أهلا وسهلا بك إلى فكك مني Fokak Meny.
  • تسجيل الدخول:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللهم اعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، و المترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

- الإهدائات >> فراشة الاسلام الي فكك منى : المنتدى وحشنى اوووووووووووووووووووى رغم الفضاء والتصحر ده كوكى الي مصطفى شومان : انت فين يا ابنى انت انا جيييييييييييييت ده لو انت فاكرنى اصلا؟؟؟؟ فراشة الاسلام الي اعضاء منتدى فكك منى : كل سنة وانتوا طيبين وعيد سعيد عليكوا Mannora الي اصحااااااااااااب زمااان : مس يووووووووووووووو فينيام زمان كنا بنذاكر ع فكك ونطبق يوميا يخرب بيت الفيس بقى مجهول الي fokakmeny_down : منتدى ثقيل دم موووو حلووو أستغفر الله العظيم لولا الي كل المنتدى : وحشتونى وحشتونى وحشتونى وكل سنة وانتم طيبين وبخير همسة الي فكك منى : وحشتنى يا منتدايا الغالى , سلامى لكل الناس اللى موجوده وبالأخص صحابى ,فكك منى 2007 و 2008 كان بيتنا وجنتنا. فراشة الاسلام الي كل اعضاء فكك منى : اووووووووووف الدراسة تانى مش هخلص انا شكلى باااااااااااااااى باااااااااااى فكك منى فراشة الاسلام الي كل كل اعضاء منتدى فكك منى : احلفكوا بأيه فوووووووقوا شوية .......حرام عليكم المنتدى عفن من كتر الركنة الشبح الي كل اعضاء فكك منى : لقد عاد شبح المنتدى من اراد منك شئ فليطلبة منى

معلومات الموضوع

نجيب سويرس وجرائته على الاسلام

رابط الموضوع لارساله الى اصدقائك
https://fokakmeny.fokak.us/showthread.php?t=52598

النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية حكايه

    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : Jan 1970
    المشاركات : 11.635
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الجنس : male
    العمر : 42
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : حكايه غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 66
    Array

    نجيب سويرس وجرائته على الاسلام

    نجيب ساويرس وجرأته على دين الأغلبية
    أحمد أبو زيد (المصريون) : بتاريخ 23 - 9 - 2009
    تصريحات رجال الأعمال القبطي نجيب ساويرس في حلقة الاثنين 24أغسطس من برنامج "في الصميم" على قناة "بي بي سي" الناطقة بالعربية ، تعد جرأة سافرة وغير مسبوقة على الإسلام دين الأغلبية في مصر.
    فرجل الأعمال الذي امتلأت جيوبه وتضخمت ثروته من أموال المسلمين قبل المسيحيين في مصر، عبر هواء المحمول ، حتى أصبح ضمن قائمة أغنى مائة شخصية في العالم، اخترق كل الخطوط الحمراء ، ونسي أنه يعيش في دولة إسلامية ، وبدأ يطعن في الدستور المصري ، ويطالب بإلغاء أهم مواده ، وهي المادة الثانية التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع، ويعتبر وجود هذه المادة تأصيلا للطائفية في مصر. ويدعو إلى أن تصبح مصر دولة علمانية ، وأن تحل محل هذه المادة مواثيق وقوانين حقوق الإنسان.
    أليست هذه جرأة غير مسبوقة من رجل أعمال قبطي على الإسلام وشريعته ، وعلى نظام مصر ودستورها وسيادتها؟ ، وما الذي يدعو رجل اقتصاد، كل همه جمع الأموال من هواء المحمول، إلى إقحام نفسه فيما لا يعنيه من أمور السياسة والتشريع؟!
    إن الشريعة التي يدعو اليوم إلى إقصائها من الدستور هي دين وعقيدة أكثر من 90% من الشعب المصري ، الذي لا يريد أن يحكم إلا بتعاليم دينة وشريعته ومنهج رب العالمين ، الذي رفع شأن الأقليات وحفظ حقوقهم ، ودعا إلى إكرامهم وحسن معاملتهم ، والتاريخ يشهد بأن المسيحيين لم يعيشوا أزهي عصورهم الا في ظل الحكم الإسلامي والشريعة الإسلامية ، ومن أراد الدليل فليراجع تاريخ الأقباط في مصر في العهد الروماني وقبيل الفتح الإسلامي ، وأوضاعهم المهينة والمخزية في تلك الفترة ، وما فعله معهم عمرو بن العاص عقب الفتح الإسلامي ، عندما أكرمهم ورد إليهم حقوقهم المنهوبة وكنائسهم ومعابدهم وأخرجهم من الجحور والكهوف التي اختبأوا فيها لعدة سنوات هربا من البطش والإرهاب الروماني.
    فهل يدري ساويرس بهذا التاريخ؟ أم أنه لا يقرأ ولا يعلم عنه شيئا، وكل همه فقط أن يحارب الإسلام من خلال برامجه وقنواته الفضائية عن جهل منه بحقيقة هذا الدين وعظمته؟
    ان جموع الشعب المصري الذي تمتلأ جيوبك وخزانك من أموالهم ، لا يريد الا الشريعة الإسلامية حكما ومنهاجا ، وهذا ليس كلامي بل نتائج استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب الأمريكية ، في كل من مصر وإيران وتركيا عام 2007م ، والتي تبين مدى حب الشعوب الإسلامية لدينها ورغبتها الصادقة في تحكيم منهج الله وشريعته ، والبعد عن المناهج والقوانين والأنظمة الوضعية التي جلبت علينا التخلف والتأخر والذل والعار والفرقة والضعف والتبعية لدول الشرق والغرب ، بعد أن كنا سادة العالم نقود ولا نقاد ، وتعمل لنا شعوب الأرض ألف حساب.
    ومضمون الاستطلاع ، والذي تحدثت عنه من قبل في هذا الموضع ، هو موقف الشعوب من تحكيم الشريعة الإسلامية ، وتقنين أحكامها لتكون أحد مصادر التشريع في البلاد الإسلامية التي شملها الاستطلاع.
    وقد أكدت النتائج أن أكثر من 90 % من المصريين يؤيدون تحكيم الشريعة الإسلامية وأن حوالي ثلثي المصريين يطالبون بجعل الشريعة المصدر الوحيد للتشريع. وكشف الاستطلاع أيضا أن الأغلبية الساحقة من شعوب الدول الثلاثة (مصر وإيران وتركيا) تؤيد تقنين الشريعة الإسلامية لتكون أحد مصادر التشريع في بلادهم.
    وجاء الشعب المصري في المقدمة من حيث المطالبة بتحكيم الشريعة الإسلامية ، حيث قال 91 % من المصريين إن الشريعة ينبغي أن يكون لها دور في تشريع القوانين.
    كما أظهر الاستطلاع أن أغلبية المشاركين في الاستطلاع في الدول الثلاث لديهم أفكار إيجابية عن الشريعة. فمن بين المطالبين بأن تكون الشريعة أحد مصادر التشريع ، قال 97 % من المصريين إن الشريعة الإسلامية توفر العدالة للمرأة ، وقال 85 % أن الشريعة تحمي الأقليات ، كما قال 96 % أن الشريعة الإسلامية تعزز من وجود نظام قضائي عادل.
    وعبر 97 % من المصريين عن اعتقادهم أن الشريعة تحمي حقوق الإنسان ، وتعزز العدالة الاقتصادية. واعتبر 94 % منهم أن الشريعة من شأنها أن تقلل الجريمة في المجتمع.
    هذه نتائج واضحة وضوح الشمس في كبد السماء ، لاستطلاع أجرته مؤسسة أمريكية ، وليست مؤسسة إسلامية ، قد تتهم في نظر المسئولين في بلادنا بالكذب أو التلفيق ، وهي نتائج تعبر بصدق عن رغبة الشعوب الصادقة في أن تحكم بالشريعة الإسلامية التي هي المصدر الوحيد لعزها ووحدتها وقوتها وتقدمها ورقيها ، وهذا الاستطلاع بنتائجه يقيم الحجة على الحكام أمام الله سبحانه ، فاما أن يخضعوا لرغبة شعوبهم ، واما أن يتحملوا تبعة ذلك كله ، فيحملون أوزارهم وأوزارا مع أوزارهم .. والحق ما شهدت به الأعداء.

    المصدر

  2. #2
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية كوكى زمالك

    رقم العضوية : 5633
    تاريخ التسجيل : Aug 2009
    المشاركات : 6.265
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الجنس : male
    العمر : 32
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : كوكى زمالك غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 22
    Array

    افتراضي

    :ط:


 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع : 0

الإجراءات : (من قرأ ؟)

لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  


Search Engine Friendly URLs by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.