أهلا وسهلا بك إلى فكك مني Fokak Meny.
  • تسجيل الدخول:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللهم اعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، و المترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

- الإهدائات >> فراشة الاسلام الي فكك منى : المنتدى وحشنى اوووووووووووووووووووى رغم الفضاء والتصحر ده كوكى الي مصطفى شومان : انت فين يا ابنى انت انا جيييييييييييييت ده لو انت فاكرنى اصلا؟؟؟؟ فراشة الاسلام الي اعضاء منتدى فكك منى : كل سنة وانتوا طيبين وعيد سعيد عليكوا Mannora الي اصحااااااااااااب زمااان : مس يووووووووووووووو فينيام زمان كنا بنذاكر ع فكك ونطبق يوميا يخرب بيت الفيس بقى مجهول الي fokakmeny_down : منتدى ثقيل دم موووو حلووو أستغفر الله العظيم لولا الي كل المنتدى : وحشتونى وحشتونى وحشتونى وكل سنة وانتم طيبين وبخير همسة الي فكك منى : وحشتنى يا منتدايا الغالى , سلامى لكل الناس اللى موجوده وبالأخص صحابى ,فكك منى 2007 و 2008 كان بيتنا وجنتنا. فراشة الاسلام الي كل اعضاء فكك منى : اووووووووووف الدراسة تانى مش هخلص انا شكلى باااااااااااااااى باااااااااااى فكك منى فراشة الاسلام الي كل كل اعضاء منتدى فكك منى : احلفكوا بأيه فوووووووقوا شوية .......حرام عليكم المنتدى عفن من كتر الركنة الشبح الي كل اعضاء فكك منى : لقد عاد شبح المنتدى من اراد منك شئ فليطلبة منى

معلومات الموضوع

عــ ــــ ــــيـــ ـــد الـــــحــ ـــ ـــب الـ......

رابط الموضوع لارساله الى اصدقائك
https://fokakmeny.fokak.us/showthread.php?t=59769

النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية GeLoOo

    رقم العضوية : 13321
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    المشاركات : 8.596
    مزاجي : Angelic
    شكراً : 0
    تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
    الدولة : مـــــصـــــر
    الجنس : ذكر
    العمر : 34
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : GeLoOo غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 23
    Array

    افتراضي عــ ــــ ــــيـــ ـــد الـــــحــ ـــ ـــب الـ......

    مصر المستقبل
    بقلم : محمد علي إبراهيم
    رئيس تحرير جريده الجمهوريه

    عيد الحب المزيف

    يستفزني الاحتفال بعيد الحب كل عام.. عفواً لماذا لا يطلقون عليه عيد الكراهية أو عيد الحقد أو عيد الزُنب وهي جمع زنبة التي أصبح المصريون متخصصين فيها.. لقد نسي المصريون الحب.. وهذا شيء أكيد.. الحب أساس أشياء كثيرة في الكون.. فمنه خرجت الشهامة والجدعنة.. ومن فروعه نبتت أغصان الود والعلاقات العامة.. ومنه أيضا ظهرت الصداقة والمجاملات.
    نحن لا نعيش زمن الحب ولا الشعور.. نحن في زمن المصلحة.. أفضل وصف له أن يكون عيد المصلحة.. المصالح تتصالح.. الناس تتكلم عن الحب وفي ذهنها الجنس.. محلات بيع الورود والقلوب الحمراء والدباديب تروج للمشاعر المزيفة.
    أتحدي أن يكون هناك حب حقيقي بين أبناء أي مهنة.. اذهب إلي طبيب لتشكو من علاج لم ترتح إليه من طبيب آخر. ستجده يبادر بشتم زميله ويقول إنه حمار.. اذهب لمهندس ليبني لك منزلاً أو فيلا أو غير ذلك. واعرض عليه أي رسم هندسي لأحد أصدقائك المهندسين ستجده يعيب فيه وفي عمله ويؤكد لك انه لا يفهم.
    الحب عندنا في عالم الصحافة هجر مكانه منذ عشرات السنين.. أصبحنا جميعاً مسلحين بالحقد والحسد.. مداد الأقلام أصبح "زنبا" مغموسة في مداد الغيرة.
    عن أي حب يتحدثون.. هذا زمن البغضاء والكراهية.. الآن أتذكر صديقي وحبيبي الراحل محمد حامد حسن فقد كان دائم التندر علي من يدعون الاخلاص والحب والزلفي للمسئولين ويقول: "ياصالح.. الدنيا مصالح" وأسأله إذا كانت الدنيا مصالح فمن هو صالح..؟ ويرد بابتسامته: صالح هذا هو شخص افتراضي وهو ضميرنا الذي مات! كل منا يقدم علي فعل الخطأ ويبرره ل "صالح" قائلا إن سبب ارتكابنا الغلط ان الدنيا مصالح.
    كانت لنا فلسفة خاصة إزاء أهل المصالح وهي انهم دائماً ما يتكلمون مع "صالح" وهو الضمير.. أصحاب المصالح دائماً معذبون.. لا ينامون.. يبررون لضميرهم الكثير. رغم انه مات!
    الذين لا يتكلمون مع ضمائرهم أنقياء.. الضمير اليقظ لا يحتاج أن تكلمه.. والضمير الذي دفناه يجعلك تذهب إليه كل حين.. تتذكره كما نتذكر موتانا.. الضمير اليقظ يصاحبنا في حياتنا ونشعر بوجوده إذا كنا من الصالحين.. أما إذا انتقلنا لخانة أصحاب المصالح فقل علينا السلام..
    لا يمكن أن يكون شعبنا المصري الطيب الأصيل هو شعبنا الذي نراه هذه الأيام.. جرائم الأرحام زادت عن الحد.. الأبناء يدوسون الآباء والأمهات بالأرجل.. الأمهات يقتلن أولادهن ثمنا لنزوة مع عشيق أو انتقاما من زوج عاجز!
    أين الحب والآباء يبيعون بناتهم القاصرات.. المقابل المادي جعل الأب والأم ينسيان المباديء والأخلاق والتقاليد..
    أين الحب وباقات الورود التي تجيئك في المناسبات كلها لأناس ترتبط مصالحك بهم أو ترتبط مصالحهم بك..
    هناك جلطة كبري في المشاعر.. اعتقد ويعتقد معي كثيرون ان الحب لم يعد في غرفة الانعاش ولكنه توفي لأنه لم يستطع التنفس في زمن أصبحت فيه الابتسامات خناجر.. والضحكات سكاكين مسمومة.. والنفاق والرياء هما أساس كل شيء.
    الحب هجر مصر منذ سنوات بعيدة.. قتلته المصالح.. اختفي الانتماء للمدرسة فضعف الانتماء للوطن.. الشعب كله يسأل عن حقوقه.. ولا تسمع أحدا يتكلم عن واجباته.. العواطف كلها توجهت للاستهلاك.. وطالما ان المشاعر أصبحت للاستهلاك فلا تسأل عن الحب.
    الحب في مصر صناعي.. الأقسي مرارة انه أصبح مثل يافطات النيون في الشوارع أو اعلانات الطرق.. تجد الناس كلها "تتفرج" عليه ولا تشعر به.. يلفت النظر ثم لا شيء.
    في عيد الحب ستري اليوم ورودا حمراء.. وبطاقات ملونة.. ورسائل علي الموبايلات برنات من الأغاني الرومانسية.. لكنها كلها أصبحت في نظري مثل "الكفن" الملفوف بورق الهدايا المصقول.. تابوت ملون.. نعش تزفه موسيقي هادئة لأن المدفون بداخله توفي فجأة بدون نعي في الصحف.
    أكرر مرة أخري انه عيد النفاق والكذب والخداع.. وقد لخصه أحد الشباب الروش في نكتة تعبر عن المرارة التي يعيشها الناس من هذا العيد. عندما قال: "هو عيد الحب كام ركعة"!!
    هذا هو مستوي تفكيرنا في هذا الشعور النبيل!


    ما هو رأيكم فى وجهه نظر الكاتب

    هل هى ايجابيه ام سلبيه!!

  2. #2
    معاه اعدادية
    الصورة الرمزية golden boy

    رقم العضوية : 29108
    تاريخ التسجيل : Sep 2009
    المشاركات : 301
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    العمر : 34
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : golden boy غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 16
    Array

    افتراضي

    تعجز يدي عن التصفيق من فرحتي بالموضوع

    ويعجز لساني عن شكرك من جمال الموضوع

    تقبل مروري


 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع : 0

الإجراءات : (من قرأ ؟)

لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  


Search Engine Friendly URLs by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.