- الإهدائات >> |
الموضوع هدفه التوعيه ومدى جهل الملحدين
وكفرهم بالله الواحد الديان
ويحتوى على تحميل كتابهم الملحد للموعظه ومعرفة طريقة تفكيرهم
>>>>>>>>>>>>
علماء من كوكب آخر خلقوا الحياة على الأرض بإستخدام الحمض النووي
اثار ملحمة الخلق الرائعة هذه يمكن ان تجد في جميع الكتابات الدينية . وقد اشار اليهم موسى, المسيح , بوذا ومحمد, قد حان الوقت الان للترحيب بهم.
ماذا حصل؟
في الثالث عشر من شهر تشرين الثاني عام 1973, تم الإتصال برئيل وهو صحفي فرنسي من قبل زائر من كوكب آخر . و طلب بناء سفارة للترحيب بعودتهم على الارض
وكان طول الزائر القادم من الفضاء اكثر من اربعة اقدام بقليل، ذا شعرأسود طويل، و عيناه مشدودة الأطراف شيئا ما، كان جلده أبيض يميل شيئا ما إلى الإِخْضرار، وكان يشع بالبشرة والسرور, قد وصفه رائيل مؤخرا بوصف بسيط: لو كان يمشي في شوارع اليابان , فلن يلحظه احد , بمعنى اخر بانهم يشبهوننا ونحن نشبههم.في الحقيقة, فقد خلقونا على صورتهم: كما وصف الكتاب المقدس
قال لرائيل :
"نحن من خلق الحياة على الارض"
"اتخذتمونا الهتكم"
"نحن اصل كل الديانات"
"الان وقد تقدمتكم بما فيه الكفاية لفهم هذا, نود العودة رسميا عن طريق سفارة"
الرسالة
توضح الرسالة التي أمليت على رائيل أن الحياة على الأرض، ليست نتيجة لتطور وليد الصدفة، و لا عمل رائع لـ - اله - خارق. إنما هو خلق اختياري متعمد من طرف باستخدام الحمض النووي d.n.a من قبل شعب متطور علميا الذي خلقوا الإنسان تماما على صورتهم. ما يمكن تسميته بـالخليقة العلمية. توجد عدة مراجع لهؤلاء العلماء، و لعملهم الرائع ,في الكتب القديمة للعديد من الثقافات. على سبيل المثال: في التكوين وهو الوصف التوراتي للخلق، كلمة - إلوهيم - قد ترجمت خطأ بـ الكلمة المفردة – إلوها - المعروفة بكلمة – الله - ، بينما هي في الاصل جمع و تعني : - هؤلاء الذين أتوا من السماء- .
رغم أن الإلوهيم لم يتدخلوا في تطور الإنسانية، قد بقوا على اتصال معنا بواسطة الأنبياء بوذا، المسيح، محمد ... الذين اختيروا و تتلمذوا خصيصا من طرف الإلوهيم. دور هؤلاء الأنبياء كان هو تربية الإنسانية تدريجيا من خلال الرسالات التي أتوا بها. في كل مرة كانت هذه الرسالات تلائم الثقافة و مستوى الإدراك لتلك الفترة. كما كان من بين أهدافهم كذلك أن يتركوا لنا آثار لللإلوهيم لكي نتمكن أن نتعرف عليهم كخالقينا و إخوة لنا في هذا الكون وذلك عندما نصل إلى مستوى علمى كافي من الفهم والادراك .المسيح يعد ابن احد هؤلاء الخالقين وقد كانت مهمته ان ينشر رسالته حول العالم تحضيرا لهذ الزمن الذي نتشرّف بان نعيشه (الزمن المتنبا به في سفر الرويا)
حمل الكتاب الغريب من هنا...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)