- الإهدائات >> |
القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه. الرجل الذي انضرب على وجهه تألم ولكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، ولكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
وبعد ان نجا الصديق من الموت قام وكتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .
الصديق الذي ضرب صديقه وأنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال والآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، ولكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحوها .. تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال وأن تنحتوا المعروف على الصخر
مع العلم انو القصه منقوله للعظةوالمعني الجميل اللي بمحتواها
جميله اوى يا حنيين القصه
ويارب كلنا يبقى عندنا حته التسامح دى بينا وبين بعضنا
شكرا حنين ع القصة الهادفة دى
ميرسي لك يا أحمد لمتابعتك وبتمني ينتشر التسامح في قلوب كل البشر
ميرسي لكي سبايدر لمرورك ومتابعتك
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال وأن تنحتوا المعروف على الصخر
هايله اوي اوي يا حنين .. تسلم ايدك
الف شكر يا حنين
عالببببببببببببببركة
ميرسي لك يا احمد لمتابعتك وذوقك بالرد نورت
ميرسي لمتابعتك ومرورك mr x نورت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)