- الإهدائات >> |
بســــ الله الرحمن الرحيم ـــم ::..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
فى حياتنا ..
نتألم كثيرا ...
ونمر بلحظه اسى ولوعه ..
تخنقنا عبراتنا ونجهش بالبكاء ..
نبكي ... وهذا من طبيعتنا كبشر .. وأنا أولكم
ولكن تختلف أحوالنا عند البكاء ..
فمنا من يختبئ بحجرته ..
البعض يرتمى فى أحضان أقرب الناس اليه ..
البعض يفضل الخروج ...
والبعض يفضل المشي ..
والبعض يفضل الابتعاد بعيدا عن الكل ..
وبعضنا يحضن نفسه بالظلام ويبكي بحرقه ..
وكثيرا من الاماكن نقصدها حين توشك الدمعه للنزول ...
وأنت ..
الى أين تذهب عندما توشك دمعتك على النزول ..؟؟
وماهو شعورك بعد البكاء ..!!
هل تشعر بالراحه لانك نفست عن اللي بصدرك ؟؟؟
أم بالجبن والعجز لانك بكيت...!!
بانتظار ردودكــــــــــــــــم ..............
هناك على شاطئ البحر عندما توشك الشمس على المغيب، عندما ينطق البحر بسره الرهيب، عندما يأتي الموج ليلامس لآلئ الشاطئ العجيب، تجد طفلاً يجيد البكاء والنحيب، ويروي أسراره للبحر والقمر الذي يتوارى من بعيد، طفل اتخذ من الشاطئ متكأ ومن البحر بئراً عميق، ليقص له أسراره وأحلامه ويدفنها في أعماقه مع اللؤلؤ والمحار. طفل لم يجد في الدنيا من يحفظ أسراره ويخفف آلامه، ويشكي له أحزانه، فاتخذ البحر صديق.
هو انا مبتحصليش الظاهرة دى بصراحة
ولو حصلت يعنى بدارى فى خيالى
.................
بس لو زهقت لازم اطلع فى مكان فيه هوا
وابص للسما
بنسى همومى ساعتها
عشان هناك اللى يشغلنى اكتر
لالا خلاص
زمان الواحد كان بعيط كتير ومش فارفة هو فين اصلا حتى جفت الدموع اصلا
شكرا عاشق لموضوعك الجميل وانا عن نفسى بدخل غرفتى وابكى وابكى لحد ما اتعب واقعد افتكر حاجات وابكى لحد ما الاقى نفسيتى ارتاحت
أنا عمرى ما بكيت قدام حد
معرفش ليه بحس وقتها انى ضعيف ضعيف أوى
بس لما ببكى بقعد فى الضلمة مع نفسى صحيح هى بتبقى صعبة اوى وبتزيد من الجرح
بس انا بعمل كده
كوكب الأرض وطنى ...وجميع البشر مواطنى ...وكل اللغات لغتى..وكل الأديان دينى ..وكل البلاد بلادى ...
تعلمت الحب بكل انواع الجنون تعلمت حين اقول نعم فقط من اجل العيون الحب حرب ومن قادها ياعمرى مجنون فلاتسأل من اكون فانا من وضع كتاب دستور الحب وانا من وضع له قانون
بصراحه انا لما بتحصلى بوصل لاى مكان فيه بحر وافضل قدامه لحد ماانسى كل همومى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)