- الإهدائات >> |
هل تعلمِ كم اشتقت اليك؟
هل تعلمِ كم تمنيت عودتك المستحيلة!!!
احتاجك اكثر من اي وقت مضى
هل تسمعنى؟
هل تراني؟
لا اقوى على التفكير وعلى التعود على فكرة غيابك الدائم
اتصدق...
رغم مرور الوقت
لم اعتد بعد
انتظر عودتك لسماع صوتك... لنظرات عينيك المليئتين بالحب لا تكاد تمضي ليلة
دون ان اتذكر شيئا جمعنا سويا
دموعي لم تجف بعد بل العكس تزداد كل يوم كل ليلة... كنت اعلم ان النهايات صعبة ولكن... لم اكن اعلم مدى صعوبتها...قسوتها.. مدى مرارتها
يقولون ان التعود هو الكفيل بالنسيان او التناسي مع طول الوقت طبعا ولكني وحتى هذه اللحظة لم اعتد بعد على رحيلك
في احيان كثيرة انسى انك غير موجود
لدي الكثير لاقصه عليك ... لاحكيه اليك
اتذكرك جيدا
فهل انت كذلك
تذكرنى ام نسيتنى؟؟؟
اشتقت اليك كثيرا
فهل انت كذلك؟؟؟
اعلم انها اسئلة تافهة
ولكن اعذرني
فغيابك عني اشعل الاسئلة
احرق الاوردة
غيابك
دمرني .. قتلني
فأعذر كلماتي
ان لم تجد لها اي معنى
لها معنى جميل جدااااااااااااااااااااااا اااا
بجد معناها حلو اوووووووووووووووووووووووي
تسلمي يا دودوووووووووو
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)