- الإهدائات >> |
الكثير منا ينتقد المخطئ ويبغضه وينظر له بنظرة نفور و إستنكار او ربما إستحقار ، لأنه قام بفعل منافي للأخلاق أو أنه ظهر علينا بظاهرة لا تتماشى مع عاداتنا وتقاليدنا .
لماذا كل ذلك الكره والبغض لذلك الشخص من المجتمع ؟؟
رغم أن لكل إنسان جانب من الشر يوازيه جانب الخير بداخله ... وأن طغيان أحدهما على الآخر - أي الخير والشر - تحدده البيئة أو المحيط الذي يعيش فيه .
ألا تعتقدون أننا بحاجة إلا الكلمة الطيبة والنصيحة التي تعالج الخطيئة بعيداً عن نظرات الإتهام والكره للمخطئ ؟؟
وكما أسلفت أن البيئة وظروف الحياة هي من تبلور شخصية الإنسان ، فهل نحكم عليه من منطلق الحياة التي قد تكون قد قست عليه ، فتزداد قسوتها بكرهنا له ؟؟؟
إذا اختلقنا له الأعذار ، فتأكد بأننا سنعامله بطريقة أفضل ، فنحن في النهاية إخوة ومسلمين وكلنا نحمل الخير في قلوبنا ، بذلك فنحن نحتاج للود والكلمة الطيبة التي تعود بالفائدة .
ومن المؤكد ان لكل منا فلسفته الخاصة في الحياة وطريقته في التعامل مع الآخرين .
فهل أنت تكره المخطئ أم تكره الخطيئة ؟؟؟
هل تنتقد المخطئ أم الخطيئة ؟؟؟
توبيك هايل
وزى م المخطىء اجرم
لكن هناك من الاسباب والدوافع وصلته لذلك
أكره الخطييييئة...
ولكن أنتقد المخطئ..
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
اكرة الخطيئة
واعيب على المخطئ الوقوع فيها
انا اكره الخطيئه واكره المخطىء اذا كان يعلم انها خطيئه وفعلها
واتلمس الاعذار للمخطىء عند جهله بهااااااااا
مرسى جدا لمروركم احبااااااااااائى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)