- الإهدائات >> |
وحياتك في درج المطبخ .. إستحمل بلاوي الدرج ده !!
بص
هي مش نظرية تقدير ومين أذكى ومين أفشل والكلام ده
بس إحساس النجاح جميل ..
وبصراحة أنا مش عارفة ليه المواجهات دي بينا
ربنا بيقول في كتابه العزيز
" ولا تتمنوا ما فضّل الله به بعضكم على بعضٍ
للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب ممّا اكتسبن
واسألوا الله من فضلِه إن الله كان بكل شيئٍ عليماً "
صدق الله العظيم
يا اخي الفاضل إحنا بلد شهادات وفي الآخر مالكش مكان
إلا إذا كان حظك حلو وحد إتوسط لك
أو إذا كان دادي كان ناوي بينه وبين نفسه
يفتح لإبنه شركة أو حتى مكتب على أده ..
او .. في حلول كتير بس مش هتنفع مع كل الناس !!
طيب ممكن حد يغير السؤال نفسي
عازف الأحزان
تقريباً حضرتك متضايق
بس .. لو سكتنا مش هيكون خوفاً من ( القتـــــــل ) !!
خلينا مقتنعين بحاجه قبل الاجابه عن السؤال اللي انا لسه معرفوش اننا سواء الرجاله او الستات بنكمل بعض
فيا ريت اللي ينقض التاني يبقى بطريقه صح
دي حكمه ربنا وبلاش نعترض عليها ممكن يكون فينا كل حاجه حلوه وهما فيهم حاجه واحده بس صغيره قوي منقدر نستغن عانها
مكن يبقى العكس وهما اللي ميقدروش يستغنوا عننا
فيا رييت اللي يرد يرد بطريقه كويسه وموضوعيه
عازف الأحزان
ماحنا عايزين حد من الاولاد يسأل
الدور عليكووا
بتهيالي اماني مش قصدها ين يسال وامتى المهم اننا نستفيد من الاساله فعادي يعني اللي عنده سؤال يسال
عازف الأحزان
لا يامطاطا
بالدور بين الاولاد والبنات
مرة الولاد ومرة البنات
والسؤال اللى بيتسأل بنتناقش فيه وبعد كدة الكلام فيه بتلاقيه بيخلص
الدور عليكوا...
حد يسأل
فكك منى
بعد احداث 25 يناير
بردو فكك منى
هاعدى الشارع ياشريف
ودى من عادتى طبعا
لان الكلاب دى متربية معانا اصلا
هههههههههههههههههه
وبعدين انا دايما بقول او المفروض ان المؤمن يقول((اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق))
احيانا والله بروح المدرسة بدرى مابيبقاش فى غيرى والكلاب بس الدعاء ده بينجينى والله
ربنا كريم يابنى
وبعدين مابخافش من الكلاب
بس الكلاب المسروعة حاجة تانية طبعا
المشكله ان فيه ناس اسواء من الكلاب
فبجد معلش يا شريف هكمل سؤالك هو لو فيه شخص وحش واقف في الشارع ده هتعدي وانتي شجاعه برضه ولا هتعملي ايه
التعديل الأخير تم بواسطة matata ; 31-10-2009 الساعة 12:34 AM
عازف الأحزان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)