أهلا وسهلا بك إلى فكك مني Fokak Meny.
  • تسجيل الدخول:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللهم اعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، و المترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

- الإهدائات >> فراشة الاسلام الي فكك منى : المنتدى وحشنى اوووووووووووووووووووى رغم الفضاء والتصحر ده كوكى الي مصطفى شومان : انت فين يا ابنى انت انا جيييييييييييييت ده لو انت فاكرنى اصلا؟؟؟؟ فراشة الاسلام الي اعضاء منتدى فكك منى : كل سنة وانتوا طيبين وعيد سعيد عليكوا Mannora الي اصحااااااااااااب زمااان : مس يووووووووووووووو فينيام زمان كنا بنذاكر ع فكك ونطبق يوميا يخرب بيت الفيس بقى مجهول الي fokakmeny_down : منتدى ثقيل دم موووو حلووو أستغفر الله العظيم لولا الي كل المنتدى : وحشتونى وحشتونى وحشتونى وكل سنة وانتم طيبين وبخير همسة الي فكك منى : وحشتنى يا منتدايا الغالى , سلامى لكل الناس اللى موجوده وبالأخص صحابى ,فكك منى 2007 و 2008 كان بيتنا وجنتنا. فراشة الاسلام الي كل اعضاء فكك منى : اووووووووووف الدراسة تانى مش هخلص انا شكلى باااااااااااااااى باااااااااااى فكك منى فراشة الاسلام الي كل كل اعضاء منتدى فكك منى : احلفكوا بأيه فوووووووقوا شوية .......حرام عليكم المنتدى عفن من كتر الركنة الشبح الي كل اعضاء فكك منى : لقد عاد شبح المنتدى من اراد منك شئ فليطلبة منى

معلومات الموضوع

حوار العيون...... قصة رووووعه

رابط الموضوع لارساله الى اصدقائك
https://fokakmeny.fokak.us/showthread.php?t=63125

النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    مشرفة سابقة
    الصورة الرمزية amante romántico

    رقم العضوية : 35068
    تاريخ التسجيل : Dec 2009
    المشاركات : 832
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    العمر : 37
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : amante romántico غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 15
    Array

    حوار العيون...... قصة رووووعه

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مر بجانبها و ابتسم و همس أحبك و مضى في طريقه ، و لكن

    أصبح لهمسات ذلك الشاب على جدران قلبها صدىّ .........

    و تسائلت ومن أنا ليقول لي أحبك ؟ و لكنها سرعان ما انتبهت

    قبل أن تغرق في دوامة التسآؤلات و قررت أن تترك عنها هذا

    الهراء فهو بالطبع كبقية الشباب يلعبون بعواطف الفتاة فتتعلق

    به و يذهب إلى أخرى ليسمعها كلمة التخدير لتلهث ورائه بلا تعقل

    قررت أن تسقط هذا الموضوع من بالها و تنسى ما سمعته .

    فاطمة طالبة جامعية عليها تحقيق معدل جيد لكي تتمكن من إنهاء

    دراستها الجامعية في سنتها الختامية لتصبح باحثة اجتماعية ،

    لذا عليها الانتباه لدراستها أكثر ........

    ذهبت فاطمة يوما لشراء بعض الكتب من مكتبة عامة فإذا بذلك

    الشاب يتتبع أثرها أينما وطأت قدماها وجدته يلازمها .

    تسائلت " أو هذا من فرط الحب أم كان بعواطفي لاعبا "

    و تابعت شراء حوائجها و ذهبت لسيارتها فإذا به يركب سيارته التي

    كانت بجانب سيارتها و يهمس لها " أنا أحبك، أرجوك حاولي فهمي "

    أغلقت باب السيارة و ذهبت مسرعة و الخوف يملأ قلبها .

    دخلت البيت و كانت أمها بانتظارها و بسرعة و بكلمات متقاطعة ألقت

    السلام على أمها و لكن أمها احتضت الخوف الذي كان يسبق ابنتها

    و سألتها " ما بالك يا ابنتي لم أنت مستعجلة "

    " أهلا بك أمي لا لا لاشئ " أجابت فاطمة .

    و لكن الأم تعرف ابنتها جيدا فبادرتها بالسؤال " فاطمة أخبريني أهناك

    ما يقلقك " ردت فاطمة "أمي أخبرتك أنه لا شئ و لكن الجو شديد الحرارة

    بالخارج لذا كنت أركض لاتحاشى لهيب الشمس " تركتها الام و هي غير مصدقة

    و مضت فاطمة لغرفتها و استلقت على فراشها و الخوف يحتويها و صورة الشاب

    تحوم حولها ..نعم لاشئ غير صورته ، لم تستطع فعل شئ فبالها مشغول ، من أين

    جاء هذا ليدخل حياتها بلا سابق انذار ؟ ! و ماذا يريد منها ؟ و من هو من الأساس ؟

    فإن كان يريد الزواج بها لم لا يأتي لخطبتها ؟ و بينما هي هكذا تتقاذفها التساؤلات

    و تلفها الحيرة و إذا بجرس الهاتف يرن ، إنها ليلى صديقة فاطمة المقربة اتصلت بها

    لتخبرها بأنها تنوي زيارتها هذا المساء ، رحبت بها فاطمة رغم سوء حالتها النفسية

    و في الموعد المحدد حضرت ليلى و استقبلتها فاطمة بحفاوة بالغة و تبادلتها أطراف

    الحديث لساعات و لكن ليلى لمست ما بصديقتها من ضيق و توتر و هدوء غير معهود

    و سألتها " ما الخطب يا فاطمة ، لست على ما يرام كما يبدو ؟ " فأجابتها فاطمة

    على الفور و كأنها كانت بانتظار هذا السؤال لتغرق بمسنقع دموع " نعم يا ليلى

    فهناك من يتتبعني لا أعرفه ، يهمس لي كلما اقتربت أنفاسنا " أحبك "

    أصبحت أخشى الخروج من المنزل و كأنه مطلع على جدول مواعيدي ،

    ماذا أفعل انقذيني مما أنا فيه يا ليلي " .....

    اجابتها ليلى " اهدئي يا فاطمة فهذا الذي تذكرينه إما أن يكون شخص يعرفك

    معرفة جيدة كأن تعرفي أحد أقربائه أو من له بصلة أو أنه معجب بك و يحاول

    أن يوقعك في شباكه و إياك أن تكوني صيدا سهلا ، و أين كان نوع هذا الشاب

    يبقى في النهاية رجل و الرجال لا يؤمن غدرهم في معظم الأحوال و قد يتخذك جسرا

    لاصطياد غيرك و أنت و غيرك تكونوا من قطيعه ، و إياك فكوني على حذر "

    و بمجرد ان فرغت ليلى من كلامها حتى دارت الدنيا بفاطمة و أصبحت تسبح في عالم

    لا تعرفه تتقاذفها التيارات ، خوفا من عواقب هذه المطاردة و قررت أن لا تخرج وحدها

    أبدا و هو يحاول عبثا رؤيتها و ظل الحال كما هو عليه قرابة الثلاثة أشهر .

    و في ليلة من الليالي و بينما هي تنوي الشروع في أداء بعض الركعات تهجدا و تقربا من

    الله قبل أن تأوي إلى فراشها و إذا برسالة مجهولة الصاحب تفاجئها على هاتفها النقال

    جاء نصها " أعجبني فيك كل شي و خوفك أكثر ، تأكدي سأظل أحبك ما حييت "

    جاءت هذه الرسالة لتباغتها و تزرع الخوف من حولها بعد أن تحسنت حالهتا نسبياّ

    ياله من موقف صعب ، تسارعت دقات قلبها فجلست و جسمها يرتجف ثم نهضت كي تصلي

    و تتضرع لربها ليحفظها و يخرجها من هذا الأزق .

    و مضت الايام و الرسائل تبعث بين الحين و الحين من مصدر أصبح قلبها يميل إليه

    من رقة أحرفه و عقلها يحذرها من خطورة الإقدام بأي خطوة توافق مسار قلبها،

    حاولت أن تسير حياتها بصورة طبيعية كما كانت فهي فتاة معروف عنها الخلق

    الرفيع و التمسك بأمور دينها و المداومة على حضور الندوات و المحاضرات ،

    و دورات تحفيظ القرآن الكريم ، و لكن الكثير من هذه الأمور قد أصبحت من الأماني

    و ترجو عودتها لأنها قد تلاشت أو قل معدلها بشكل ملحوظ .

    شاء الله أن يكون النجاح حليف فاطمة رغم الظروف التي حاصرتها و بحمدلله

    أفرحت قلب والدتها التي كانت تنتظر نتيجتها بفارق الصبر .

    و بعد التخرج توظفت في احدى وزارات الدولة و كان من عظيم المفاجئات أن الشاب

    الذي قد شغفته حبا موظف فيها .. ظلت فترة و هي لا تعلم و هو كذلك ،

    يراسلها كل ليلة و يتبع أخبارها التي انقطعت عنه منذ زمن من دون أي نتيجة تذكر

    و هي هنا بجانبه ، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي فيه التقيا ، تصافحت الأعين و لكن

    لهول الصدمة لم تسعفه قدماه ليذهب إليها و توقف بلا حراك و كأنه رأى شيئا

    لم تعهده البشرية ... جر خطاه إليها و وقف أمامها يناظرها و مضت هي في طريقها

    و العرق يتصبب منها ، و لكنها أصبحت على موعد للسير في نفس المكان و هو بانتظارها

    ليمضي كل منهما في طريقه بعد أن يتخاطبا بلغة العيون البالغة ، و فاطمة تتضرع لربها

    إن كان هذا الرجل صالحا أن يكون زوجا لها .

    ولكن مشيئة الله كانت أقوى ، فقد فاضت روحه لبارئها في حادث أليم راح ضحيته هو

    و صديقه الذي كان يرافقه ، و فاطمة تنتظر كل يوم مجيئه إلى أن عرفت الحقيقة فأصيبت

    بانهيار عصبي و فقدت الوعي لفترة دون أن يعرف أحد عن الأسباب .

    و بعد أن استعادت وعيها لزمت البيت و اعتزلت الزينة و كأنها بعدة زوجها و لكنها استسلمت

    لقضاء ربها و قدره و قررت أن تجعله ذكرى العمر كما جعلها هو حياته و صدق بعهده حين قال :

    " سأظل أحبك ما حييت "

  2. #2
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية كيوبيد

    رقم العضوية : 6665
    تاريخ التسجيل : Dec 2009
    المشاركات : 3.483
    مزاجي : Busy
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الجنس : ذكر
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : كيوبيد غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 18
    Array

    افتراضي

    " سأظل أحبك ما حييت "
    حَولَ أَهدَابِ العَذَارَى
    قَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَا
    كَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَى
    مَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا


    اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
    حمل أحدث نسخة من هنا
    http://get.adobe.com/flashplayer/



  3. #3
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية كوكى زمالك

    رقم العضوية : 5633
    تاريخ التسجيل : Aug 2009
    المشاركات : 6.265
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الجنس : male
    العمر : 32
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : كوكى زمالك غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 22
    Array

    افتراضي

    ما فيش احلى من كده يا جميلة تسلمى يا قمر

  4. #4
    معاه اعدادية
    الصورة الرمزية Rome mazen

    رقم العضوية : 13303
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    المشاركات : 296
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الدولة : مصر
    الجنس : انثى
    العمر : 38
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : Rome mazen غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 15
    Array

    افتراضي

    " سأظل أحبك ما حييت

  5. #5
    مشرفة سابقة
    الصورة الرمزية amante romántico

    رقم العضوية : 35068
    تاريخ التسجيل : Dec 2009
    المشاركات : 832
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    العمر : 37
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : amante romántico غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 15
    Array

    افتراضي

    مرسيه ياجماعه للمرور نورتو
    :ق1::ق1:


 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع : 0

الإجراءات : (من قرأ ؟)

لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  


Search Engine Friendly URLs by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.