أهلا وسهلا بك إلى فكك مني Fokak Meny.
  • تسجيل الدخول:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللهم اعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، و المترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

- الإهدائات >> فراشة الاسلام الي فكك منى : المنتدى وحشنى اوووووووووووووووووووى رغم الفضاء والتصحر ده كوكى الي مصطفى شومان : انت فين يا ابنى انت انا جيييييييييييييت ده لو انت فاكرنى اصلا؟؟؟؟ فراشة الاسلام الي اعضاء منتدى فكك منى : كل سنة وانتوا طيبين وعيد سعيد عليكوا Mannora الي اصحااااااااااااب زمااان : مس يووووووووووووووو فينيام زمان كنا بنذاكر ع فكك ونطبق يوميا يخرب بيت الفيس بقى مجهول الي fokakmeny_down : منتدى ثقيل دم موووو حلووو أستغفر الله العظيم لولا الي كل المنتدى : وحشتونى وحشتونى وحشتونى وكل سنة وانتم طيبين وبخير همسة الي فكك منى : وحشتنى يا منتدايا الغالى , سلامى لكل الناس اللى موجوده وبالأخص صحابى ,فكك منى 2007 و 2008 كان بيتنا وجنتنا. فراشة الاسلام الي كل اعضاء فكك منى : اووووووووووف الدراسة تانى مش هخلص انا شكلى باااااااااااااااى باااااااااااى فكك منى فراشة الاسلام الي كل كل اعضاء منتدى فكك منى : احلفكوا بأيه فوووووووقوا شوية .......حرام عليكم المنتدى عفن من كتر الركنة الشبح الي كل اعضاء فكك منى : لقد عاد شبح المنتدى من اراد منك شئ فليطلبة منى

معلومات الموضوع

من هى المراه الفاضله؟؟

رابط الموضوع لارساله الى اصدقائك
https://fokakmeny.fokak.us/showthread.php?t=52349

النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تشع ابداع
    الصورة الرمزية همسة حب

    رقم العضوية : 26260
    تاريخ التسجيل : May 2009
    المشاركات : 2.409
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    العمر : 40
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : همسة حب غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 18
    Array

    من هى المراه الفاضله؟؟

    هذة المقالة للدكتور مصطفى محمود وانا قريتها فعجبتنى فحبيت ارسلها لجميع اصدقائى وادعو له بالرحمة

    من هى المرأة الفاضلة

    قول سليمان – عليه السلام - في التوراة:
    امرأة فاضلة من يدلني عليها.. إنها أثمن من كل ما في الأرض من ماس و لآلئ.. فتشت في الألف امرأة فلم أجدها.

    فمن هي تلك المرأة الفاضلة التي فتش عنها سليمان الحكيم في نسائه الألف فلم يجدها..؟!

    سمعنا عن نساء فاضلات حكى عنهن التاريخ و جرت حياتهن مجرى السير.
    مريم العذراء.
    و خديجة زوج الرسول – صلى الله عليه و سلم -.
    و آسيا امرأة فرعون.

    تلك كانت أسماء و سير و حكايات غبرت و مضت.
    فماذا يتصور الذهن اليوم حينما يحاول توصيف المرأة الفاضلة في زماننا؟

    في القاموس الدارج أنها امرأة تحب حتى الموت.. هكذا تقول الأغاني.. و هكذا تقول أجهزة الإعلام.

    و أنا أسأل.. موت من.. ؟!
    المشاهَد أن كل النساء يحببن حتى الموت.. حتى موتنا نحن.

    و عطاء الحب من المرأة طبيعة و فطرة و ليس فضيلة.
    و هو أيضا ليس فضيلة، لأنه عطاء يتلقى مقابلا من النشوة، و اللذة الفورية فهو عطاء مجز و تكاليفه ممتعة.

    و مريم العذراء سيدة نساء العالمين لم تعط من هذا النوع من الحب.. و هي لم تحب رجلا.

    و خديجة كان عطاؤها الذي ميزها هو عطاء من نوع آخر.. فقد أعطت النبي الأمن و الأمان، و كانت له أما و زوجة و ملجأ، و مأوى من عداوة الكفار، و مكرهم و تآمرهم.. ثم أعطت نفسها و حياتها و مالها لرسالته و أهدافه، و اتخذت محبوبه عين محبوبها، و طريقه عين طريقها، فأحبته لله و أحبت الله فيه، و اتخذت دستوره حياة، و اختارت هجرته إلى الله هجرة محببة لها، و كانت حياة الإثنين معا أنسا كاملا و ائتناسا و ملاء كاملا لا خواء فيه و لا ملال.. و لهذا لم يفكر الرسول أن يتزوج عليها أو يجمع عليها بأخرى.. بالغة ما بلغت من الجمال.. و هي التي كانت تكبره بعشرين عاما.. و لم يعدد بين زوجاته إلا بعد وفاتها.

    إن القضية إذن ليست قضية حب.
    فهناك من تحب و لا ترحم.. و هذا حال الكثرة.

    و هناك من ترحم و لا تحب.. و تلك عطاؤها شفقة و صدقة، و ذلك عطاء لا حب فيه، و ندر بين النساء من جمعت في قلبها جمعية (( الحب و الرحمة )).. تلك التي عواطفها سكن، و حنانها قيم، و حبها ظل ظليل، و ليس نارا محرقة.

    و لعل هذه المرأة هي التي أرادها سليمان في التوراة.

    و مثال مريم في الزهد و التجرد الكامل غير وارد الآن.. و هي في التاريخ استثناء.. ربما لن يتكرر.

    و ليس هناك من يطالب المرأة بأن تكون مريم.

    و لم يكن سليمان يفتش عن مريم في زوجاته الألف، و لعل مثال خديجة كان أقرب إلى تصوره، و هو أيضا أقرب إلى تصورنا نحن و إمكاناتنا.

    فحسب الرجل امرأة، تستطيع أن تتخلص مما في صدرها من غلّ، و تغلب في نفسها صفات التسامح، و اللين و المودة و الوداعة، على الانتقام و الغضب و الغيظ.. امرأة تكون له أماً و لرسالته عوناً و سندا.

    فتلك هي الشخصية النورانية.

    و سماتها هي تلك (( الجمعية النادرة بين الحب و الرحمة )).

    و هي جمعية لا تجتمع إلا في الأشخاص النورانيين.. الأشخاص الذين استطاعوا أن يرتفعوا على جبلتهم الطينية، و يتجاوزوا ضروراتهم البشرية.. فنزعوا ما في صدورهم من غلّ.. و أصبح الحاكم عندهم هو الجانب الرباني من نفوسهم.

    و هؤلاء قلة نادرة.. يحتسبون في التاريخ بالأسماء.. رجالا و نساء.

    و إذا كانوا في الرجال قلة فهم في النساء أقل، لأن الله جعل الجبلة البشرية في النساء أقوى منها في الرجال، و جعل من النساء لحم العلاقة الزوجية و دمها و هيكلها، و جعلهن بذلك أكثر واقعية و أكثر ارتباطاً بالأرض، و أكثر خضوعاً لضرورات البشرية و أحكامها، و أقل قدرة على التجرد و التحليق، و الاستعلاء على الجبلة الطينية؛ و لذلك أعد المرأة للبيت و الأمومة، و أعد الرجل للفلسفة.. و عهد بالطفل إلى المرأة.. و عهد بالنبوة و تغيير العصر إلى الرجل.. و بذلك جعل المرأة هي الأساس، و هي العنصر المحافظ.. و الرجل هو أداة الانتقال و عنصر الثورة.

    و لذلك فتش سليمان الحكيم في الألف زوجة فلم يجد امرأة فاضلة واحدة.

    و انسحب فشل سليمان على البشرية.
    فلا عجب إن كنا أكثر فشلاً من سليمان.. و لنا عذرنا و لهن عذرهن.

    و لا عجب فنحن في عصور أكثر ظلمة، و أكثر مادية من عصر سليمان.. عصور أصبح فيها الحديد و الصلب و البترول و الذرة حكاماً على مصير الأرض.

    فاسألوا الله الرحمة..
    و لا تسألوا غيره فتهلكوا.

    و حاولوا أن تكونوا فضلاء أولاً، قبل أن تفتشوا عن المرأة الفاضلة.. فالثمار لا يمكن أن تظهر إلا إذا ظهرت الزهور أولاً.

    و لتجد امرأة كخديجة، لابد أن تكون رجلاً كمحمد .

    و تربية الفضيلة في النفس أمر مختلف عن تسمين الدجاج أو تربية الأسماك.. فليس للفضيلة وصفة علمية تنمو بها و لا بذور تُشترى من السوق.. إنما الفضيلة نور.. و لا يمكن أن تتنور النفوس إلا بالاتجاه إلى مصدر الإشراق.. إلى الله صاحب الفضل في كل فضيلة.

    و لذلك كان أولو الفضل و الفضيلة الحقة هم الساجدين و الساجدات..
    و إذا رأيت فضيلة في امرأة غير مؤمنة، فتلك فطانة و ذكاء لا فضيلة، و تلك أخلاق التعامل التي تراها في البقالات الناجحة و شركات الائتمان.. و ذلك أمر مختلف.

    إنما الفضيلة نور و عطاء من ذات النفس، بلا حساب و بدون نظر إلى مقابل، و هي صفة ثابتة تلازم صاحبها في جميع مواقفه.. و لا تتلون بالمصالح.. فكما أن الله بكرمه يرزق المؤمن و الكافر.. كذلك الذين أخذوا كرمهم من عند الله تراهم يمدون يد المعونة إلى أصدقائهم و أعدائهم، و هذا شأن النور يدخل القصور و الجحور دون تحيّز.

    و صدق سليمان الحكيم.. فإن من يرزقه الله امرأة فاضلة.. فقد رزقه جميع لآلئ و ماسات الأرض.. و أكثر.

    و قليل في الأرض أمثال هذا الرجل.

  2. #2
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية ابرام

    رقم العضوية : 6197
    تاريخ التسجيل : Nov 2009
    المشاركات : 1.268
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الجنس : ذكر
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : ابرام غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 17
    Array

    افتراضي

    و عطاء الحب من المرأة طبيعة و فطرة و ليس فضيلة

    فعلا عندما تعشق حواء ويحس ادام بانها تقدس معاني حبه وليس تعطف عليه يكون اسعد حبيب في دنيا العشاق

    مشكورة همسة علي ابداعك اللي بتبهرني دائما به

  3. #3
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية *NONIA*

    رقم العضوية : 5485
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 1.644
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الدولة : مصـــ أم الدنيا ـــــر
    الجنس : انثى
    العمر : 36
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : *NONIA* غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 17
    Array

    افتراضي

    توبيك جميل جدااااااااااااا يا منار
    تسلمي
    :5:

  4. #4
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية قلب مجروح

    رقم العضوية : 6375
    تاريخ التسجيل : Nov 2009
    المشاركات : 1.136
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    العمر : 42
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : قلب مجروح غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 17
    Array

    افتراضي

    إن القضية إذن ليست قضية حب.
    فهناك من تحب و لا ترحم.. و هذا حال الكثرة.

    و هناك من ترحم و لا تحب.. و تلك عطاؤها شفقة و صدقة،

    مشكورة منورة بجد حلو اوى

  5. #5
    A man from another time
    الصورة الرمزية Master Man

    رقم العضوية : 29271
    تاريخ التسجيل : Sep 2009
    المشاركات : 789
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    العمر : 32
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : Master Man غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 16
    Array

    افتراضي

    تسلميى يا همسة بجد موضوع جمييييل


 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع : 0

الإجراءات : (من قرأ ؟)

لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  


Search Engine Friendly URLs by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.