- الإهدائات >> |
اه صحفى سعودى
كاتب فى حق مصر
كلاااااااام
!
!
عايزين تعرفوا
كاتب ايه؟
اتفضلوا بس ماتنسوش الرد
انظروا كيف كانت مصر فى عيونهم
.
.
.
.
.
بجد مقال جميل خصوصا انه من حد مش مصري
مقال للصحفى السعودى
"جميل فارسى"
يخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر.
تلك الفترة كانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر.
هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟
بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟
وهل تعلم أن مصر كانت تبتعث مدرسيها لتدريس اللغة العربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟
هل تعلم أن أول طريق مسفلت إلى مكة المكرمة شرفها الله كان هدية من مصر؟
حركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها.
وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير.
كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال، في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري.
جئني بأمثال ما قدمت مصر.
وكما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية.
فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة.
وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي، بل لم تظهر حركات التنصير في جنوب السودان إلا بعد ضعف حضور الأزهر.
وكان لها فضل تقديم الحركات التربوية الإصلاحية
أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها.
وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن الظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك, بل شفع لها أنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة.
إن صغر سنك يا بني قد حماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيمة 67, ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟
أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ستة سنوات وبضعة أشهر فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر إلى اسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفعات عرفها التاريخ.
مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده من خلفة.
بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اتكالاً؟ وستة أخرى لم تزدها إلا خبالا.
ثم انظر, وبعد انتهاء الحرب عندما فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي.
اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة.
انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير.
هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراً مكتوباً.
شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام.
مصر تمرض ولكنها لا تموت، إن اعتلت اعتل العالم العربي وان صحت صحوا, ولا أدل على ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها وئدت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر لمن كان يفكر في الاعتداء على الكويت, ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها.. أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم العربي برعونه صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟. هل تعلم إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه.
إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياة والإرادة في نفوس من يقدم إليها.
انظر إلى البطل صلاح الدين, بمصر حقق نصره العظيم. أنظر إلى شجرة الدر, مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام فأبت ألا أن تكون راية الإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية.
لله درك يا مصر الإسلام
لله درك يا مصر العروبة
إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم.
وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدرتنا.
أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر.
ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم
فالحياة أعظم من أن تنقضي بلا إرادة.
أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم
بجد يسلم لسانه وقلمه
يالا يا مفاكيك عايزة ردود زى المطر فى حب مصر
فاكره يالولا لما رديتي علي موضوع اكلي لحوم البشر وفرحت فيكي وقلتيلي هردهالك ..انتي فعلا رديتي الصاع صاعين..والله انا ببكي من الموضوع لاني بحب مصر جدا انا بشكرك جدا جدا جدا ع الموضوع ده وشكرا علي الدمووع اللي خلتيني انزلها في حب مصر العظيمه
هههههههههههههههه
لا اله الا الله
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههه
بحبهاااا اوى اوى اوى
وزى رد فعل حسام والله بكيت من حبها
بحبها رغم كل مافيها
شكرا لولا
نفسي اعرف بتضحك علي ايه؟!!
اه لو بتضحك علي كلامي!!
هههههه
انا مش هحب في مصر مصر بقت من المسلمات بعد ربي ورسولي
انا حب فيك يا فارسي ياللي
عارف مش عارف اقولك ايه
بس ممكن مقال زي ده
خلاني اعشق السعوديه اللي هيا فيها افضل بقاع الارض واطهرها
يا رب يا رب تتم علينا وحده عربيه شامله ولو تحت ولايات متععده وعملات مختلفه المهم نحس ببعض مش مهم الحدود تمنعنا المهم الناس تكون من قلبها بتحب بعضها
بجد يا جميل يا فارسي
انته جميل
مصر مش حروف وكلمات مش سطور في ورقات
بجد مش عارف اقول ايه بعد الكلام دة
شكرا يا لولا على الموضوع الجااااااااااااااامد دة
جميل لولا
بس بجد شكرا للكاتب جميل فارسي
رجل يستحق الشكر فعلا
بيفكرنا باللي لازم نفتكره ورجل غير ناكر للجميل
بس
مش لازم نعتمد على الماضي
من فكر في الماضي ونسي الحاضر تاه في المستقبل
لكن نبني منه المستقبل نشوف احنا واقفين فين ونكمل
عازف الأحزان
مصر تمرض ولكنها لا تموت،
إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياة والإرادة في نفوس من يقدم إليها.
أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر.
ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم
فالحياة أعظم من أن تنقضي بلا إرادة.
أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم
والله اللى يستحق الشكر
الكاتب العظيم ده ولولا صاحبه التوبيك
وبردوا حسام ع كلامه الجميل
يا حسام اللى يضحك يضحك
الاحساس شئ جميل وانت ملك الاحساس بجد انا كمان والله دمعت
ربنا يكرمك يا رب
وشكرا اوى يا لولا
والله فعلا مصر عظيمه
مصر الحضاره
مصر ام الدنيا
I'm coming soon
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)