- الإهدائات >> |
ماذا لو
أهديـــــتك عيــــــــوبك ؟!
كيف ستكون ردة فعلك؟
هل ستعتبرها هدية ؟؟؟؟!!!!!
أم ستعتبرها إهانة وتدخل فيما لايعنيني أو وقاحة؟
فكر مليا قبل أن تجاوب
تخيل لو أنك لا تعرف عيوبك ولم يحدث قط أن انتقدك شخص ما
بغض النظر عن طريقة الانتقاد أو الموقف ومدى شراسة العبارات المستخدمة
الكثير من الناس يعتقدون أنهم بلا عيوب! وهؤلاء فعلا مساكين
إما أنهم يعيشون في عالم مزيف مليئ بالمجاملات
وعبارات المديح المغلفة بالكذب والمطعّمة بالنفاق ..
وهؤلاء يصعب التعامل أو التفاهم معهم
أو أنهم لم يتعرفوا على أنفسهم بعد !
لم يحدث أن ينتقدهم أو يمدحهم أحد أو يوجه لهم ملاحظة
فهل أنت منهم؟
هل ترى عيوبك بشكل واضح وجلي ؟
أيهما أكثر وضوحا بالنسبة لك .. عيوبك أو صفاتك الحسنة؟
هل تحاول إصلاح عيوبك ؟
هل تتفق معي في أنه لايوجد أحد خالٍ من العيوب ؟
من وجهة نظري الخاصة أن من يعرف عيوبه ويعترف
بها أقوى ممن ينكرها ولا يسعى لمعرفتها
وأود الآن أن أعرف وجهة نظر كل شخص يقرأ هذا الموضوع؟
"رحم الله إمرئ أهدى إلىّ عيوبى"
على فكره اهم حاجه طريقة الإنتقاد او الأسلوب اللى
هتنقد بيه ..
يعنى مثلا لو لاقيت اسلوب الكلام مستفز
مش هسمع للى بيتكلم ولا كأنه بيتكلم
هيبقى نقده هدام
يبقى سكوته فى الحاله دى احسن
وأنا مش قصدى انه ينافقنى
او يجاملنى
بس اسلوب التوجيه مهم جدا ... على الأقل علشان رسالته
توصلّى صح .. !
ياأحمد كل الناس فيها عيوب والكمال لله وحده اما حكاية الاعتراف بالعيوب مش بيكون من اى حد لاى حد
لكن انك تعترف بعيب فيك دا ميزة والاحسن انك تعرف العيب دا وتحاول تصلحه
القالك حد
إلقالك حد..
لو ضاقت بيك يفتح لك قلب
يبقالك صحبة وأهل وبيت
يناديك لو إنت في يوم ضلّيت
ويشوفك لو ع الخلق داريت
ويحسّك رغم البين والبعد
إلقالك حد..
إلقالك حلم من الأحلام
ماتسيبش سنينك للأوهام
دي الدنيا ما بين أفراح وآلام
الشوك تسقيه يطرح لك ورد
إلقالك حد..
إلقالك قلب يحن إليك
وحبيب يشتاق ويروح يرضيك
لو طالت في الأيام لياليك
يبقالك فجر وشمس وغد
إلقالك حد..
شكرا لردك وتعليقك الجميل يا وهــم
[/center]
أولا شكرا يا هدير لمرورك وتعليقك
ثانيا فى عيوب بتبقــى جواكى وانتى مش واخدة بالك منها
فالأحسن ان حد يعرفهالك
وفعلا مش أى حد
حد تكونى مرتاحاله
وتغيريها للأحسن
شكرا يا باشا للمرور
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)