- الإهدائات >> |
أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,
دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,
كيف نرى هذه الدنيا ؟؟
لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,
وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح
السؤال هو:
لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة
كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟
هيّا إخوتي ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟؟
ععلى فكرة يالولا توبيكك تحفة
وكل ماكتب حاجة ارجع امسحها تانى مش عارفة ليية
كنت هقول يحمد ربنا فقدان البصر دا مش ابتلااء دى نعمة واكيد ربنا هيعوضوو عنهاا ف الاخرة
اوو اقولة اتمنى انى اكون زيك
او كفاية كدا
تسلمى ياحبيبتى على فكرة التوبيك
شكرا لمرورك وردك الجميل يا قمراية
هقوله الحياه بقى لونها بمبى
وانا جنبك وانت جنبى
يعنى ايه بقى لونها بمبى
يعنى بقيت كلها كوسه
وغدر وغش
وكمان بقيت كلها
اللى معاه عيش واللى مش معاه يضرب راسه فى الحيط
ب اجمل حاجه فيها البنات
بس لما انت تضايقهم يعنى عشان تفرح
المهم هقوله خليك اعمى وادى دقنى ان فتحت
مكرر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)