- الإهدائات >> |
فتاة قالت لسوداني ياأسود بنوع من السخريه فأنظروا بما جاوبها
تقولين أســـود ؟؟؟
تقولين أســـود ؟؟؟
وكل من يزور الكعبة يقبل لوني بانحناء
السواد هو صندوق سر لرحلات الفضاء
السواد هو بترول مبدل صحاريك لواحة خضراء
لولا السواد ما سطع نجم ولا ظهر بدر في السماء
السواد هو لون بلال المؤذن لخير الأنبياء
لولا السواد لا سكون ولا سكينة بل تعب وابتلاء
تقولين أســـود ؟؟؟
تقولين لي أسود ؟؟؟؟
والسواد فيه التهجد والقيام والسجود والرجاء
فيه الركوع والخشوع والتضرع لاستجابة الدعاء
فيه ذهاب نبينا من مكة للأقصى ليلة الإسراء
لو ضاع السواد منا علينا أن نستغفر ونجهش بالبكاء
عزيزتي
تأملي الزرع والضرع وسر حياتنا في سحابة سوداء
اسمعيني والله أنتِ مريضة بداء الكبرياء
أنصتي لنصيحتي يا امراة و لوصفة الدواء
عليك بحبة مباركة من لوني مع جرعة من ماء
أنا لست مازحاً وستنعمين والله بالصحة والشفاء
سامحيني يا مغرورة لكل حرف جاء وكلمة هجاء
وكل ما ذكرت هو حلم في غفوة ليل أسود أو مساء
لا أسود ولا أبيض بيننا في شرعنا سواء
كلنا من خلق الله الواحد نعود لآدم وأمنا حواء
منقول أتمنى أنه يكون عجبكم
علمتني الحياه ان ابكي
وحيداا..لكي لا اسبب الحزن لمن حولي
وان اكتب الم شكواي واحتفظ بها..لنفسي
بجد جميل....تسلم اختيار مواضيعك..
حلو اوى وبجد تسلم ايديك
بسم الله الرحمن الرحيم
((يا ايها اللذين امنوا لايسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خير منهم))
صدق الله العظيم
موضوع جامد يا كبير لافرق بين الابيض ولا اسود كلنا بشر![]()
شكرا ليكى منار على مرورك الرائع ده
وبشكرك همسه على مرورك الجامد وفعلا زى ما كتبتى لايسخر قوم من قوم عسى
أن يكونو خيرا منهم
وبشكرك ياباحث على مرورك وأنت الى كبير ياريس كلنا أولاد ادم وأبناء حواء
علمتني الحياه ان ابكي
وحيداا..لكي لا اسبب الحزن لمن حولي
وان اكتب الم شكواي واحتفظ بها..لنفسي
فعلا الكلام فى محله
الكلمات بيدل على الموقف
وفى الاخر كلنا أولاد حواء وأدم
شكرا كتير ليك على التميز يامحمد
شكرا ليك أنت ياأبو حميد على المرور
علمتني الحياه ان ابكي
وحيداا..لكي لا اسبب الحزن لمن حولي
وان اكتب الم شكواي واحتفظ بها..لنفسي
السواد هو لون بلال المؤذن لخير الأنبياء
لولا السواد لا سكون ولا سكينة بل تعب وابتلاء
شكرا يا محمد موضوع رائع تسلم ايدك يا جميل
meen 2al en elsodaneen sood
مش كدبت على فكرة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)