أهلا وسهلا بك إلى فكك مني Fokak Meny.
  • تسجيل الدخول:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللهم اعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، و المترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

- الإهدائات >> فراشة الاسلام الي فكك منى : المنتدى وحشنى اوووووووووووووووووووى رغم الفضاء والتصحر ده كوكى الي مصطفى شومان : انت فين يا ابنى انت انا جيييييييييييييت ده لو انت فاكرنى اصلا؟؟؟؟ فراشة الاسلام الي اعضاء منتدى فكك منى : كل سنة وانتوا طيبين وعيد سعيد عليكوا Mannora الي اصحااااااااااااب زمااان : مس يووووووووووووووو فينيام زمان كنا بنذاكر ع فكك ونطبق يوميا يخرب بيت الفيس بقى مجهول الي fokakmeny_down : منتدى ثقيل دم موووو حلووو أستغفر الله العظيم لولا الي كل المنتدى : وحشتونى وحشتونى وحشتونى وكل سنة وانتم طيبين وبخير همسة الي فكك منى : وحشتنى يا منتدايا الغالى , سلامى لكل الناس اللى موجوده وبالأخص صحابى ,فكك منى 2007 و 2008 كان بيتنا وجنتنا. فراشة الاسلام الي كل اعضاء فكك منى : اووووووووووف الدراسة تانى مش هخلص انا شكلى باااااااااااااااى باااااااااااى فكك منى فراشة الاسلام الي كل كل اعضاء منتدى فكك منى : احلفكوا بأيه فوووووووقوا شوية .......حرام عليكم المنتدى عفن من كتر الركنة الشبح الي كل اعضاء فكك منى : لقد عاد شبح المنتدى من اراد منك شئ فليطلبة منى

معلومات الموضوع

رونالدنيو يتحالف مع اسرائيل

رابط الموضوع لارساله الى اصدقائك
https://fokakmeny.fokak.us/showthread.php?t=1888

النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    Administrators
    الصورة الرمزية TiTaNiC LoVeR

    رقم العضوية : 2
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 8.700
    مزاجي : Hot
    شكراً : 0
    تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
    مقالات المدونة : 6
    الدولة : Cairo, Egypt
    الجنس : راجل
    العمر : 33
    بيانات الاتصال :
    تابعني : أضفنى الى الفيس بوك قم بزيارتى على اليوتيوب
    الحالة : TiTaNiC LoVeR غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 10
    Array

    افتراضي رونالدنيو يتحالف مع اسرائيل

    مارادونا قاوم الهيمنة الأمريكية وعلي كلاي سقط في الفخ ورونالدو كان حذرا وزيدان رفض أن يكون أنانيا دكتاتوريون كثيرون وظفوا الرياضة، وكرة القدم خصوصا، من أجل تلميع صورتهم وصورة أنظمتهم. لكن ما تفعله إسرائيل هذه الأيام كان خارج إطار التخيل، ذلك أنها استدعت اللاعب الداهية رونالدينو لكي يصف الفلسطينيين بالإرهاب، ويؤازر أطفال إسرائيل "المساكين".


    ومنذ سنوات طويلة صارت حكومة تل أبيب تسعى إلى تلميع صورتها بواسطة الرياضة، وخصوصا عن طريق كرة القدم. والكثيرون يتذكرون كيف استطاعت أن تغري في وقت من الأوقات الملاكم الأمريكي الشهير محمد علي كلاي لكي يزورها ويلتقي بأطفالها، تحت الحجة نفسها التي تتعذر بها اليوم، وهي لقاء الأطفال الإسرائيليين من ضحايا "الإرهاب الفلسطيني".

    والغريب أن كلاي، ومع أنه كان وقتها قد أعلن إسلامه، إلا أن ذلك لم يمنعه من زيارة إسرائيل تحت ضغوط اللوبي الصهيوني القوية.

    واليوم استطاعت "إسرائيل" أيضا أن تغري النجم البرازيلي في صفوف فريق برشلونة رونالدينو كي يقدم هدايا للأطفال الإسرائيليين ضحايا "الإرهاب" الفلسطيني، وبذلك يعطي الدليل على أن الموهبة والغباء يمكن أن يجتمعا في إنسان واحد، الموهبة في القدمين، والغباء في المخ.

    هذا هو رونالدينو الذي يعبد المال، حتى لو كان ملطخا بدماء آلاف الأطفال والأبرياء الفلسطينيين. ما سيقوم به رونالدينو هو في حقيقة الأمر سابقة سيئة في عالم كرة القدم. صحيح أن "إسرائيل" جربت هذه المسألة كثيرا في الماضي، غير أنها اليوم تستغل واحدا من أبرز لاعبي الكرة في العالم وأكثرهم شعبية، بل والحائز على جائزة أفضل لاعب لعدة سنوات، لكي تقول للعالم إن أطفال إسرائيل مساكين وضحايا للفلسطينيين "الإرهابيين" الذين لا توجد في قلوبهم رحمة. لقد كان فريق البارصا الإسباني واحدا من أكثر الفرق تميزا في العالم وفي إسبانيا.

    فمدينة برشلونة قاومت كثيرا النزعات الفاشية واليمينية المتطرفة وكانت آخر مدينة تقع في قبضة الجنرال الراحل فرانسيسكو فرانكو عقب حرب ضارية بين الجمهوريين اليساريين وبين اليمينيين من العسكر وأنصارهم. ومنذ نهاية الحرب الأهلية الإسبانية سنة 1939، ظلت مدينة برشلونة رمزا ضد الفاشية والعنصرية. بل إن جمهور البارصا كان دوما مناهضا لإسرائيل، وكان أحيانا يرفع في الملاعب الأعلام الفلسطينية. غير أن رونالدينو قلب الآية وحول فريق البارصا إلى مجرد مقاولة لاإنسانية بعد أن قرر توقيع مئات الكرات والقمصان وإهداءها لجمعية "إسرائيلية" عنصرية تدعى "جمعية أسرة" تقول إنها تناهض "الإرهاب" الفلسطيني الذي شتت أسر إسرائيليين، في وقت لا يلتفت أحد إلى مئات الآلاف من الأطفال الفلسطينيين الذين شردتهم دولة إسرائيل ويتّمتهم وحولت حياتهم إلى جحيم حقيقي في الليل والنهار.

    لقد كان اللاعب رونالدو أكثر ذكاء من رونالدينو حين استدعته حكومة "إسرائيل" يوما لكي يزورها فأصر على أنه لا بد أن يزور الأراضي الفلسطينية ويلتقي بالأطفال الفلسطينيين كما يلتقي بأطفال "إسرائيل". وهكذا استطاع رونالدو وقتها الخروج من عنق الزجاجة وأمسك بالعصا من الوسط ووجد معجبيه يحيطون من حوله من الطرفين، سواء من سكان فلسطين الحقيقيين، أو من المهاجرين الإسرائيليين الذين أتوا من كل مكان لاحتلال الأرض بالقوة. هناك رياضيون ولاعبون أغبياء مثل رونالدينو يمكن أن ينساقوا بسهولة مع الظلم والجبروت ويقفوا في صفه ويساندونه. وهناك رياضيون ولاعبون آخرون أكثر ذكاء بكثير من رونالدينو ويفضلون الموت على أن يرتكبوا حماقة في حياتهم.

    لقد عانى مارادونا من كل شيء تقريبا حتى الآن ورفض أن يحني هامته للأمريكيين. فقد كان مريضا على حافة الموت ورفض أن يعتذر للأمريكيين لكي يسمحوا له بدخول الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج في مستشفياتها. وهكذا فضل هذا اللاعب الشهم الذهاب إلى كوبا والعلاج في مستشفياتها المتواضعة عوض أن يضيع كرامته. ولاعب التنس السويدي الشهير بيورن بورغ الذي فاز ست مرات متتالية ببطولة ويمبلدون فضل بيع تذكاراته ومضاربه وأجهزته الرياضية حين اشتدت به الأزمة المالية ولم يفكر في بيع نفسه.

    وهناك لاعبون يحسبون خطواتهم جيدا حينما يريدون القيام بأعمال إنسانية. فاللاعب الفرنسي من أصل جزائري زين الدين زيدان لا يحب القيام بتصرفات استعراضية على الرغم من الإعجاب الكبير الذي يقابل به في كل مكان من العالم. ورغم ذلك فإنه قرر الذهاب إلى الجزائر لمساندة الأطفال الجزائريين من ضحايا الحرب الأهلية التي طحنت البلاد منذ بداية التسعينات وخلفت أزيد من 200 ألف قتيل.

    لقد ذهب زيدان إلى الجزائر مع أنه ابن "حركي" ممنوع من دخول الجزائر. والحركيون هم الذين كانوا يتعاونون مع سلطات الاحتلال الفرنسي للبلاد، وعندما جاء الاستقلال اضطروا للهجرة النهائية نحو فرنسا وأصبحوا ممنوعين من العودة إلى الآن. ومع ذلك فإن زيدان رفض أن يكون أنانيا وزار بلاده التي لم يولد فيها ولم يعرفها يوما. أما اللاعب الفذ جورج ويّا فإنه فكر في طريقة مختلفة تماما وقرر أن يترشح لرئاسة بلاده بعد أن اعتزل الكرة. وقبل أن يترشح ويخسر فإنه فعل الكثير من أجل ليبيريا التي كانت تطحنها الحرب الأهلية.

    الرياضة عموما كانت وستظل قائمة من أجل الأهداف النبيلة، واللاعب الذكي والموهوب هو الذي لا يسقط في أحابيل دولة قاتلة وعنصرية مثل إسرائيل. قبل بضعة أسابيع كان اللاعب الكامروني صامويل إيتو يحاول الانسحاب من الملعب خلال مباراة في البطولة الإسبانية لأن الجمهور كان يقلد صوت القردة كلما أمسك اللاعب بالكرة. يومها تعاطف الكثيرون وما يزالون يتعاطفون مع إيتو وغيره ضد العنصرية المقيتة في كرة القدم.

    واليوم يحاول رونالدينو، الذي يتضامن كثيرا مع زميله إيتو ضد العنصرية، أن يمارس عنصرية أكثر قسوة. إنه يتضامن مع إسرائيل التي تعتبر دولة عنصرية حسب المواثيق الدولية وأعراف الأمم المتحدة. هذا هو الحمق بعينه. لو احتاج أطفال فلسطين إلى لاعبين يتضامنون معهم ضد الإرهاب الإسرائيلي فإنهم بالتأكيد سيحتاجون إلى لاعبي كرة القدم في العالم كله.
    وربما سيكون من الضروري البحث إن كان هناك لاعبون آخرون في كواكب أخرى.






    فكك منى

    بعد احداث 25 يناير

    بردو فكك منى





  2. #2
    عضو شرفي
    الصورة الرمزية Messi

    رقم العضوية : 86
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    المشاركات : 6.101
    مزاجي : Tired
    شكراً : 0
    تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة
    الدولة : مصر ام الدنيا
    الجنس : راجل
    العمر : 37
    بيانات الاتصال :
    تابعني :
    الحالة : Messi غير متواجد حالياً
    تقييم المستوى : 24
    Array

    افتراضي

    شكرااااااااااااااااااا يا تايتنك على الخبر
    وعلى فكره انت لخصته فى جمله واحده
    وبذلك يعطي الدليل على أن الموهبة والغباء يمكن أن يجتمعا في إنسان واحد،
    ورونالدنيو فعلا عمره مهيكون لاعب محترم بغباؤه ده


 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع : 0

الإجراءات : (من قرأ ؟)

لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  


Search Engine Friendly URLs by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.