فى يوم ذات الايام الغير مرغوب فيها كالعاده,,اتنيلت الشمس و طلعت جاتها خيبه,فرحانه قوى بروح أهلها باليوم الخنيق.
الساعه 6 قمت صليت و اتنيلت على عينى و صحيت العيال..اى نعم هى اجازه بس لازم اصحيهم..علشان بعد كده يناموا بدرى ولا د الكلب دول..البت دؤرمه لسانها اطول منها بتقول لى يا بابا انت ليه يا بابا مكلضم؟
قال مكلضم قال!!..قلت لها بإبتسامه سخيفه متعمده هو فى حد يشوف الخلقه المنيله دى يا حبيبتى و ميكلضمش ده لازم يرمى نفسه من فوق السلم..
وفجأه لقيت ام العيال واقفه على حيلها بالشيله الروعه اللى فوق دماغها اللى عامله زى المقشه الليف ,,فقلت أعبر عن سعادتى بروعه و فن جمالها على اول النهار..ايه برميل الطرشى اللى انا شايفه ده...بسم الله ما شاء الله ..يا أرض ابلعى ما عليكى خلينا نرتاح من وشها..فقالت لى ربنا ينتقم منك يا راجلى يا سبب كل مصايبى.. وهمت بمداعبتى الصباحيه المعتاده فرمت طاسه القلى فوشى وانا ابتسم بمنتهى النشوه...

وفجأه....صحيت من النوم على مداعبات زوجتى الجميله بتلاعبنى بورده ف خدى وتقول بنعومه...كل ده نوم ف شهر العسل اصحى بقى يا حبيبى..فقلت ف نفسى...حبك برص يا مفتريه صحيتينى من احلاها حلم.. ... .....
وأخذت انظر فى تلصص الى قوامها الممشوق ..و اتصنت صوتها الدافئ وانا اندب حظى..جاتنا نيله ف حظنا الهباب.