- الإهدائات >> |
لقد تمزقت صفحاتي لكن لم تتمزق نبضاتي
لذا سارسل لك مع النجوم رسالاتي
يوم امس سالت النجوم عنك
وحملتها امانه لتنقلها لك
تحمل روحي وقلبي وتناهيد انفاسي لتصلك
تنقل مشاعر لك لا تحويها كلامات
واحاسيس تترجمها السماء بكل اللغات
واشواق ثقيله لا تحملها السن وشفات
لذا ارسلتها مع النجوم عبر النسمات
ارسلتها والقمر شاهد على صدق العبارات
وترجيتها بان لا ترجع الا ومعها كل الاجابات
لتخبرني في اي بلد انتي واي القارات
ولتراك اين تسكنين مع من وفي اي الحارات
وماهي حياتك في الغربه وكيف المعانات
وهل سمعتي صرخاتي واثمرت تلك النداءات
ام مازال قلبك يغص بالاهات
لعشق قديم لا تمحوه الذكريات
اليوم عادت تلك النجوم حاملا جوابها
اتت من الصباح على غير عاداتها
خافت بريقها منكسره اضوائها
والخيبه بائنه في اذيالها
ارتجفت الشمس وغابت من مشرقها
وانخسف القمر واغلقت السماء ابوابها
وكان قيام الساعه حان موعدها
ايقنت بانها تحمل احزانا في جعبيها
قالت مجنون انت في عشقك
مجنون في صدقك تبا لك ولحماقاتك
اتعشق انسانه لم تراها
وباتت اذانك لا تسمع الا همساتها
وعيونك اسدلت جفونها
ولا ترى من النساء سواها
وتريد التحليق في سماها
وهي غارقه في هواها
مملؤ بالحنين والاشواق قلبها
لشخص قد رحل عنها
ومازال عشقه يسكن احشائها
ترسل له انين واهات من غربتها
عله يسمع صرخاتها ويلبي دعواتها
بالعوده الى احضانها
قلت لها عذرا ايتها النجوم ليس الذنب ذنبها
بل احلامي وانا من يتحمل نتائجها
قلت لها عذرا ايتها النجوم ليس الذنب ذنبها
بل احلامي وانا من يتحمل نتائجها
تسلم ايدك ياعثل
مشاعر
انرتي متصفحتي بطالتك عليها
كوني بالقرب دائما
:ور::ور::ور:
ام مازال قلبك يغص بالاهات
لعشق قديم لا تمحوه الذكريات
:7op::7op::7op:
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
قالت مجنون انت في عشقك
مجنون في صدقك تبا لك ولحماقاتك
اتعشق انسانه لم تراها
وباتت اذانك لا تسمع الا همساتها
وعيونك اسدلت جفونها
ولا ترى من النساء سواها
جمييييييييييييل
:مر: ليكى
:ور::ور::ور:
مرسي
النجوم
روعه تسلم يدك بانتظار جديدك تقبلى مرورى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)