- الإهدائات >> |
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
اااه يا اسلام
متميز دوما
والحبُّ الكامن في قلبي والنَّابضُ في كل الجسدِ
لم يترُك فيهِ مُتَّسَعاً لمشاعرَ أحبابٍ جُدُدِ
ولذلك حبِّي يكفيني لنهايةِ عُمري للأبدِ
والعشق المولد بالقلب
والوجد الكامن فى الاعماق
والدم النابض فالشريان
كله متفق على شىء انى اهواك واعقشك يا كيوبيد الحب الولهان
يا شاعر الحب يا ذا الكلام الواصل لاعلى اعلى الافاق
لو عِشتُ حياتي رهبنةً فالحب الصَّادقِ يكفيني
والطَّيف الساري بخيالي لحبيبي سوفَ يسلِّيني
وغداةَ اليومِ يناديني وطوالَ الليلِ يناجيني
جميل جداااااا يا اسلام
تسلم
:ق1:
شكرا ليكم يا حكاية ورباب وحنان...
الله لا يحرمني منكم
حَولَ أَهدَابِ العَذَارَىقَلبِيَ الخَفَّاقُ طَارَاكَالفَرَاشَـاتِ الحَيَارَىمَا حَسِبنَ النَُورَ نَارَا
اذا لم يعمل مع هذا الفيديو فانت تحتاج الى Adobe Flash Player
حمل أحدث نسخة من هنا
http://get.adobe.com/flashplayer/
ولذلك حبِّي يكفيني لنهايةِ عُمري للأبدِ:نيو:
من أشواك الحُب .!!
وجاءني صوته .. لتهدأ عواصف الأعماق ..
استشعر السكون مع وجوده البعيد القريب ..
واحنّ إليه .. وأنتظر لقاء يجمعنا ..
حتى وإن كان إحدى مستحيلات الزمان ..!!
أستعذب الأحلام معه .. لأنها تكون في غاية الجمال ..
وأعيشها كحقائق..
يُسلب منها مسمّى الاختيار ..
أعيشها رغماً عني .. وتغمرني لذّة آلامها ..
رغماً عن دموع تحرق مدامعي ..
حينما يحكمني الضمير...
أتوه بين عقلي وقلبي المسكين ..
اشعر بضياع .. بينهما ..
فكلاهما .. أنا .. وكلاهما في تناقض مستمر ..!!
تارةً أشعر بحبه يسلب مني الإرادة والقرار ..
وتارةً أشعر بأني قادرةً على العيش دون وجوده ..
في أيّ ركن من حياتي..
وهكذا هي حيرتي..
مابين شوقي وهواي .. وغيرتي ..
ومابين صوت الحق .. والعقل والنضوج ..
أترنّح في صميم المعاني ..
لا أدري شيئاً .. سوى أنني
في قمّة الهيام ..
أذوب شغفاً .. عندما يناديني حبيبتي ..
وأغرق في دوامة البكاء ..
عندما أتمنى احتضان صورته في مقلتاي ..
ولا أرى سوى انعكاسات طيفه يتراءى أمام ناظري..
أعشقه .. ولا أستطيع نسيانه للحظات ..
وتكويني كلمات الضمير ..
كلما صعقتني صرخاتها ..
انه حبٌّ محرّم .. محرّم .. محرّم ...
فما ذنب الوجد إن أصابته حُمّى الهوى ..؟
وما ذنبي إن لم تكن أصولنا متقاربة ..
وفرقتنا مسميات النسب ؟؟
سأُذنب في حبك ..
حتى تنتهي الحياة ..
وليكتبني التأريخ ..بعد رحيلي ..
بأن حياتي كانت مسرح جرمٍ متواصل ..
كانت جريمتي الكبرى فيه ..
أنني أحببتك ..!!
وغرقت في أعماقك حتى .. أصبحت أعشقك..
بل أجمع أنفاسي من أنفاسك ..
راااااااااااااااااااااااا ائع يا مازن الحق يا اسلام منافس ثالث يا معلم
وياترى مين هو المنافس التانى
عايز اعرف المنافيسن كلهم واحد وااااااااااااااااااااحد ههههههههههههههه
إنَّ الأفئدة إذا امتلأت بالحبِّ الفيَّاضِ العُذري
لن تفتحَ باباً لِشرورٍ فالحبُّ غريمٌ للشَّرِّ
ويُلَوِّنُ منظار الدُّنيَا بالفألِ الحسنِ وبالخَيرِ
الله عليك يا اسلام رائع فعلا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)