- الإهدائات >> |
.₪..تَحِيّـهـ ..₪.
،
،،
،
تبدأ أحلامنا صغيره ، وتأخذ بالنمو معنا كلما كبر معها عمرنا
تتوالى السنين وتتوالى معها أحلامنا
في نظري بأن لكل إنسان حلم يحاول تحقيقه
فإذا عجز عن تحقيقه يحاول تحقيق حلمـ آخر
يبدأ يومه بصياغه حلم صغير كالاستيقاظ من النوم والذهاب الى مقر عمله او الى مدرسته او حتى الجامعه
حتى من هم بدون عمل يستيقضون ليجدون مايشغلهم في يومهم هذا
وكأن بأن من أهم اعمالهم هو نيليهم لاحد الوظائف في قطاع الدوله.
عقلانيتنا في :زمننا المجنون: تكمن في الاسلوب الامثل لقضاء الوقت في شيء يعود علينا بالفائدهـ.!
كيف نربط الحلم بالواقع؟
وكيف نختصر الوقت في تحقيقه؟
اسأله منطقيه قد تجد بعض الحلول الممكنه وقد لاتجد اي حل
سوى ترديدنا لمقوله بأن اليوم جميل وغدا أجمل
فسيحين الوقت المحدد لتحقيق مانحلم به .!.
فــ الصبر الصـ (ب)ـر
.
.
:
بين المنطق واللامنطق :
قرأت في أحد كتب البرمجه اللغويه العصبيه بأن الإنسان يخاطب نفسه 5000 مره باليوم
نسبه 80% من هذا التخاطب هو خطاب تشاؤمي
خوف من الفشل ، خوف من المرض ، خوف من الموت ، خوف من التخاذل ، خوف من المستقبل ، خوف من عدم تحقيق الاحلام!
منطقيه التشاؤم تكمن في عقل الانسان الباطن
فهو م يتحكم بهذه الامور ومن يحولها الا مخاوف
لو حاولنا بث الامل في أرواحنا بنا كل شيء جميل من حولنا
يكفينا بأن نرفع يديينا الى السماء ونحمد الله على نعمه
ومنها نعمه الصحه والعافيه فهي منطقيه تجاري الامنطقيه في التشاؤم الغير مبرر له.
.
.
.
بزنســ
زمن العولمه والثوره المعلوماتيه التي نعيشها في عصرنا المتفتح اصبحت ظاهره تهدد بالخطر المحدق
الفضائيات تحيط بنا من كل الجهات لتبث في عقول فتياتنا وشبابنا مخططات الهروب من الذات
كن free كما يقال بأن تعيش يومك بما هو عليه ولاتفكر بالغد
المحطات الغنائيه ولتي كل يوم تصقل موهبه جديده في الغناء تعتمد على اسلوب التعري الفاضح
لتنجح الموهبه وتشق طريقها الى النجاح في اسرع وقت
فهذا هو البزنس الذي يخططون له
شابه امريكيه من الطبقه الكادحه اصبحت في غضون شهر غنيه
فكرتها تتلخص في إنشاء موقع على الشبكه العنكبوتيه يقوم بوضع روابط لشركات ومؤؤسسات في بلدتها
وسعر الرابط الواحد هو دولار واحد فقط
في غضون شهر اصبح لديها مليون رابط
واصبحت بذلك تجاري الطبقه الغنيه عندهم.
.
.
التناقض
استطاعت استخدام الثوره المعلوماتيه في سبيل مصلحتها
فأثبتت بانهم يستخدمونها بشكل صحيح
ونحن أسوأ من يستخدمونها!!.
.
.
..ضياع*ضياع.
منتدياتنا العربيه والتي تشكل زخم كبير على الشبكه العنكبوتيه
اصبحت مضمار سباق في شتى العلاقات
همي الوحيد فيها هو ان اصبح من اصحاب اعلى عدد مشاركات
بغض النظر عن الوقت الذي نقضيه فيها
او التعدد في العلاقات العاطفيه في هذا المضمار
فتكوين علاقه حب فيها من الشبهات الكثير ومايحيط بها من الفشل المحدق والمتوقع
الا فيما ندر لمن لديهم القلوب الطاهره الخاليه من حب الشهوه والانفراد تحت الاضواء.
فهذه الاماكن تحتوي على الكثير من الفائده التي تطرح فيها
في دراسه تشير الى ان 13% من مرتادي هذه المنتديات هم من يبحث عن الفائده
والبقيه تجزأو بين:هروب من الواقع ، ضياع وقت ، البحث عن التسليه...الخ.
.
.
.. فضفضه ..
يشدني الحنين إليهم .. يسابق شوقي لهم خطواتي
وتتعثر كلماتي في محبرتي ، ويتوقف القلم عن التعبير
والضمير موجود تحت بند اللاضمير
والتفكير يبدأ في نحت القشور المحيطه به
في سماء ليلي أرق.. وفي نهاري حلمي .. قلقـ
بين ضياعي وأوهامي وأحلامي وتنبآتي
بماض(ن) جميل وحاضر غامض ومستقبل مرتبكـ
أحلامي سأرسمها بتفائلي وأوهامي سأ**رها في جنبات تلكـ الاماكن التي ارتادها
تحت تلكـ الضلمه الموحشه سأشعل شمعتي المتهالكه
وسأنير ذلكـ الطريق المضلم لتنبض به الحياه من جديد
ففي فجري القادم طمأنينه لاتعرف الكآبه ولاتتخذ من التقصير حاجزا بيني وبينها
ففي مخيلتي صورتها تبتسم رغم الأمل الموجع الذي أرتسم تحت عينيها.
مخلفا هاله سوداء من الظلم .. والطغيان والجبروت الذي حملوها إليه
فأصبحت تعيش في تلكـ الاماكن غير التي كنت أرتادها كل يوم.،
،،
،..₪.لـكـمـ خالـص التقديـر والآمنياتــ.₪..
يارب .. ..
يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الاعتذار
وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ
وإذا نَسيْتك يَارَبّ أرجو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك
فأنت العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء
شكرا احمد كتير ع الأفكار منطقية واللامنطقية منها
شكرا حمادة
شكرا لمرورك مونى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)