- الإهدائات >> |
تصدقي جارنا اللى فى الدور الرابع بيقول انه خان مراته مع ستات العمارة كلهم الا واحده بس؟
قالت لة أكيد الولية الرخمة اللي في الدور الرابع!
**************************************
مرة واحد بيعدي الشارع مع صحابه خبطته عربية مات.
نقوا واحد منهم عشان يقول لمراته فراح لها فتحت له الباب قال له: ' جوزك ضيع كل فلوسه ع القمار'
قالت له: ' إلهي ينشل البعيييد!'
قال لها: ' و باع البيت'
قالت له: ' إلهي يبيعوا عنيه!'
قال لها: ' و اتجوز عليكي على فكرة'
قال له: ' إلهي يدخلوا عليا شايلينه'
الراجل قال: ' بس.. خشوا يا شباب...'
*************************************************
واحد بلدياتنا كان راكب الطيارة هو و ابنه وكان في الطيارة عصام الحضري, فالطيار قال احنا لازم نستغل فرصة ان معانا عصام الحضري و نعمل مسابقة نسلي بيها الركاب.
راحوا قايلين لبلدياتنا احنا حنفتح باب الطيارة و حيقف الحضري عليه كأنه جون و انت حترمي عليه ابنك , و ما تخفش ده احنا معانا الحضري.
و وافق بلدياتنا و وقف الحضري على باب الطيارة, و بلدياتنا مسك ابنه و قام مهوش يمين قام الحضري ناطط يمين, راح بلدياتنا رامي ابنه شمال
*************************************************
واحد احول وواحد اهبل فتحوا محل طعمية الاحول بقى يعمل الطعمية و يحطها برة الطاسة ،و الاهبل يقول طشششش !!
**************************************************
بيقولك مرة أبو العربى حس بخيانة مراته ليه فقرر انه يراقبها فمشا وراها لحد لما لقاها ماشيه مع راجل غيره فقام مشا وراهم حتى وصلو إلى الكورنيش فاستخبا ورا الكورنيش فسمع الراجل بيقول لمراته إى بقا يا أم العربى انا كل مرة لما أمشى معاكى أمسك إيدك اليمين نفسى مرة أمسك إيدك الشمال قالتله ام العربى : لا إيدى الشمال دى بتاعة ابو العربى فاطلع ابو العربى وقال لمراته: أصيلة يا ام العربى
**************************************************
ههههههههههههههههه
ما جادلت عالما إلا غلبته وما جادلت جاهلا إلا غلبني
إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت.
سكتُّ عن السفيه فظنّ أني عييت عن الجواب وما عييت
الامام الشافعي رضى الله عنه
ههههههههههههههههههههههههه ههه
جامدين جدا محمد
ههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه ههههه
والله جميله جدا مشكوووووووووووور
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)