- الإهدائات >> |
بكائي عليكي مدينه الاحزان
مدينه وجدت بين ضلوعي الامن والامان
فاغلقت ابوابها وبنت اسوارها وشيدت حصونها
مدينه ليس بها ركن لسعيد او فرحان او حتى لنشوان
مدينه قتلت كل زائر اتى بالفرح لفتحها
مدينه لا عنوان لها حتى الحب الى الآن لم يعرف طريقها
فارجوكم ساعدوني جف الدمع في عيوني
اوقفو عويلي وصراخي وابحثو ليّ عن مفتاح...
ولا تسالو عن العنوان فهي مدينه بلا عنوان
ولكنها هنا بين ضلوعي...
ضقت ذعرا بما يحفره الحزن في صــــدري
وكأن رواسي الكون على اعتاب قلبي
شربه الماء لا تروي....
هواء الفجر لا يشفي....
اشعه الشمس تُعمي....
حبر قلمي قد جف....
والورق مني قد هرب....
و ميزان العدل والحظ يا صديقي
قد طبّ
واقفا ع فتات عمري
وابكي..
والآن
لو طرق الفرح مدينتي يوما سأأبى
بيدي العاريتين سارمم
الحصون و الجبال والجدران
فقد
عشقتك مدينه الاحزان
ظلي معي ظلي
يا
مدينه الاحزان
tafatefe
كملت ... جت فى وقتها أوى !
بجد يسلم إحساسك
ههههههههههههههههه
اي خدعه
بس يعني اديلك معلومه
مش لازم علشان اكتب حاجه يبقى انا كده
هي صحيح مرحله كانت في حياتي بس عدت والحمد لله
وبيس بقى يا معلم
مش انا برضو اللي كاتب للحزن لالا للهم لالا للجرح لا لا لا لا
فكك من الحزن وخلي التفاؤل يملى كل عصب وعرق وشريان ووريد طول منتي ماشيه اضحكي وابتسمي
حسنات ببلاش
على فكره بالرغم إن كلامك فيه نوع من التفاؤل بس
تفاؤل .......... (وهمى)
برضه الألم مسيطر على القلب !!
يمكن تشخيصى أو كلامى مش سليم .. بس بنحاول ..... !
هو ده تيفا اللى انا بحبه
كده ممكن اشوفك بكرة
اتكشفت يا تفاتيفى
----------------
لا يا بابا سيترو
مش انا
لا يا ابابا
انا
القلب الطيب
يعني بيس يا مان
وع فكره بقى مش نازل بكره عندك عتراض
مع ان القصيده دي من احب القصائد الى قلبي
بي انا منزلها علشان اتريق عليها
واقول كان زمان
القلب اللي كان بيقول انا قلبي كان طيب زمان رجع طيب واطيب من الاول كمان
انا مبسوط
وبس
يا ابن اللعيبة
تسلم ايدك يا تفاتيفـــى
تحفـة والله العظيم
ثانكيو يا واد
جامده يا تيفه....تسلم ايديك....
وانت جاى فى وقتك والله الواحد على اخره...
بس لو سيبت نفسك للحزن مش هتجنى من وراه الا التعب ...
ايه الكلمات الحلوة دى يا تيفاااااااااا يااااااااااااه جميلة جدا بجد تسلم ايدك عليها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)