أهلا وسهلا بك إلى فكك مني Fokak Meny.
  • تسجيل الدخول:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللهم اعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، و المترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

- الإهدائات >> فراشة الاسلام الي فكك منى : المنتدى وحشنى اوووووووووووووووووووى رغم الفضاء والتصحر ده كوكى الي مصطفى شومان : انت فين يا ابنى انت انا جيييييييييييييت ده لو انت فاكرنى اصلا؟؟؟؟ فراشة الاسلام الي اعضاء منتدى فكك منى : كل سنة وانتوا طيبين وعيد سعيد عليكوا Mannora الي اصحااااااااااااب زمااان : مس يووووووووووووووو فينيام زمان كنا بنذاكر ع فكك ونطبق يوميا يخرب بيت الفيس بقى مجهول الي fokakmeny_down : منتدى ثقيل دم موووو حلووو أستغفر الله العظيم لولا الي كل المنتدى : وحشتونى وحشتونى وحشتونى وكل سنة وانتم طيبين وبخير همسة الي فكك منى : وحشتنى يا منتدايا الغالى , سلامى لكل الناس اللى موجوده وبالأخص صحابى ,فكك منى 2007 و 2008 كان بيتنا وجنتنا. فراشة الاسلام الي كل اعضاء فكك منى : اووووووووووف الدراسة تانى مش هخلص انا شكلى باااااااااااااااى باااااااااااى فكك منى فراشة الاسلام الي كل كل اعضاء منتدى فكك منى : احلفكوا بأيه فوووووووقوا شوية .......حرام عليكم المنتدى عفن من كتر الركنة الشبح الي كل اعضاء فكك منى : لقد عاد شبح المنتدى من اراد منك شئ فليطلبة منى

معلومات الموضوع

الفضاءيات وقضايا الشباب

رابط الموضوع لارساله الى اصدقائك
https://fokakmeny.fokak.us/showthread.php?t=30569

النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية حكايه

    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : Jan 1970
    المشاركات : 11.635
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الجنس : male
    العمر : 42
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : حكايه غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 67
    Array

    الفضاءيات وقضايا الشباب



    يشكل الإعلام في واقعنا المعاصر عصب الحياة، ولا ينكر أحد مدى الانتشار الواسع للبث الإعلامي، وتجاوزه لجميع الحدود وتخطيه أقصى المسافات، وأصبح أثره واضحًا على كافة الأصعدة.. وأكثرها وضوحًا الواقع الاجتماعي والقيمي الذي يشكل ثقافة المجتمع وعقائد أهله.

    ولا شك أن طبقة الشباب من الطبقات المستهدفة لجميع الجهات، إذ لا يخفى ما لهذه الفئة من تأثير على مجتمعاتها وبالتالي على مكانة بلادهم – سلبًا أو إيجابًا – في الواقع المعاش. فكان التركيز على الشباب من جهة الأعداء لتشويه الفكر وتحريف المعتقد وتهميش الدور وتفريغ الفاعلية، أمرًا مبيتًا ثم صار واقعًا محسوسًا لمس الجميع أثره.

    وكان المفترض أيضًا أن يكون تركيز وسائلنا الإعلامية – وعلى رأسها الفضائيات العربية – على هذه الفئة الخطيرة، والهشة في آن، كبيرًا لإصلاحها وتنشئتها بعناية فائقة أمام دور هذه الوسائل الفعالة.. وهو ما لم يحدث للأسف الشديد.

    ومن خلال (السلطة الناعمة) أو ما يسمى بالسلطة الرمزية، أو من خلال الإعلام الموجه، تمكن الغرب من تكوين نخبة متشبعة بقيمه ومبادئه في الأجيال السابقة وأصبحت تتحكم في كثير من مواقع النفوذ والتأثير في بلادنا وعلى رأسها السلطة الإعلامية التي آتت ثمارها في واقع الشباب على طول رقعة الوطن العربي.

    وتقول دراسة للـ"يونيسيف" إن الشباب المراهق يقبل على المسلسلات الأجنبية والرياضة. وتقول: "إن أكثر البرامج التي تلاقي استحسان المراهقين هي الأفلام والمسلسلات وبرامج المنوعات والفيديو كليب, تليها بعض البرامج الأخرى. وهم نادراً ما يشاهدون النشرات الإخبارية أو أية برامج دينية أو ثقافية جادة".

    ويشاهد مراهقو إحدى بلادنا العربية عدداً قياسياً من الأفلام أسبوعياً, يراوح بين ثلاثة وستة أفلام. وقال 80 في المئة من مراهقي ذلك القطر الذين شملتهم الدراسة إنهم يستقون جانباً كبيراً من معلوماتهم عن الجنس من تلك الأفلام, بل قال 64 في المئة إنهم يشاهدون الأفلام بغرض مشاهدة لقطات الجنس.

    فماذا قدمت فضائياتنا لقضايا الشباب؟
    إن نظرة فاحصة إلى فضائياتنا العربية ومدى الحيز الذي تحتله قضايا الشباب فيها يصيب الغيورين بخيبة أمل. فنظرة هذه المحطات إلى قضايا الشباب نظرة استهلاكية وسطحية لا تتصور قضايا الشباب – في أغلب طروحاتها – خارج الموسيقى والرقص والفن والرياضة وما شابه ذلك، وبرامج تليفزيون الواقع تشهد بذلك، وليست "ستار أكاديمي" وحدها التي تغرد نشازا في هذا المضمار وإنما هي حلقة في سلسلة يمكن أن تكون مفرغة أي لا نهاية لها تتعامل مع الشباب وعقولهم وتنظر إليهم تلك النظرة الاستهلاكية.. بينما الحقيقة أن للشباب قضايا حقيقية غائبة عن اهتمامات تلك الفضائيات.

    ففي الوقت الذي تصر فيه هذه الفضائيات على تسفيه عقول الشباب بما تقدمه لهم من برامج استهلاكية تافهة، أثبت كثير من الشباب نضجه وأنه على درجة كبيرة من الوعي، وقد عاش "غسان بن جدو" تجربة مفيدة في لقاء بين شباب عراقي وأمريكي أثبت خلالها الشباب العراقي تقدمه المعرفي والثقافي وأنه على درجة عالية من النضج والفهم والمسؤولية.

    نظرة مستوردة
    يجب أن تعطى الفضائيات قضايا الشباب اهتمامًا حقيقيًا، ومن الإجحاف أن تكون نظرة فضائيات لفتياتنا هي نفس نظرة الغرب لبناته ونسائه، فالتعامل مع المرأة على أنها سلعة أو جسد أو كمادة ملازمة للإعلان – كما هو واقع فضائياتنا – إنما هي نظرة مستوردة من الغرب بعيدة عن تراثنا كل البعد، فالمرأة عندنا محترمة مكرمة مصانة، وتعامل إعلامنا معها بالنظرة الغربية هو إهانة لها قبل أن يكون خرقًا للدين والقيم، وقبل أن يكون مسخًا للعقل المتلقي من شبابنا وفتياتنا. بحيث يصبح النموذج المحتذى لدى فتياتنا فقط نموذجًا لموديل شهير ومثير، أو مسخًا لراقصة أو ممثلة مشهورة، في ظل غياب تقديم القدرات الصالحة.

    طرح سطحي وتجاهل
    تكاد تجمع الآراء على تجاهل الفضائيات للقضايا الحقيقة للشباب خصوصًا التي لها علاقة بنظم الحكم كمشكلات البطالة على سبيل المثال، والتضخم الذي يؤدي إلى تأخير سن الزواج في الوقت الذي يعرض أمامه مغريات الحياة، ويطالب في الوقت ذاته بالصبر أمامها والبعد عنها وعدم الوصول إليها.. وكذلك معالجة القصور في الحضور الشبابي في كافة الأصعدة السياسية المؤثرة وهذا القصور يزيد عناءه ومعاناته وسخطه وتمرّده وشعوره بأن الواقع ظلمه، وحال بينه وبين حقوقه في متع الحياة، فيولّد هذا الشعور الاضطراب النفسي والقلق والتوتر والاكتئاب والإحباط... وقد يعيش الشاب حالة من التناقض الصارخ والصراع الداخلي والانفصام، في محاولته الفاشلة للتوفيق بين شهواته ومتعه وبين قيمه الدينية والأخلاقية. وقد يعمد إلى التلفيق لتبرير تصرفاته المسيئة للمجتمع، وينزلق أكثر فأكثر إلى طريق الخطيئة ويغرق في عواصف الحياة التي قد تورده المهالك.

    كما وأن تجاهل مثل هذه القضايا الملحة يصيب الشباب بالإحباط المؤدي لعدم المبالاة أو إلى الكبت الذي يؤدي إلى الانفجار أو الانخراط في أعمال مردود سيء على الشباب نفسه وربما على البلد.

    فإذا ما طرحت الفضائيات بعض القضايا فإنها تطرحها غالبًا طرحًا مبسطًا جدًّا هو أقرب للسطحية مع غياب المعالجة المباشرة والواضحة للجوانب الأساسية للقضية المطروحة وهو ما يجعلها على حالها كأنها لم تطرح أصلاً.

    إن قيام مذيعة "من الطراز القديم" باستضافة محاورين من الجيل الماضي للحديث عن مشكلات الشباب أمر غير واقعي وغير مفيد، وإنما ينبغي أن يعرض مشاكل الشباب من يعيشها ويعرفها ويحس بأحاسيس أصحابها ليكون العرض واقعيا والطرح صادقا والعلاج مفيدا وناجعا، كما وأن الأسلوب الوعظي والإرشادي والخطاب التخويفي لا يجد صدى عند أكثر الشباب، كما يقول أحد المراهقين: "نريد برنامجاً يخاطب المراهقين الطبيعيين, نفتقد برنامجاً يخاطب حاجاتنا الحقيقية وليس تلك التي يحددها التلفزيون". ويقول آخر عن البرنامج: "هم جالسون طوال الوقت, ولا همّ لهم إلا الوعظ". وتعبر شابة (18 عاماً) عن رغبتها في أن ترى برنامجاً يخاطب قضايا الشباب "الواقعية" على أن يقدمه شاب أو شابة. "فالشباب يودون مخاطبتهم باعتبارهم شباباً وليس مراهقين أو أطفالاً ويفضلون أن تكون البرامج على الهواء وليست مسجلة, وطالب عدد كبير منهم استضافة الآباء والأمهات والمعلمين ليستمعوا إلى وجهات نظر الشباب وشكواهم مباشرة من أفواههم".

    في الختام
    وختاما نقول: إن هذه الظاهرة تدعو الغيورين على هذا الجيل إلى التأمل والمراجعة وإعادة النظر فيما تبثه تلك الفضائيات؛ حتى لا تكون العاقبة في النهاية هي الخلل والإخفاق.

    ونتسائل هاهنا: إلى أي حد نتوقع من جيل يعامل هذه المعاملة أن يسهم في مشروع الإصلاح والبناء المناط به؟ وهل مثل هؤلاء على مستوى التحديات التي تواجه الأمة اليوم؟!

  2. #2
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية كوكى

    رقم العضوية : 5786
    تاريخ التسجيل : Sep 2009
    المشاركات : 2.274
    مزاجي : Brooding
    شكراً : 0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    الجنس : ذكر
    العمر : 44
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : كوكى غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 18
    Array

    افتراضي

    انا شاب بس والله ما ني عارف وين احكوك الشباب بدنا انلقي هو عند حقامنا
    هو عند اي واحد بدنا انلاقي احنا الشباب حريتنا
    ولا على اذا عات التلفزيون الى لا تليك في شبابان يدير التلفزيون


 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع : 0

الإجراءات : (من قرأ ؟)

لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  


Search Engine Friendly URLs by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.