- الإهدائات >> |
عمله لتحظى بذلك الحب .
إذا أخبرك البعض أن سبب عدم حبهم لك هو أنك لا تفعل شيئًا ما من أجلهم مثل : الانصياع لهم
، أو تلبية مطالبهم ، فإن الحقيقة المؤلمة التي تنتظرك هي أﻧﻬم لن يحبوك حتى وإن نفذت أوامرهم ، أو
لبيت مطالبهم .
إن مثل هذا الحب مشروط .
إن من يقدم لك حبًا مشروطًا ليس لهم من غاية سوى السيطرة عليك ،
ولحظة أن يمنحوك حبهم
بدون شروط هي اللحظة التي تتحرر أنت فيها من هذا الحب .
وهذا ما لا يريدونه بالطبع .
لذا ، فإنك عندما تُرضي شخصًا حتى تحظى بحبه ، فإنك سوف تكتشف بعد قليل أن ذلك الحب ليس جديرًا بك ،
أو ستجد شروطًا جديدة يتعين عليك تنفيذها قبل أن يمنحك ذلك الشخص حبه .
عندما تريد أن تكون محبوبًا ، فأنك ﺗﻬمل الاعتراف بالحب الموجود بالفعل .
**************
إني أمنح حبي للجميع دون شروط ولا
أنتظر شيئًا في المقابلمنقول عنديفيد فيسكون
كلام جميل وزي الفل يا مان والله
الحب المشروط ده ما يتقلش عنه حب اساسا
ممكن نقول عنه انه نوع من المكافاءه عشان انت عملت الطلب ده بينتهي بمجرد انتهاء احتياجهم ليك او لتادية الطلب المعين ده
شكراااا يا مان بجد على التوبك اللذيذ
مشكور لمرورك يا دوك...وطبعا وانا شخصيا بعتبره استغلال للحب مش الحب نفسه
رأيت الناس قد عدلوا إلى من عنده العدل ومن لا عنده عدل فعنه الناس قد عدلوا
رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مالٌ ومن لا عنده مالٌ فعنه الناس قد مالوا
رأيت الناس قد ذهبوا إلى من عنده ذهبٌ ومن لا عنده ذهبٌ فعنه الناس قد ذهبوا
رأيت الناس منفضة إلى من عنده فضة ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة
ويا ابن آدم انا لك محب فبحقي عليك كن لي محبا
فعلاً كلمات بسيطه لكنها بقمة الروعه والفائده شكرااااااااااااا
موضوع رائع
وحمد الله ع السلامة
صح انا معاك
الحب المشروط لايمكن يكون حب فعلا
شكرا ع الموضوع الحلو دة
!! SOON
تسلملنا يا مورا ع التوبك
وكلام تمام 100% مفيش حاجه اساسا اسمها حب بشروط دى بتكون مصالح كده مش حب
الحب مصاحب للجنون
الجنون لاشرط عليه
شكرا على التفويقه الحلوه دي
عازف الأحزان
اختيار رائع يناسب زمن اللاروعه
تسلم ايدك واختيارك
فعلا و حش جدا ان الانسان اللى انت بتحبه يكون بيديك حبه بمقابل يعنى بشروط
ميرسى على التوبيك يا مان
AHMED A.EL.FATTAH HEGAZYTUTOR AT FACULTY OF LAWZIUZAGAZEG UNIVERSITY
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)