يخترق قلبة ووجدانة .
فى اليوم التالى بالجامعة يقابلها عند باب قاعة المحاضرات قائلا (صباح الخير ميادة عاملة اية تسمحى اعزمك على حاجة ونتعرف على بعض اكتر ) وترد ميادة قائلة (بس المحاضرة بدأت) فيرد قائلا (الدكتور اعتزر واتلغت المحاضرة)
ويزهبان سويا للكافيتريا ويبادرها محمد احب اعرفك بنفسى انا محمد السادس عشر ) فترد ضاحكة (ولية يعنى سادس عشر ) فيرد قائلا انتى مسمعتيش عن عيلتنا فترد قائلة محصليش الشرف فيقول احنا من اغنى اغنياء ايطاليا وابى ملياردير فترد قائلة تشرفنا . وتتابع قائلة اما انا ميادة والدى خباز فقير عندة فرن لصناعة البيتزا وانا كنت متفوقة فى دراستى وحصلت على منحة للدراسة فى الجامعة وبقيت مع مليونير زيك .
ومرت اللقائات وطلبت ميادة منة ان يتعرف بوالدها وتم التعارف بود ومحبة
وبالتالى طلب منها زيارة والدها ولكنها رفضت وابدت القلق من نظرة ابية الملياردير لها .
وفى النهاية زهبت معة لولدة فقال لها (انتى ميادة اللى محمد بيتكلم عنك تحبى اساعد والدك باى مبلغ عشان تاكلوا وتشربوا كويس )وهنا توتر اللقاء وخرجت ميادة والدموع فى عينيها ولحق بها محمد وطلب منها الزواج ووافقت ولكن والدة رفض وحرمة من اى مساعة مالية او اى ميراث .
وهنا تزوج العاشقان وعاشا اسعد الايام .
وفى يوم احست ميادة ببعض الالم فزهبت للطبيب وتبين للاسف انها مريضة بنفس المرض الزى ادى لوفاة والدتها وقال انة لعمل عملية ستتكلف مبلغ هائل
وزهب محمد لوالدة الزى قام بطردة واهانتة .
المهم دبر محمد المبلغ وزهبت ميادة للمستشفى وقبل العملية بدقائق اقترب محمد من فراش زوجتة وقال لها (انشاء اللة تقومى بالسلامة وترجعيلى تانى ) ردت ميادة (اوعدنى حبيبى انك تفضل تحبنى دايما ) ودخلت غرفة العمليات ومحمد ووالدها تغمرهم دموع القلق وخرج الطبيب قائلا لقد نجحت العملية .
دخل محمد لزوجتة فطلبت منة الاقتراب قائلة (انا اسفة حبيبى موفيتش بوعدى مش هقدر افضل جمبك دايما اوعدنى تبقى اكبر محامى فى ايطاليا وتكون ناجح وانا هكون شايفاك وسامعاك وجمبك دائما ) فقبل زوجها يديها قائلا (متقوليش كدة انتى هتفضلى جمبى و.........وهنا سقطت يديها من يدية (ميادددددددددددددده لقد ماتت ميادة ووسطت بكاء وصراخ محمد وتمر السنين ...............................وها هو محمد فى ملعب كرة القدم يقول (انا هنا يا ميادة بعد السنين معاكى كل ثانية فاكرة فاكرة يا ميادة اول مرة شوفتك فاكرة ياحبيبتى انا هنا بسمع ضحتك وانتى بتقوليلى بحبك وانتى بتقولى اسفة اسفة على اية ياحبيبتى الحب ميعرفش كلمة اسف بحبك بحبك ميادة مياددددددددددده ويتردد صدى صوتهما فى السماء وفى انحاء الملعب بحبك بحبك يا ميادة لحد اخر العمر
ايه يابنى الكلام الجامد ده براحه شويه
القصه جامده موووووت ومؤثره خالص تسلم ايدك
شكرا يا روحيم
قصة جميـــــــــلة جدا جدا جدا
تقبل تحياتى
يعني هي ماتت ولا مماتتش
every day, i cry and say i'm alone
i forget that in my tombe
i'll be already alone
but there i can't cry or even say i'm alone
so time of lonely not come yet
by Rehab
heart resistes agony
مؤثره اوى ......
شكرا على رموركم
تسلم ايديك قصة مؤثرة جدا
تقبل مرورى
جامده اخر حاجه
شكرا روحيم
قصص جميلة
اصلا لسة فية حب يتصدق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)