- الإهدائات >> |
إن الإنسان قبـل الحب شيء وعنـد الحب كل شيء وبعـد الحب لاشيء
الحـــــــــبتجربة وجودية عميقة تنتزع الإنسان من وحدته القاسيةالباردةلكي تقدم له حرارة الحياة المشتركة الدافئة
تجربة إنسانيةمعقدة … وهو أخطر وأهم حدث يمر في حياة الإنسانلأنه يمس صميم شخصيته وجوهره ووجوده … فيجعله يشعر وكأنه ولد منجديد
هو الذي ينقل الإنسان إلى تلك الواحات الضائعةمن الطهارة والنظارة والشعر والموسيقى لكي يستمتعبعذوبة تلك الذكريات الجميلة التائهة في بيداء الروتين اليوميالفضيعوكأنما هي جنات من الجمال والبراءة والصفاء في وسط صحراء الكذبوالتصنع والكبرياء.
وهو كالبحر حين تكون على شاطئه يقذفك بأمواجه بكرمفائق يستدرجك بلونه وصفائه وروعتهولكن حين تلقي بنفسك بين أحضانه لتبحث عن درره يغدر بك ويقذفك فيأعماقهثم يقذف بك وأنت فاقد لإحساسك
لا ينطق عن الهوى وإنما هوشعور وإحساس يتغلغل في أعماقنـا
الحب مرآة الإنسان يعكس ما بداخلنا من عمقالوصف والخيال
الحــــــــــــــــبكأحلام على ارض خرافية يلهينا عن الحاضر يشدنا ويجذبنافيعجبنا جبروته بالحب نحيا فهو الروح للجسد فلا حياة بدونهوهو الأمل الذي يسكن أنفاسنا ويخاطب أفكارنا ليحقق آمالنا
هوسفينة بلا شراع تسير بنا إلى شاطئ الأمـان،سماء صافيه وبحراً هادئ وبسمة حانية، يزلزل الروح والكيان ويفجرثورة البركان
أخيراً الحب أسطـورة تعجـز البشريـة عـن إدراكهــاإلا لمن صــدق في نطقهــا ومعناهـــا
الحب يقراء والحبيسمــع والحب يخاطبنــا ونخاطبــهويسعدنــا ونسعــده
وهو عطـراً وهمساً نشعـربسعادتـه إذا صدقنـاه في أقوالنـاوأفعالنــا
بالحب تصبح ا لحياة جميلة لكي نحققأهدافــاً قـد رسمناهــا
ولكن ما يقلق العاشقين فقط هـــواحتمال أن تكـون الأقـدار تخبئ لهـم فراقـاً لم يكن في حسبــانأيمنهــم
ليس الحب هو الذي يعذبنا ، ولكن مننحـــــــــــــب
هو عنوان الحياة, وهو أسمى ما في الوجود, فيه نحياونعيشفيه الرغبة الصادقة في أمتلاك السعادةهو سلامة النفس في أعماق الأبدية هو العلم الوحيدالذي كلما أبحرت فيه أزددت جهلاهو مجرد ثرثرة والأصدقاء هم كل ما يعتد بههو أضطراب الحياة.. والصداقة سكونهاوراحتهاالحب أعمق..لكن الصداقة أوسع
لا تتزوج الا عن حب , ولكن تأكد أن من تحب هو جدير بحبك
الحب مرض, والزواج صحة , والمرض والصحة لايلتقيان
أستمرار الحب بعد الزواج فن يجب تعلمهلا تسأل صديقك كيف يحبك , فكثيرا ما يجهل الصديقكيف يحب صديقه
الحب الحقيقي كالعطر النادر يترك آثاره مهما طال بهالزمن
الحب..هو ذلك الشعور الخفىالذى يتجول فى كل مكان ويطوف الدنيا بحثاعن فرصتة المنتظرة ليداعبالأحساس
ويسحر الأعين.. ويتسلل بهدوء.. ويستقر فى غفلة من العقل ورغماعنكداخل تجا ويف القلب....ليمتلكالروح والوجدان... ليسطر على كل كيان الأنسانوالحب هو ذلك الشعور الذىيمتلك الأنسان فى داخلة
ويطوف بة العالم حيث يشاء بأفراحة وأحزانة
يجول كلمكان فوق زبد البحر يمشي دون إن يغوص فى أعماقة
الحب.. هو ذلك الوباء الذيذالذي يصيب جميع الكائنات بدون استثناءلة مغنا طيسية تجب الكائنابعضها لبعض وبدونة لن تستمر الحياة على آى كوكب
للحب.. معانى عظيمة وتعاريفعديدة تختلف من عا شق لأخرفكل محب لدية تصوروتعريف
خاص لمعنى الحب
ممكن هل كلمة مني شخصيا بعد ما عرفنى الحب مع انياقول ان الحبلا يعرف وليس له تعريف
الحبهو جنة الدنيا وفردوس الحياة انة الأمل الذى يشرق على القلوب الحزينة
فيسعدهاويدخل الى القلوب المظلمة فينيرها ويبدد ظلمتها ويتسرب الى الجوانح
فيغمرهابضيائة المشرق الوضاء.
إنة الحن الجميل الذى يوقع انغامة على اوتار القلوبونبضاتها
فيكون عزاءالمحروم وراحة المكموم
ورجاء اليائش
انة النعيم الذىيرجوه كل انسان والسعادة التى ينشدها كل مخلوق
والجنة التى يحلم ان يعيش فيها كلفتى وفتاه
الحـــــــبهو تلك الغرسة الجميلة في حديقةالعمر،،،إمرأةورجل وحرمان
جهل عارض صادف قلبا فارغ،،، انانيةاثنين،، دمعة من سماءالتفكير
الحـــب: صداقة شبت فيها النار،، محطة نستريح فيها لحظات
هو الشئالوحيد الذي لايترك لمن يملكه شيئا يرغب فيه ،، تجربة تبغي لنفسها الخلود ولكنهالاتعيش الا عمر الورود
هو أجمل سوء تقدير بين رجل وامرأة ،، يشبه فاكهةالرمان , فيمرارته عذوبة وفي عذوبته مرارة
انه سجن لذيذ،، كالشحاذ يكثر منالطلب كلما اعطيته،، هو تاريخ المراة وليس الا حادثا عابرا في حياة الرجل
أول الحب عند الفتى الحياء وأول الحب عند الفتاة الجرأة
الرجاليحبون دائما مايحترمون , والنساء لايحترمن الا من يحببن
المرأة حب العذاب, والرجل عذاب الحب
الحب بالنسبة الى الرجل طبق ثانوي , وبالنسبة للمراةمأدبة كاملة
المرأة عندما تفشل في الحب تعيش على ذكرى ذلك الحب , اما الرجلفيفكر في حب جديد
امتلاك الرجل للمرأة هو نهاية حبه, وامتلاك المرأة للرجل هو بداية حبها
الحب وردة والمرأة شوكتها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)