- الإهدائات >> |
أحد السلف كان أقرع الرأس أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً". فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول فمما عافاك؟ فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر. قال تعالى: {وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ} الزخرف 36.
اتمنى انكم تستفيدوا من الموضووع وتجتهدوا في العباده لأنوا الانسان إذا مات ماينفعوا إلا عملو الصالح والقران يأتي يوم القيامه شفيعا لصاحبه وهدانا الله وإياكم إلى سواء السبيل
التعديل الأخير تم بواسطة المقصرة في حق الله ; 27-05-2008 الساعة 06:51 PM
جزاكى الله كل خير يا مينى
موضوع رائع
والحمدلله على كل شىء
ربنا يبارلكك يا مينى
الموضوع حلواوى
وكله مواعظ
جزاكى الله كل خير مينى
شكرا ليكوا يا جماعة
جزاكى الله كل خير يامينى
وشكرا على المجهود ياقمر
!! SOON
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)