- الإهدائات >> |
والله فعلا يابو اسكندر احنا في نعمة من راحة البال بيحسدنا عليه فعلا كتير من المسئولين ....
فعلا
:ka:
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
تسلم كيوبيد على مرورك
الله يسلمك ياخويا
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
وانت بالصحه والسلامة
ايه يا عم التوبيكات الجامدة دى
اغيب شوية عن المنتدى ارجع الاقى الشغل الجامد ده
رااااااااااااااائع يا سونة
ميرسي ليكي يا مونى
أولا أحب أشكرك على الطرح الموضوع الرائع والجريء
ثانيا الحمد الله على النعمة للى احنا فيها مااصعب ان تكون مسئول 80مليون شخص كيف ستقابل ربك وماذا تقول له عز وجل عندما يسألك هل عدلت هل قمت بما يرضى الله مع راعياك
كان عمر رضى الله عنه عن زيد بن اسلم قال: " أن عمر بن الخطاب طاف ليلة فغذا بامرأة في جوف دار لها حولها صبيان يبكون ، وإذا قدر على النار قد ملأتها ماء فدنا عمر من الباب فقال:
ياأمة الله !! لي شيء بكاء هؤلاء الصبيان؟
فقالت: بكاؤهم من الجوع
قال: فما هذه القدر التي على النار؟
قالت: قد جعلت فيها ماء اعللهم بها حتى يناموا وأوهمهم أن فيها شيئا
فجلس عمر يبكي ، ثم جاء على دار الصدقة وأخذ غرارة- وهو وعاء من الخيش ونحوه يوضع فيه القمح ونحوه- وجعل فيها شيئا من دقيق ، وسمن وشحم وتمر وثياب ودراهم حتى ملأ الغرارة ثم قال:
أي أسلم ، أي اسلم ن احمل عليّ
قلت: ياأمير المؤمنين أنا أحمله عنك
قال: لاأم لك ياأسلم ، أنا أحمله لأني المسؤول عنه في الآخرة
فحمله على عاتقه حتى أتى به منزل المرأة وأخذ القدر وجعل فيها دقيقا وشيئا من شحم وتمر ، وجعل يحركه بيده وينفخ تحت القدر – وكات لحيته عظيمة فرأيت الدخان يخرج من خلال لحيته – حتى طبخ لهم ، ثم جعل يغرف بيده ويطعمهم حتى شبعوا ثم خرج ".
و ها هو رضى الله عنه تقرقر بطنه من الجوع و هو على المنبر فى أحد الخطب فينظر لبطنه قائلا
قرقرى او لا تقرقرى فوالله لا تشبعى حتى يشبع أخر طفل من أطفال المسلمين
كان عمر رضى الله عنه يبكى إذا تعثرت شاه فى الشام مخافة أن يسال عنها أمام الله
عمر ابن الخطاب رمزا للعدل وانصاف والحق علاوة على صفاته الشخصية الجميلة والذى جمع فيها بين الرقة واللين والقسوة والجبروت سنجد ان مايميزها هو تطبيق حدود الله ومبادىء الشريعة الاسلامية
فمن تبع كتاب الله وسنة رسوله لا يضل ولا يضل به ابدا
كان معه رضى الله عنه اقوى سلاح
قول الحق سبحانه وتعالى والحكم به
رضى الله عنك وعن الصحابة
رحم الله أمير المؤمنيين ..
عدلت .. فأمنت .. فنمت ياعمر ..
رضي الله عنه وأرضاه .
يسلم أناملك أخى الفاضل
دمت فحفظ الله
ميرسي منال على مرورك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)