- الإهدائات >> |
السلام عليكم ورحمته الله تعالى وبركاته
نداء عاجل جدا، احذروا لقاح انفلونزا الخنازير...المرجو الدخول
حركة التحرير الثقافي للأمة الإسلامية
حركة افتراضية على الإنترنت، أنشأها شاعر السلام الإسلامي جلول دكداك
لتصحيح المفاهيم الخاطئة والمصطلحات المغرضة، وتنمية الوعي لدى الناس بضرورة تمحيص المعلومات
تمحيصا دقيقا قبل تصديقها والإقتناع بصحتها
**********
حملة التوعية بعواقب أخطر مؤامرة خبيثة ضد الإنسانية في القرن الواحد والعشرين
تحليل أكذوبة الأنافيز (جمع أنفلونزا) من أجل فهم صحيح لما يجري في العالم
قبل فوات الأوان الالأوان الأاااوان ووقوع الكارثة الماحقة!
**********
نداء جدا
لكل المسؤولين وكل الأطباء والصيادلة والعلماء والأدباء والمفكرين
والسياسيين والإعلاميين والأساتذة والآباء والأمهات وسائر المثقفين
(يرجى من وصله هذا النداء، أن يبادر في الحال إلى تعميم نشره بكل وسيلة ممكنة)
يقول الله عز وجل في كتابه الحكيم القرآن الكريم، رواية عن إبليس لعنه الله:
" ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله. ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرنا مبينا، يعدهم ويمنيهم. وما يعدهم الشيطان إلا غرورا." سورة النساء 119-120.
**********
إن اللوبي الصهيوني الأمركي قد فشل في كل مخططاته الرامية إلى إخضاع شعوب العالم، وخاصة الشعوب العربية الإسلامية، كلها لسلطته وهيمنته الشاملة، بما لديه من عدة وعدد وعتاد، ومكر وحيل وخداع.
وبعد أن جرب الإستعانة في حروبه الإستباقية القذرة ضد الإنسانية بتحريف مفاهيم المصطلحات العربية الإسلامية، مثل مصطلح (الإرهاب)، فانقلب سحره عليه ولم ينجح، وانكشف عن وجهه البشع عندما انكشف سر تورطه في جريمة تفجيرات 11 سبتمير 2001م؛ وأصبح العالم كله يعرف أن الولايات المتحدة الأمريكية شبكة تيرورية خطيرة -كما سماها المفكر الأمريكي الكبير ويبستر تاربلي مؤلف كتاب الرعب المصنوع- أبرز أعضائها النشيطين: ديك تشيني نائب الرئيس السابق جورج والكر بوش.
هذه الشبكة هي التي خطت لمؤامرة 11 سبتمبر 2001م؛ ثم نفذتها لتحقيق أغراض دنيئة على حساب الشعب الأمريكي نفسه. وبعد ذلك الفشل الذريع الذي ختم صحافي شجاع على آخر شهادة بوقوعه في الواقع لا في الخيال، بدمغة من حذائه العربي العراقي، لم يجد اللوبي الصهيوني الأمريكي العالمي خيرا من صنع قنبلة جينية حاملة للفيروس الملوث ثم أطلقها في أكثر من 18 دولة لبث الرعب في قلوب الناس وإعدادهم للقبول فورا وعن طواعية بتطعيم أنفسهم بهذا الفيروس الملوث الفتاك بدعوى قدرته على منع إصابتهم بأنفلونزا الخنازير، وهو الذي تسبب فيها أصلا!
إلا أن من حسن الطالع أن قيض الله من العلماء الشرفاء الأمناء من بادر إلى فضح هذا المخطط الجهنمي الجديد بالحجج الدامغة والبراهين الساطعة. فلقد تبين لهم أن التطعيم بهذا الفيروس يدمر خلايا الدماغ ويعطل المناعة على من تلقاه ويقضي على ذكائه بل ويعجل بموته؛ وإذا ما بقي حيا، فقد يصاب بالجنون.
وإن مما يؤكد صحة ما استنتجه هؤلاء العلماء أن شركات الأدوية – وهي من أكبر الرابحين في هذه المؤامرة- قد قررت ألا تبيع مصل التطعيم إلا لمن يلتزم لها كتابة بإخلاء ساحتها من المسؤولية عن أي حادث أو تأثير سلبي قد ينتج عن استعمال بأي شكل من الأشكال. المصل
أما الغاية من هذا المخطط الشيطاني الخطير، فهي أن اللوبي الأمريكي الصهيوني يرى أن الأرض لا يمكن أن تتحمل ستة ملايير نسمة. ولذلك، فإن (النظام العالمي الجديد) في مفهوم ومخططات هؤلاء الشياطين، يجب أن يعمل أولا على تخفيض عدد سكان الأرض إلى خمسمائة مليون نسمة فقط!!
وهذا يقتضي تقسيم الناس إلى فئتين:
1- التعجيل بوفاة العديد ممن يتم تطعيمهم بالفيروس الملوث، وخاصة الأطفال والنساء والمرضى، حيث لا يبقى في العالم، وفق نظرية (النطام العالمي الجديد) إلا فئة قليلة جدا من الناجين من عموم الناس بمواصفات جديدة هي: ضعف في الذكاء إلى حد انعدامه تماما، وضعف في المناعة الجسمية والروحية أيضا، واستعداد للخضوع التام.
2- فئة المسؤولين الأذكياء الأقوياء الذين لم يتم تطعيمهم بالمصل الملوث، تثبيتا للنظرية الصهيونية الباطلة: "شعب أذكى من شعب..شعب يستحق العيش في بحبوحة من النعيم، وهو [شعب الله المختار].. وشعب الأميين الذين يجب استبعادهم أو استعبادهم لخدمة الأسياد الأذكياء، كما تقرر بروتوكولات حكماء صهيون في كتاب "التلمود"!
لذلك فقد أصبح من الواجب شرعا وقانونا وإنسانيا، على كل الناس في كل أنحاء العالم أن يبادروا إلى التصدي بحزم وعزم وبدون هوادة لإفشال خطط هؤلاء المفسدين في الأرض، بتوعية بعضهم البعض بخطورة الموقف؛ والوقوف سدا منيعا في وجه كل محاولة لتطعيمهم وتطعيم أطفالهم ونسائهم بالمصل الملوث؛ بل يجب على الجميع أن يقاطعوا كل أنواع التطعيم في هذا الزمان درءا لكل شبهة قد تأتي من خلال التمويه وتزوير الحقائق، إذ قد يلجأ المفسدون في الأرض، بعد فشل جديد إلى خداع آخر أكثر تلبيسا على الناس لتمرير مخططاتهم ضد الإنسانية تحت غطاء أسماء ومسميات جديدة!
فلنتصد جميعا لهذه المؤامرة الجديدة لإنقاذ البشرية من عواقب هذا الخطر الماحق قبل فوات الأوان؛ وذلك بتعميم نشر هذا النداء؛ ونشر كل المعلومات المتوفرة على شبكة الإنترنت حول هذا الموضوع، في بيانات صحفية، وندوات فكرية وعلمية، ومحاضرات إعلامية، في المدارس والمعاهد والجامعات ودور الشباب؛ وعلى صفحات المنتديات السيبرنية، على أوسع نطاق، وبكل الجدية اللازمة؛ وإلا فالكارثة الماحقة – لا محالة- آتية، لاقدر الله!
**********
أما فيما يخص الوقاية والعلاج من هذا الداء المصنوع، داء أنفلونزا الخنازير، فهو الرفض أولا لتلقي التطعيم. ثم إن الدواء الناجع موجود في الطبيعة، وهو في متناول يد الجميع وغير مكلف. فقد أعلن الخبراء في الصين عن أن شرب كوب دافئ من مستحلب حبوب اليانسون (حبة حلاوة) على الريق صباحا، يمنع الإصابة بأي نوع من أنواع الأنفلونزا.
ومن جهة أخرى، فقد صرح الطبيب الفلسطيني الخبير بأمور الطب البديل، البروفسور هاني يونس في حوار ل "العربية-نت" أن "العكبر"، وهو مادة ينتجها النحل مع الشمع والعسل، لها قدرة نادرة في القضاء على كل أنواع الفيروسات، بما فيها هذا الفيروس الذي صنعته الخنازير البشرية من أجل تغيير خلق الله!
**********
أيها العرب خاصة، والمسلمون عامة،
لكن من المؤكد أن أحفاد الخنازير وحلفاءهم لايرحمون حتى شعوبهم
فإنه لمن المؤكد يقينا أنكم توجدون على رأس لائحة الذي يراد إبادتهم
وسرقة أموالهم وأراضيهم
فخذوا حذركم وقاطعوا كل أنواع التلقيح أو التطعيم وتبينوا حقيقة أي دواء يوصف لكم.
وإن استطعتم أن تلجأوا إلى الطب الطبيعي البديل، فافعلوا؛
ففيه خير كثير تنتفعون به وتصحون، إن شاء الله تعالى.
ولا تخشوا الناس، فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين!
ولا تتداووا إلا بما استطعتم تمحيصه وتأكدتم من سلامته.
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل. وهو القاهر فوق عباده.
و والله، مهما صنع أعداء الله لتغيير خلق الله، فلن يفلحوا أبدا!
والله غالب على أمره. ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
منقول للفائدة والتوعية
شكرا ياباشا
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
مشكووووووووووووووووووووور على الخبر ياحكاية
جزاك الله خيرا
وجااااااري النشر
:مر:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)