- الإهدائات >> |
إلى من سحر عيني وشغل فؤادي
يا من جعلني أسهر الليالي
يا من سلب روحي وعقلي
وسكن طيفه خيالي
أي بسمة
بعد إبتساماتك ترضيني
أي قبلة
بعد قبلاتك تحييني
لا زلت أحفظ في خبايا قلبي
كلماتك
لا زلت أسأل نجوم الليل
عن أخبارك
لا زلت أسقي بدمي
كل ذكرياتك
إنني أحبك
بكل ما تحمله هذه الكلمة
من معانِ سامية
فرسمت لك ... الألف إخلاصاً ووداً
ولونت الحاء ... حنيناً وشوقاً
وجاءت الباء ... بذل بلا حدووود
لتلحق بها الكاف ... كياناً أسكنتك إياه
وإستوطنت فيه وحدك وبلا منازع
أحبك
لأن حياتي تغلغلت
في أعماق حياتك
أحبك
لأنني تعودت أن أعيش
على صوتك و أنفاسك
أحبك
لأنك أذبتني
بروعة إحساسك
أحبك
لأنك جعلتني
أعشق لحظة صمتك و رقة حوارك
أحبك
لأنك جعلت تاريخ ميلادى
يوم عرفتك
أحببت البحر لأن فيه عمق حبك
أحببت الجبل لأن فيه من شموخك
أحببت الشمس لأن فيها شروقك
أحببت القمر لأن فيه من نورك
أحببت الحياة لأنها مزجت روحي بروحك
أحببت الطبيعة لأنها خضراء بلون عيونك
أحببتك حتى الجنون
وكل مافيني ينطق بحبك
عيناي لاترى سواك
لساني لا ينطق إلاً بإسمك
قلبي ينبض بحبك
فأين أنت
أين أنت من كل هذا
هل تسمعني
هل تسمع آهاتي
هل ترى دموعي
التي بإسمك تنادي
هل تحس بقلبي
الذي لمحياك يناجي
لماذا يا دنيا تحرميني منه
فكيف سيبقى بدوني
وأبقى بدونه
آآآآآهٍ حبيبي
آهات أفئدة العاشقين
لن تكفيني
فآهااااااااتي ببعدك
أقوى وأصدق
عندما أتصور فقط
أنه في يوم من الأيام
سأكون وحيدة بدونك
تبدأ دقات قلبي بالوقوف
تبدأ دموعي تسري
حبيبي
مهما بعدت عني
فسـأبـقـى أسـيـرة حبك
لأننـي بـحـبـك
عرفـت مـعـنـى الـحـب
حبيبي
فأنا ليس لي أحداً غيرك
لذلك لا تتركني وحيدة
آآآآآهٍ حبيبي
آهات أفئدة العاشقين
لن تكفيني
فآهااااااااتي ببعدك
أقوى وأصدق
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
أحببتك حتى الجنون
وكل مافيني ينطق بحبك
عيناي لاترى سواك
لساني لا ينطق إلاً بإسمك
قلبي ينبض بحبك
:ق2::ق2::ق2::ق2::ق2::ق2::ق2:
:مر:تواجدكم معي في متصفحتي المتواضعة
كونوا معي دائما
:قلب::قلب::قلب::قلب::قلب::قلب:: لب::قلب::قلب::قلب::قلب::قلب:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)