- الإهدائات >> |
اذا بى وانا جالس فى القطار ... اتابع اعمده النور وهى تتسارع مع القطار واشم رائحه الندى!
فاذا بى انظر امامى فماذا رئيت؟؟!!
رأيت عيون تائهه ... عيون شارده مليئه بالحزن والدموع والالم ... ووجه قد ارهقه الحزن واسر عليه الزمن اصبح وجه كائيب..
وارى ذلك الوجه من بين مئات الوجوه ... وارى تلك العيون من بين مئات العيون
وشردت فى تلك الصوره التى اثرت فى لدقائق
واذا بى انظر فى مرآه!!!
فتلك عيناى ... وذلك وجههى!!!!
فظل قلبى يخفض و يبكى ... واخرجت يدى من النافذه لتتصارع مع الهواء!
حينها ارتطمت موجه من الهواء فى وجهى فايقظتنى ... وفكرت ما الذى ادى بى واوصلنى لتلك الحاله!!
وجدت ان عمرى يجرى من بين يدى كموجات الرياح التى تجرى من بين اصابعى ... بدون ان اشعر
وكل ذلك حزنا على محبوبتى ... التى تركتنى ارتطم بالصخور!!
اركبتنى مركب و انزلتنى منها فى وسط البحر ... وكان على ان اصارع الامواج ... وارتطم بالصخور ... واعانى من الوحده الشديده والبرد!!!!
افتقدت الدفىء والحنان والامان ... ولكن الى متى ساظل على تلك الحال؟؟!!
لا ادرى...
اللهم اغفر لنا وسامحنا
اللهم لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا
ربنا لاتحملنا مالا طاقه لنا به واعفو عنا واغفر لنا وارحمنا
اهداء الى عاشقه الطبيعه
ااااااااااااااااااااااااا ه يازمن
روعه
لكن افهم ايه علاقتها بعاشقة الطبيعه؟
وطمنى عليها هى فينها من مدّه
الموضوع ليس له علاقه بعاشقه الطبيعه ولكنها صديقه غاليه عندى وحدث بيننا سوء تفاهم وانا كنت مشترك هنا من زمان بسببها ولما جت ليا رسالها بموضوع معين فافتكرت ان عاشقه الطبيعه هنا وبسبب الخلاف فقلت ادخل اعتزر لها وبالنسبه ليها هيا كويسه وان شاء الله اكلمها واخليها ترجع تنور المنتدى من جديد
ااااااااااااااااااااااااا ه يازمن
اهلا بيك وبمشرفتنا الغاليه من جديد
رأيت عيون تائهه ... عيون شارده مليئه بالحزن والدموع والالم ... ووجه قد ارهقه الحزن واسر عليه الزمن اصبح وجه كائيب
السلام عليكم ورحمه الله وبركته
يسلمو اخى العزيز ماذن
على هيدا الاحساس الرائع
ويارب ديما تزدنا من احساسك
:حلو::حلو::حلو::شك:
مشكوررررررررررررررررررر يامازن على الاهداء ده
وبجد احساسك كتير حلو وده حاجه مش جديده عليك
I Love Walking In The Rain Because No One Will Know That Iam Crying
[SIGPIC][/SIGPIC]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)