- الإهدائات >> |
بعض الاحيان نشعر اننا شارفنا على هاويـه
وأن افعالنا السابقه كانت محض حماقه
اوصلتنا للحافـه.
قبل المشارفة على الانتهاء
والإنتقال من الوجود الى اللاوجود
في منتصف الحياة
نحتاج نقطة نبدأ فيها بتغيير المسار
تحول .. إنسحاب .. إنقلاب
فإن كنا نملك حساً يوقظنا دائماً
سنبحث عن تلك النقاط .. في داخلنا ..
حيث منطلق البدء بالتغيير
هذا ما نطلق عليه بالصحوه بعد الغفله
فمثلاً /
-1-
عندما نوهب مشاعرنا لمن لا يستحق
يسحقها يُحيلها رماداً .. ويُمارس فيها طقوس الهندوس
رماد جثة المشاعر .. في جرهـ .. فوهتها حريراً ملطخ بنزف
الروح .. تحملها امواج النهر .. البحر .. إلى مكان بعيد
ومن قام بالمراسيم سوى القاتل .. !
هنا نحتاج لنقطة الإنسحاب قبل اعلان القتل والمراسيم ..
-2-
أحياناً نقترف جرماً .. ذنباً ..
نحتاج فيه للبحث عن نقطة
الإنسحاب ومن ثم الإنقلاب
من العتمة لبقعه الضوء
حيث التوبه والتجدد
قبل ان تلتهبنا لظى النيران
-3-
احياناً نكاد نفقد شيء من مستقبلنا نتيجة
السكون .. والركود .. وتكتيف الأيدي ..
دون أدنى تكليف للذات بالبحث والتنقيب
واثبات الوجود ..
فهنا نحتاج ان نفتش عن نقطة التحول ..
ومن الشيء المُسلم به ان النفس هي من تستطيـع تغيير ذاتها بنفسها
قبل أن يقوم الغير بتحريك تلك الذات الكامنه في مكامن لا تناسبهـا ..
هناك الكثير من المواقف التي نحتاج بالفعل فيها
للتجدد ..
[ لكم مجال ذكرها إن شئم فذلك يُسرنا ]
كوميديا الواقع
من منا يجهل القصة المتكرره من الراعي والذئب الماكر
الذي لا يُمل من تكرار المحاوله
وفي كل مرة يوجه انظاره لعدد من الاغنام بغيه الافتراس
ونهش اللحوم
وما اكثر الذئاب البشريه التي تنصب عينيها وتحد مكرها
لعدد من البشر
وما اقل الرعاة اللذين يذودون عن املاكهم .. !
تبدو كوميديا القصص الطفوليه .. اشبه بكوميديا الحياة
---> إلا ان الثانيه ضحكها اشبه بالبكاء ...
Xxوقفه xX
تُرى لماذا نستطيع حمل شرور انفسنا
ولا نستطيع حمل شرور الآخرين
او لنقل لا نستطيع تحمل شرور الآخرين ؟
إننا نؤمن اشد الإيمان ان الخير والشر مجتمعان في كل روح
ومن ضمنها أرواحنا
ونحنٌ نتكيف مع انفسنا .. ولكن لا نستطيع التكيف مع الآخرين
على الرغم ان شرورهم من الممكن ان تكون أقل بكثير من شرورنا ..
فلماذا ؟
التعديل الأخير تم بواسطة Spider GirL ; 06-02-2010 الساعة 02:23 AM
-1-
عندما نوهب مشاعرنا لمن لا يستحق
يسحقها يُحيلها رماداً .. ويُمارس فيها طقوس الهندوس
رماد جثة المشاعر .. في جرهـ .. فوهتها حريراً ملطخ بنزف
الروح .. تحملها امواج النهر .. البحر .. إلى مكان بعيد
ومن قام بالمراسيم سوى القاتل .. !
هنا نحتاج لنقطة الإنسحاب قبل اعلان القتل والمراسيم ..
احسااس لايووصف بى كلماات بل انها عبااراات قااتلة احسااس موحش
سلمتى يااصااحبة المشااعر
ودمتى على قلبى غاالية
تبدو كوميديا القصص الطفوليه .. اشبه بكوميديا الحياة
---> إلا ان الثانيه ضحكها اشبه بالبكاء ...
صار الحكى عن حبنا ممنوع ..... ممنووووووووع
بحكى أنا بتغير الموضوعقلبى طفل بس الطفل موجوع ... موجوووووووع
صار القسى مبين من عيونكهجرك جرح قلبى وتركنى بنار ..... وتركنى بنار
تحرق ليالينا وعمر ونهار
أحلامنا ضاعوا بهجرك صار.... صار
قلبى قصر مهجور من دونك
قلبى ع الحفة وكفه بكفه عم عض ع الشفة
عتب ع قلبى أللى ما عرف يختار
وحدك راح تكفى بالوعد ما بتوفى
ندمان ما بيكفى..... عتبى ع قلبى أللى ما عرف يختار
ممنوعأنت خنت حبى أنا ما بخون
أنت جرحت قلبى أنا ممنوع
قلبى ألى أنت ما عندك قلب .....قلب
وأللى ما عنده قلب شو بيكون
عمر الهوى ما عاش بالفرقه ..... بالفرقه
عمرى أنا منى أنسرق سرقه
قلبى أنا جرحى وعيبكى بكير .....بكير
بعت من اليالى قلوب محترقة
قلبى ع الحفة وكفه بكفه عم عض ع الشفة
عتب ع قلبى أللى ما عرف يختار
وحدك راح تكفى بالوعد ما بتوفى
ندمان ما بيكفى عتبى ع قلبى أللى ما عرف يختار
ممنوع
عندما نوهب مشاعرنا لمن لا يستحق
يسحقها يُحيلها رماداً .. ويُمارس فيها طقوس الهندوس
رماد جثة المشاعر .. في جرهـ .. فوهتها حريراً ملطخ بنزف
الروح .. تحملها امواج النهر .. البحر .. إلى مكان بعيد
ومن قام بالمراسيم سوى القاتل .. !
هنا نحتاج لنقطة الإنسحاب قبل اعلان القتل والمراسيم
حلوه اوى يامانى شكرا على التوبك الحلو ده
ربما حماقتنا تكون صرخة ميلادنا
ربما تكون بداية بعد نهاية هكذا الحياة
ربما شرور الاخرين تجعلنا نبدع فى شرور انفسنا
تسلم ايدك سبيدر توبيك جامد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)