- الإهدائات >> |
هنا فى ركنى الهادى .....
اكتب احزانى والامى ....
افراحى وابتساماتى....
اعبر عما بداخلى من غضب وحب
انقل مايعجبنى واشعر به
اسرد حكايات من حولى
اهرب من العالم وأتى هنا
لانه ركنى الهادى..
من فضلك تصفح فى صمت وممنوع الازعاج او الرد:لا:
لانه المكان الوحيد الخاص بى
هنا فقط خاص لـ بسمة امل.
شلل أصابها.
وصمت صار من صفاتها.
.وهَمٌ سكنها حتى النخاع.
رئاتها امتلأتا يأسا
هذه المرة ذاقت حقا طعم الفشل .
ليست لها القدرة على لملمة أشلاء حلمها الذي تكسر.
فتشكلها حلما جديد ً.
يتلاءم مع الظروف المفروضة عليها غصبا .
كل ما تفعله هو المشي فوق الأشلاء لتنزف أرجلها عجزا.
لم تعد قادرة على المشي ولا الكلام .
حتى الهروب بات صعبا.
فجسدها النحيف يثقلها !
تحاول أن تُخرِج الألم في حبات دمع .
لكن المصيبة أن عيونها تعصي أمرها.
-فقط تحدق بالأرضية .فقط تفكر بالجرح النازف إلى أعلى حد.
يُعتصر قلبها لأعمق مدى .
تكاد روحها تغادرها بلا رجعة .
تحاول إيجاد مخرج لها:
-هل انتحر؟ .
-هل اصرخ؟ هه اصرخ .
/لا تعرف كيف تصرخ فصوتها ارق من أن يُسمع صرخة /.
فقط تتحسر.........
ثم تتذكر قوله ""الا ان نصر الله قريب .""
ترتاح قليلا .
تحاول الابتسام فتتجمد شفتاها .
بصوت خافت تخرج من فمها الحمد لله .
تغادر مكانها البارد
لترتمي فوق دفئهم.
تتظاهر أنها هي ونفسها على وفاق،لا يمسها بأس ينزف منه القلب.
تخفي إعصارا يكاد يقتلعها من فوق الارض.
تعود إليهم بجسد لا روح فيه .
وتبتسم لهم ابتسامة نفاق –ليست من الاعماق-ليطمئنوا ...........ولا تطمئن.
(مشاعر عبرت عما بداخلى فى وقت ما فنقلتها لكم)
ينتابنى شعورين متناقضين معا فرح وحزن؟!
فى يوم من اسعد ايام حياتى لزواج ابنتى الغالية واختى الحبيبة
لم استطع ان امنع دموعى لفراقها
شعرت بالسعادة لاطمئنانى عليها بالزواج والاستقرار
وشعرت بالحزن لتجدد الوحدة التى كانت تملأنى
فالحكاية بدأت من قدوم سيدة ارملة ببناتها الثلاث لتسكن فى عمارتنا والشقة
التى امامى ولم يكن بينا اى علاقات سوى التحية لو تقابلنا بالصدفة
وبعد سنة توفت السيدة وتركت بناتها اكبرهم كانت بالجامعة واصغرهم بالثانوى
ومن هذا اليوم اصبح لى ثلاث اخوات بل ابناء
كانوا فى معزة خاصة بالرغم من تقارب سننا ولكن شعرت بهم لاننى جربت احساسهم بالوحدة واليتم بعد وفاة والدى
كنا نتحدث كثيرا ولايمر يوم دون ان اطمئن عليهم وتزوجت الابنة الكبرى
وزاد ارتباطى بالاختين الباقيتين واكثر الاوقات كنا معا نتحدث ونتسامر
وعوض الله على الاختين برجال صالحين وتقدموا لخطبتهم
واليوم فرح الابنة الوسطى وبداية حياة جديدة لها فى بيت زوجها
ولى للشعور بالوحدة بعد رحيلهم من المنزل
اشعر بالسعادة لاجلهم وايضا بالحزن لفراقهم
ادعو ربى ان يحيوا حياة سعيدة ومستقرةولا ينسونى ويمروا على دائما.
قلبى حزين لانى اتعلق بالاشخاص والاشياء والاماكن واحزن لفراق اى منهم
فما يمر بحياتى ينطبع بذاكرتى ويصعب عليا نسيانة.
[• عندمآ يعتبرونك منتهي الصلآحيه •]
ليس بالضروره أن يعآملوُك مُعاملة [ البضائِع ] ف يختموآ على ظهرك " تآريخ إنتهآئِك وصلآحيتك لديهُم " !
فقد لآيتسع وقتهم ل / إحترآمك ومنحك [ أهمية البضآئع ] !
لكِن ..
هُنآلِك مؤشرآت تصدر منهُم / إليكْ .. تؤكِد أن امرك لديهُم قد إنتهى مِنهآ ..
[. المُؤشِر الأول .]
أن يكونوآ أول إهتمآمآتِك [ لديك ] .. وتكُون آخر الإهتمآمآت لديهُم ..
أن تُنآديهُم عِند إختنآقك / فلآ يجيب صوتك .. سوى صوتك ! ..
أن تحرص على إخترآع [ الفرح ] من اجلهُم .. ويحرصون على إخترآع / الحزن من أجلك ..
أن تعلمهُم : الفرح / والكبريآء : والشموخ .. ويعلموك : البكآء / والذلْ / والإنكسآر !
أن يتنآولوآ [ لحمك ] مع اعدآئك في غيبآبك ب / شهيّه ! .. فلآ يردعهُم ( إحسآس ) ولآتمنعُهم (عِشره) ..
[. المؤشر الثاني .]
أن ينتهكُوآ [ سِتر ] حكآية جميله .. كُنت نصفهُم الآخر بِهآ ..
أن يدركوآ إن / صوتهُم ك [ المآء ] إليك .. ويتعمدون أن يقتلوك ( عطشاً ) !
أن تمرّك منآسبآتهُم الخآصه ب / فرح [ الطفوله ] .. وتمرهُم منآسبآتك الخآصه - مرور الكِرآم - ! ..
أن تنآم رسآئل/ك الهآمه في بريدهُم .. حتى تختنِق ب غِبآر [ الهجر والإهمآل ] ..
أن يتعمدون [ نحرك ] .. ب أنبآء حكآيآتهُم الجديده .. ويكثروآ مِن ( سرد ) الت ف ا ص ي ل / عليكْ ..
أن يتبآهوُآ ب / جنونِك ! بهُم .. ثُم يبصقوآ في ظهرك ب مِقدآر ماإبتسموآ في وجهِك !
[. المُؤشِر الثآلث .]
أن تُرسل لهُم [ رسآله ] مُتحدياً / كبريآئِك ! .. ف يتآخر الرد .. وقد لآيصل أبداً.. !
أن لاتتحدّث مع الآخرين ( إلاّ ) عنهُم .. وأن يتحدثوآ مع الآخرين عن كُل الأشيآء [ إلاّ ] ( أنت ) !
أن تحدثُهم عن الحُب .. والحِلم .. والخيآل .. ويحدثونك عن الإخوه .. والوآقع .. والنصيب ..
أن تشرح لهُ/م عذآبك في غيآبهِم .. ويشرحوآ لك مُغآمرآتهُم في غيبآبك !
أن تحفظ غيآبهُم .. وينتهكوآ غيآبك ! .. / أن [ تصون ] كرآمتهُم .. ويهدروآ كرآمتك ..
[ أن ].. لا يُعآدلهُم / لديكَ شيء !
.. ويفُوقك لديهُم .. كُلْ شيء .. !
(واقع للاسف نعيشة)
انا خايفة..خايفة
يمكن من اللى جاى بكرة..
ايام هنايا تبقى ذكرى..
واللى ابتديتة معاك يضيع..
وعمرى يتحول لذكرى..
خايفة
يمكن بخاف لتروح تعيش..
قلبك يضيع ميحسنيش..
وانا عمرى وياك ابتدى..
قبلك عذاااااب..عذاب
بعدك مليييييييش
انا خايفة..خايفة
انا خايفة تهرب مننا..
اجمل ليلالى عمرنا..
نوصل نهاية الطريق..
من غير مانفهم بعضنا..
خايفة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)