- الإهدائات >> |
التحميل برابط مباشر
ويدعم الاستكمال لكن بعد الفاصل...
اقصد بعد القصه
دى القصه المتفبركه واللى على الموضه
سألت زوجة الأب الشريرة المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
قالت المرآة: سنو وايت !
فذهبت إلى أخصائي تجميل في بيروت..
و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ عادت زوجة أبيها إلى المرآة
و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي.
ففرحت و طنشت سنو وايت
التي عاشت مع الأقزام السبعة الي طلعوا عينها و خلوها تنظف البيت و تطبخ كل يوم
صار اسمها سنو بلاك
وهنا القصه الحقيقيه الاقرب الى المصوره
كان يا مكان.... في قلعةٍ قديمةٍ ‘ كانت تعيش فتاة صغيرة لطيفةٌ ،
لها زوجة أبٍ شريرةٌ .
كانت بشرة هذه الفتاة رقيقةٌ ورائعةً ، وهاكذا سميت سنووايت " أي البيضاء مثل الثلج.
كانت زوجةٌ أبيها امرأه شديدة الغرور،
وكل يوم كانت تسأل مرآتها السحرية وتقول :"يا مرآتي ..... يا مرآتي من أجمل امرأة على الأرض؟".
ويأتيها جواب المرآة دائماً:" إنها أنتي يا مولاتى! ".
إلى أن جاء هذا اليوم الرهيب الذي أتاها جوابُ المرآةِ قائلتا: " إنك جميلةٌُ حقاً ، ولكن سنوايت هي
الأجم على الأرض !".
اشتاطت زوجةٌ الأب غضباً وملأتها الغيره ، فاستدعت واحداً من خدمها ، وأمرته بأن يأخذ سنووايت
إلى داخل الغابه وأن يتركها وحدها هناك إلى الأبد .
كان الخادم رجلاً طيباً وأشفق على الفتاة المسكينه .
وحين وصلا إلى قلب الغابة ‘ طلب منها أن تجري مبتعدةً ولا تعود أبداً .
حل المساء وسنوايت وحدها في الغابةِ المظلمةِ،
غلبها التعبُ فنامت تحت إحدى الأشجارِ.
وفي الفجر ، استيقضتِ الغابة على تغريد الطيور ، واستيقضت سنووايت أيضاً .
وصلت إلى طريقٍ وسارتْ عليه، حتى بلعت ساحةً خاليةً من الاشجارِ .
وكان هناك كوخ غريب ، له باب صغير جداً جداً ، ومدخنة صغيرة جداً جداً .
كل شيء بهاذا الكوخ صغير جداً جداً .
قالت في نفسها : " تُرى من الذي يعيشُ هنا؟
إن لديهم أطباق صغيره جداً جداً .
لابد أن عددهم سبعه ؛ فالمائدةُ لسبعةِ اشخاص .
سأعد لهم شيئاً طيباً يأكلونه ، وهكذا عندما يعودون سيجدون عشاءً دافئاً ولطيفاً بانتظارهم ! " .
وفي آخر النهار ، عاد سبعةُ رجالٍ صغارٍ جداً جداً ماشين باتجاه المنزل وهم يغنون .
وعندما نظروا من خلال النافذةِ ، اندهشوا لأنهم رأوا وعاء حساءٍ على المائدةِ .
المنزلُ كله كان نظيفاً جداً ويلمعُ من شدةِ البريقِ .
وبالدور العلوي ، وجدوا سنووايت مستغرقةً في النومِ على أحد الأسرةِ .
هزها القزم الزعيم برفقٍ وسألها : " من أنتي ؟".
روت لهم سنووايت حكايتها الحزينه ، فانهمرتِ الدموع من عيون الأقزام .
وتمخطوا بصوتٍ عالٍ ثم قال واحد منهم : " ابقي معنا هنا ! " .
تأثرت الفتاة وقبلتِ البقاء معهم شاكرةً لهم .
في الصباح التالي ، وحين كان الاقزام يستعدون للانطلاقِ إلى العمل كالعاةِ ، قاموا بِتحذير سنووايت حتى لا تفتح الباب للغرباءِ.
وفي أثناءِ هذا ، عاد الخادمُ إلى القلعةِ وأخبر زوجةَ الأب القاسيةَ أن سنووايت قد ضاعتْ في الغابةِ
إلى الأبدِ وهكذا التفتت زوجة الأبِ إلى المرآةً أخرىفي سرور، ولكن المرآة أجابتها قائلةً: " إن أجملَ امرأةٍ على الأرض مازالت هي سنووايت ، وهي تعيشُ في كوخِ الأغزامِ السبعةِ، في قلب الغابةِ ".
فصرختْ وهي في غايت الغضب : " لابد أن تموت إذن !" .
وذهبت إلى جحرها الري تحت الأرضِِ ، ورجعت لكتابها في العقاقير السحريةِ ، وأعدتْ سماً رهيباً وغمرت به تفاحةً حمراء جميلةً ، وتنكرتْ في هيئةِ فلاحةٍ عجوز ٍ ، ووضعتِ التفاحةَ المسمومةَ بين التفاحِ في سلتها وذهبتْ إلى كوخ الأقزام .
كانت سنووايت في المطبخ عندما سمعت صوتاً لدى الباب فادة حائرة: " من هناك ؟" .
وجائها الرد :" أنا فلاحةٌ عجوز تبيع التفاح ".
قالت سنووايت: " انا لاأحتاج إلى تفاحٍ ، شكرالك".
جاءها الصوت : " ولكنه تفاح جميلٌ جداً وطازجٌ.
قالت الفتاة الصغيرة : " يجب ألا أفتح لأى شخصٍ! ".
وذلك لأنها لم تكن ْ تريد أن تعصي نصيحةَ أصدقائها الجدد.
أجابت العجوز : " وهذا الصواب بعينهِ ! أنتي لافتاة صالحةٌ !
وتستحقين جائزةً على سلوككِ الطيبِ ، سأعطيك تفاحةً من تفاحي هديه ً " .
فتحت سنوايت النافذه وتناولتِ التفاحةَ.
" ها هي ! والآن أليستْ تفاحةِ ، ".
قضمتْ سنوايت قضمةً من التفاحة ِ، وما إنْ فعلتْ هذا حتى سقطتْ على الأرض مغشياً عليها .
وفي آخرِ النهار عندما عاد الاقزام ، وجدوا سنوايت راقدةً على الأرضِ ساكنةً
وبلا أي علامةٍ تدل على الحياةِ .
ورأوا التفاحة َ المسمومة َ ملفاة إلى جوارها ، وعندئذٍ وضعوها على فراشٍ من الورد ، وحملوها إلى
الغابةِ ووضعوها في صندوق زوجاجي .
وفي كل يوم كانوا يضعون الزهور هناك ، حتى جاء مساءٌ ، واكتشفوا وجود َ شباب ينظربإعجابٍ
إلى وجه سنووايت الجميلِ.
كان هذا الشاب اميراً ، ولأنه رأى سنووايت رائعهَ الجمالِ فقدِ انحنى وطبع قبلةً على جبينها .
وهكذا أفسدتْ قبلت الأمير عمل التعويةِ ، فعادت سنووايت إلى الحياة ِ من جديدٍ!
طلب الأمير من سنووايت أن تتزوج منه ، وجاء الأقزام لتوديعهما.
ومنذ هذا اليوم ، عاشت سنووايت في سعادةٍ بقلعةٍ عظيمةٍ .
ولكن من وقتٍ إلى آخر َ ، كانت تعود إلى الكوخِ الصغيرِ لتزور أصدقاءها السبعه المخلصين
وهنا قصة قناة ام بى سى3
في قديم الزمان كانت تعيش ملكة وقد جلست قرب النافذة تخيط الملابس، فشكت اصبعها بالإبرة فسقطت من اصبعها ثلاث قطرات من الدم على الثوب الذي كانت تخيطه فأعجبها جمال لون الدم الأحمر مع الثلج الأبيض فقالت: ليتني أرزق مولوداً أبيض كالثلج وأحمر كالدم وأسود كالليل. وبعد مرور فترة من الزمن رزقت الملكة بطفلة أسمتها بياض الثلج وبعد ذلك توفيت الملكة. تزوج الملك من ملكة جديدة وكانت شديدة الإعجاب بجمالها، وكانت للملكة مرآة سحرية معلقة على الجدار، وتقول لها أيتها المرآة المعلقة على الجدار من هي أجمل سيدة بين سيدات هذه البلاد؟ فكانت تقول أيتها الملكة أنت أجملهن جميعاً وأقسم أن بياض الثلج أجمل فتنة
فغضبت الملكة وطلبت من الصياد أن يأخذ بياض الثلج إلى الغابة ويقتلها هناك. ولكن بياض الثلج توسلت للصياد أن لا يقتلها ويدعها تذهب لحال سبيلها فتركها تذهب تذهب بعيداً في الغابة. شاهدت بياض الثلج كوخاً للاقزام السبعة وحكت لهم قصتها وطلبت منهم أن تبقى معهم بشرط ان تنظف الكوخ وتطهي الطعام
وقفت الملكة قبالة المرآة يوماً وسألتها: من هي أجمل سيدة بين سيدات هذه البلاد؟ فردت عليها : أيتها الملكة أنت أجملهن جميعاً وأقسم أن بياض الثلج أجمل فتنة، لم تصدق أذنيها عندما سمعت الجواب وقالت: أنتي تكذبين، فجاوبتها قائلة: أنا لا أكذب ويجب ان أقول الحقيقة، أقسم أن بياض الثلج لم تمت وهي لا تزال حية في بيت صغير بعيد، قائم فوق تلة. ومع أنك أيتها الملكة جميلة حقاً فإن جمال تلك الفتاة الفائق يجعلها أكثر جمالاً-
حاولت الملكة عدة مرات قتل بياض الثلج ولكن الأقزام ينقذونها في كل مرة، إلا أن آخر محاولاتها نجحت وظلت بياض الثلج فاقدة لوعيها بسبب أكلها لتفاحة مسمومة أعطتها إياها الساحرة. وحسبها الأقزام انها ماتت ووضعوها في تابوت زجاجي وكان الأقزام يتناوبون على حراستها في كل يوم، إلى أن جاء ابن أحد الملوك ووجد التابوت الزجاجي فلم يستطع أن يرفع عينيه عن تلك الفتاة الجميلة جداً في داخله وحدق النظر إليها لأنه أحبها جداً، فتوسل للأقزام أن يعطوه التابوت ويعطيهم ما يريدون، في باديء الأمر رفض الأقزام طلبه وظل يتوسل إليهم حتى أشفقوا عليه وأعطوه التابوت
وبينما كان الحراس يحملون التابوت تعثروا بجذور إحدى الأشجار فاهتز التابوت وخرجت قطعة التفاح التي كانت في فم بياض الثلج، ففتحت عينيها ورفعت غطاء التابوت وصاحت: أين أنا؟ غمرت الفرحة قلب الأمير عندما رأى بياض الثلج حية، ثم أخبرها بكل ما حدث وطلب منها أن يتزوجها فوافقت بياض الثلج، واقيم حفل زواج كبير دعا له كل الناس ومن بينهم زوجة أبيها، وعندما وصلت إلى مكان الاحتفال عرفت أن العروس بياض الثلج وأصيبت بنوبة قلبية أوقعتها على الأرض وماتت بعد فترة قصيرة من الزمن، وعاشت بياض الثلج والجميع حياة سعيدة.
التحميل من هنا...
باس فك الضغط
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)