بَحِبِك وَحَشتِيِنِي




وَبَحِبِك وَحَشتِيِنِي

بحَِِبِك وَإِنِتِي نُور عِيِنِي

وَلَو إِنِتِي مِطََلعَه عِيِني

بَحِبِك مُوت

َلَفِيت ... قَدِ إِيِه لَفِيِت ؟ ... مَا لاقِيِت غِير فِي حُضنِك بِيت

وَبَقُولِك أَنَا حَنِيت ... بِعِلو الصُوت

وَكَأِِنِّ الوَقَتِِ فَي بُعدِك وَاقِف مَبيِمشِيش

وَكَأِنِك كُنِتِ مَعَايَا بِعدِتِي وَمَبعِدتيش

فِي دَمِي حَبِيبتي وَأُمِي وَزٍٍِيِ مَا أَكٌون ... بَابِتدي أَعِيش

وَبَحِبك وَحشتِيني

بَحِبك وَإِنتِ نٌور عِيِني

وَلَو إِنِتي مِطَلعَه عِيِني

بَحِبِك مُوت

...

بَعِدت وَكُنتِ هَعمِل اِيِِه ؟ .. مِين إِختَار غُربِتُه بِإديِه ؟

لكِن حٌبِك دَه مَنسيِتهُوش ... وَعَاش فِيَّا

لِيِه أََتأَسِف عَلَي الغِيبَة ؟ .. مَغِبتِيش لِحَظَة وَقَرِيِبَة

محَدِش عِندُه كِدَه طِيبَة .. وَحِنيََّة

وَكَأن الوَقتِ فِي بُعدِك وَاقِف مَبِيمشِيش

وَكَأِنك كُنِتِ مَعَايَا بِعِدتِ وَمَبعدتِِيش

فِي دَمِي حَبِيِبتِي وَأًمِي وَزِيِ مَا أَكُون ... بَابتِدِي أَعِيِش

وَبَحِبِك وَحشتِيِني

بَحِبِك وَإِنِتِ نُور عِيِني

وَلَو إِنِتِ مِطَلَعَه عِيِني

بَحبِك مُوت