لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
اللهم اعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، و المترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء
هذه الدنيا تدعونه للمصاحبه سوء كانت الدنيا وظروفها , سوء كانت للبنات اوالرجال فتقول في داخل نفسك مشمعنا صحبي مصاحب بنت وله صحبتي مصحبه ولد ليه مشمعنا انا وزي ما هما فتنونه احنا كمان لما نحب هنفتن ناس تنيه وهتفضل الديره مشيه كده طب وليه ما تيجي نبطل الموضوع ده ونقول لربنا احنا وثقين فيك وانت ها تساعدنا انا عارف ان احنا لازم نصبر في الزمن ده احنا اقوياء بالله ضعفاء امام الشيطان الا اذا استعنت بالله يلا نشتري ظل عرش لله (شاب نشئ في طاعة لله يارب ثبتنا ويارب اهدينا برحمتك نثتغيس بك , بس بفتكر الحديث (اناس امنو بي ولم يروني هذا الكلام ينطبق علينا ...اجر العامل منهم بخمس ينمنكم..فقال الصحابه بل منهم ..فقال رسول الله بل منكم ....خمسين صحابي تبقي بخمسين ابي بكر بخمسين عمر..انكم تجدون علي الخير عونا" وانهم لايجدون علي الخير اعوانا" ...مفيش حد يساعدهم يلا نساعد بعض واحنا اللي نبدء احنا اللي قولنا مش ها نفتن حد تاني ها نبدء موضه جديده بس الموضوع محتاج صبر وافتكر ان الحافذ ها يكون اجر خمسين صحابي وعلي فكره اللذه اللي ها تخدها في الحلال هتبقي احلي بكتير واكتر من اللي خدها في زمن كان سهل الجواز فيه لان انت صبرت وهو ما صبرش اد ما انت صبرت أعنه على ذكرك وشكرك وطاعتك وحسن عبادتك، اللهم وفقه لما تحب وترضى، اللهم أحسن خاتمتنا، وأجعل قبرناروضة من رياض الجنة، اللهم ارحمه وارض عنا، وارزقنا الجنة التي وعدت عبادك الصالحين
زمان كنت بشوفها واحنا ماشيين وبنسلم عادى بس بنكون قريبين بعض بس كان فى فاصل بينا ( حيطه ) .. فى وقت الفراغ بشوفها من بعيد بس بخاف اقرب منها ... وبعض فتره من الزمن الحيطه اتهدت وكل واحد راح فى مكان بس بنشوف بعض من فتره لفتره وبنسلم على بعض ... وبعد فتره قربنا من بعض اكتر وبقينا نشوف ونتكلم مع بعض اكتر ... وفاضل فتره قص...يره من الزمان .. وهروح اخبط عليها الباب .. واتمنى انها تكون مستعده
كيف تستقبل رمضان؟ كل منا يسأل نفسه ماذايحتاج فى رمضان ؟ بعد كتابة ماذا نريد نضع خطط نسير عليها حتى نصل للهدف ، وأعلم أن رمضان يأتى مرة واحدة فى السنة ، وربما لا يكتب لنا أن نعيشه مرة أخرى ، فأنتهز الفرصة حتى إذا جاء الموت وجدت فى صحيفة أعمالك ما يسترك يوم العرض ، وإليك نموذج هو : 1- التوبة : هى أساس العلاقة مع الله وكيف تعبد الله فى رمضان بدون توبة تخلصك من المعاصى وتطهرك من الذنوب ، فأجلس مع نفسك وتب إلى الله ، والآن تدخل رمضان وأنت عازم على التوبة وعائد إالى الله تعالى 2- الصلاة : لابد من المحافظة عليها جماعة فى المسجد حتى تخرج من رمضان وأنت مرتبط بالمسجد وصلاة الجماعة 3- الحجاب : رمضان فرصة لكى تعتادى مواجهة الناس بحجاب يسترك وبلا مكياج فتمسكى بحجابك بعد رمضان وبشرع الله تعالى : (ولا يبدين زينتهن ... ) وإبتعدى عن مسالك الشيطان وعن صحبة السوء وغيرها 4- غض البصر : لا يعقل أن يأتى رمضان وما زلنا نفتح أعيننا على الحرام ونستمتع بمشاهدة التليفزيون بما لا ينفع وما يضيع الوقت فلا يجب علينا مخالفة شرع الله تعالى : (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ... ) 5- القرءان : فهو دستور أمة الإسلام وشرع الله فى الأرض فيجب أن تحافظ على وردك القرءانى ولو جزء كل يوم ولكن بتدبر وليس غفلة عقل وقلب وأن تعمل به وبأحكامه وتحاول قراءة التفسير وحفظ آيات القرءان ولو خمس آيات كل يوم كل على قدر استطاعته 6- الدعاء : كان النبى عليه الصلاة والسلام يدعو (اللهم بلغنا رمضان) وكان الصحابة ستة شهور يدعون بهذا الدعاء وبعد رمضان يدعون ستة شهور (اللهم تقبل منا رمضان) 7- الصيام : كان الرسول عيه الصلاة والسلام يكثر الصيام فى شعبان لأنه شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان وترفع فيه الأعمال لرب العالمين فكان يحب أن يرفع عمله وهو صائم 8- دعاء رؤية الهلال : هو دعاء يمهد القلب والنفس والروح لاستقبال شهر رمضان المبارك (الله أكبر ، اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام والتوفيق لما تحب وترضى ربنا وربك الله)
تم تحديثة 26-08-2010 في 06:17 PM بواسطة Silent Guardian
كان سلطان يتبختر في احد الأسواق الكبيرة وكان غاية بالوسامة إلى أن أصابه الغرور من إعجاب الناس به وخصوصا الفتيات وكانت نظراتهن تلاحقه حيث ذهب وفجأة مرت من أمامه حنان لم تكن تنظر إليه ولم تعره أية انتباه ....ولكنها جعلته يقف مشدوها .... محدقا بها يا لها من فاتنة تأسر الألباب بحسنها وجمالها الأخاذ .... سبحان من وهبها هذا الوجه وهذا القوام.....لم يصدق سلطان ما يراه ظن انه يحلم .... وما زال بفراشه مع الأحلام....لحقها بنظراته إلى أن توارت عن الأنظار .... لحقها .... إلى أن خرجت من السوق... وكان سائقها بالانتظار....ركبت السيارة ...وذهبت ....استقل سلطان أول تاكسي أمامه ولحقها تاركا سيارته خلفه فهو لا يعلم ما حدث له....ذلك اليوم...أحب ...سلطان حنان ... أحب عيونها ... أحب كل شي فيها....... توقفت سيارتها أمام بيت كبير...دخلت فيه... وهنا نزل سلطان وسأل عنها فعرف أنها حنان....ابنة احد كبار التجار... رجع إلى بيته وأحس انه يعيش بعالم أخر .... لا يوجد به سوا حنان.... دخل غرفته ...جلس على كرسيه المفضل .... الذي يطل على الحديقة... وصار يراها بكل وردة من ورود الحديقة...فهي لم تفارقه لو لحظة واحده .... اخذ يسترجع أول لحظة رآها فيها و تلك الخصلة من شعرها تنسدل على عينيها.... وشعرها الطويل الناعم... ووجها البري الطيب.... ترى به كل طيبة العالم...وملامحها...الناعم ة...وبسمتها الساحرة.... تسحر كل من رآها.... آية بالجمال.... اخذ سلطان يفكر بها يومه كله وليله... إلى أن حان الصباح....وعندها ذهب إلى بيتها....واخذ ينتظر خروجها...وبعد انتظار طال بعض الساعات...خرجت ... وذهب إليها يحاول محادثتها... ولكنها صدته...وركبت سيارتها... وذهبت .... وضل سلطان على ذلك أكثر من أسبوعين ينتظرها كل صباح..... وفي احد الأيام.... جاءها... وحاول محادثتها.... فوقفت ... وكلمته... واخبرها... بأنه... يحبها.... وانه يريد الزواج بها... أجابته.... بان يذهب... وان لا يضايقها مرة أخرى.... رجع سلطان إلى بيته.... وهنا قرر القيام بخطوة ايجابية ... فطلب من والده الزواج.... فرح والده بقراره ... فلقد كان دائم الطلب منه الزواج ... وكان سلطان دائما يتهرب ... ويتحجج بأنه صغير ... ولا يريد المسؤولية.... سأله هل هناك واحده بعينها... أم لا... أجاب سلطان... بأنه يريد حنان... واخبره بعائلتها.... فوافق والده لكونها من ... عائلة معروفه... ومشهود لها بالطيب... فقام والد سلطان بالاتصال بوالد حنان... واخبره بأنه يريد زيارته... وتحدد الموعد ... وذهب سلطان... وأبيه لخطبة حنان.... وافق أبو حنان ... وبدون أي تردد ولكن اشترط أن يأخذ رأي ابنته... وسوف يقوم بالرد عليهم ... بعد اخذ موافقتها.... اخبر والد حنان....أم حنان بخطبة أبو سلطان لابنته حنان... لابنه سلطان فرحت ألام بذلك لان سلطان كان من عائلة كبيرة تفوق عائلة حنان مكانه... وذهبا لأخذ رأي حنان... ولكن حنان ... أجابتهم ... بعدم رغبتها بالزواج وأنها لا تفكر بذلك....حاول والديها إقناعها....وأخذا يمدحان بسلطان وعائلته الطيبة المرموقة....ولكن ذلك لم يغير شيئا وتمسكت برأيها بالرفض....وبعد أن يأس والديها من موافقتها... ابلغا أبا سلطان ... بأنها لا تريد الزواج ألان... وأنهم ليس لهم نصيب .... وصل ذلك الخبر لسلطان.....جن جنونه.... لم يصدق أنها رفضته.... لم يصدق انه لن يستطيع الزواج بها..... كان قد أحبها حب جنوني.... لا يمكن تصوره.... خرج من بيته... واتجه إلى البحر.... اخذ يسبح بالبحر إلى أن وصل بعيدا.... وقد ساوره فكره... بعمل شي ... فضيع... ولكنه ... اخذ يصرخ .. لماذا رفضتني... لماذا كيف أستطيع الحياة بدونها ....كيف....رجع إلى الشاطىء وذهب إلى بيته.... ودخل غرفته... ولم يخرج منها... ذلك اليوم... وفي صبيحة اليوم التالي ذهبت أمه إليه ... لترى حاله... فوجدته مستلقي على ظهره على سريره... وينظر إلى السقف.... حاولت محادثته... ولكنه لم يرد... عليها... استدعت والده... وعبثا حاول إن يجعله يتحدث... وهنا استدعوا الطبيب... فشخص حالته على انه صدمة .... ولن تزول إلا بزوال السبب..... اتصل والده بصديق سلطان الحميم... سلمان...وكان صديقه الوحيد... والمقرب اليه جدا... حتى من والديه... واخبراه بما حدث... وجاء سلمان... وحاول محادثته... ولكن لم يجبه...فقال إن حنان ليست أخر الفتيات بالأرض وان كل فتاة تتمناه...وهنا دمعت عينا سلطان.....فقرر سلمان أن يقوم بالمستحيل لمساعدة صديق عمره.... بما يستطيع....فذهب إلى حنان ... محاولا إخبارها بما حصل لسلطان فربما يحن قلبها عليه....ولكن لم يستطع محادثتها.... وعبثا حاول.... ولكن لم يفلح.... فقام بكتابة رسالة... وأعطاها للسائق..... وبالغد جاء فوجد رد مع السائق لرسالته.... قرآها...تقول الرسالة.... أتمنى لسلطان الشفاء.... العاجل.... وأنا ليس لي اعتراض على سلطان.... ولكن أنا لا أريد الزواج.... من احد.....لا أفكر بالزواج أبدا.....اخبره بان ينساني.... قرأ سلمان الرسالة ..... وأحس بان هناك سر وراء رفض حنان للزواج.... وفي الغد ذهب سلمان إلى الجامعة التي تدرس بها حنان..... واخذ يحادث الشباب هناك..... إلى أن رأى حنان..... وشاهد من تحادث..... فوجدها دائمة الحديث مع أحدا الفتيات.... فعرف أنها صديقتها الحميمة.... فحاول محادثتها.... واستطاع بعد محاولات.... وبعد أن اخبرها... بمن يكون.... وبقصة حنان مع سلطان....وانه يريد مساعدة صديقه على الشفاء...أن يعرف أن اسمها وفاء وتحدثا عن حنان وسلطان.... فقال سلمان....لماذا حنان ترفض الزواج......... جاءه جواب حنان ...مفاجأة له.... حيث قالت .... وفاء أنا السبب.... سألها.... كيف.... قالت قبل سنتين... حدثت لي قصة مماثلة حيث أحببت احد الشبان .... حب يضرب به المثل بالوفاء والإخلاص.... ولكن قبل الزواج بشهر..... انقلب حبيبي الطيب.... إلى وحش كاسر..... قام بأساة معاملتي.... وكان دائم الخروج مع الكثير من الفتيات.... يريد تعذيبي..... وقبل الزواج بأسبوع اختفى .... ولم أشاهده أبدا..... إلى ألان..... وعلى أثرها مرضت.... وكانت حنان.... تزورني... كل يوم.... وكانت تقول لي لن أتزوج أبدا..... لكي لا يحصل لي ما حدث لكي.... ومن تلك الأيام إلى الآن .... وهي ترى حلما غريبا..... ترى زوج من الحمام....يقع ذكر الحمام..في شبكة صياد.. فتاتي الأنثى لتنقذ الذكر .....وينجوان كليهما...وفي مرة أخرى تقع الأنثى بالشبكة.... ولكن الذكر لا يرجع لمساعدتها..... ويختفي ولا تدري أين ذهب.... ويأتي الصياد .... ويذبحها..... تعجب سلمان من حلمها الغريب..... ثم سأل وفاء عن عنوان خطيبها الذي هجرها.... فقالت بحثت عنه ولم أجده....لقد غير عنوانه.....فقال لا عليكي فقط أعطيني عنوانه السابق....أعطته العنوان .... وذهب يسال عنه.... ولكن كما قالت لقد غير عنوانه.... فكل من سألهم عنه أجابوه بأنه انتقل ولا احد يعلم عنه شي بعد رحيله...... وفيما هم سلمان بالرجوع..... وجد احد الأشخاص يسير .... فسأله... عنه....فأجابه... ولماذ تسأل عنه....قال سلمان هل تعرفه قال الرجل نعم اعرفه.... قال سلمان هل تدلني على مكانه......قال الرجل اعتقد انك لا تعرفه... قال سلمان نعم لا اعرفه....قال الرجل ... كنت اعلم انك لا تعرفه... فمن تسال عنه.... توفي قبل سنة.... بعد صراع مع المرض دام ستة اشهر..... وقال الرجل كان سيتزوج عندما علم بمرضه فقام .... بخلق الأعذار لكي يتهرب من ذلك الزواج ... وبدون ان يخبر خطيبته ... بأمر مرضه... لكي لا تتعذب معه.... إلى أن تحين وفاته.....صعقته حقيقة وفاء مع خطيبها..... وشكر الرجل وذهب....ولكن ماذا يفعل ألان ..... هل يخبر وفاء بما لم يرد خطيبها أن تعلمه.... لكي لا تتعذب بخبر وفاته.... وانه لم يتركها....ولكن آثر أن يموت وان لا تتعذب معه خطيبته..... زادت حيرته.... وماذا سوف يفعل..... وبعد تفكير وجد حلا .... يحقق ما يريد.... قام بكتابة رسالة... قال فيها..... كان هناك زوج من الحمام.... وقع الذكر في شبكة الصياد ... فقامت الأنثى بمساعدته... لكي ينجو بحياته..... وفي احد الأيام وقعت الأنثى بالشبك.... وعندما أراد الذكر مساعدتها.... انقض عليه صقر كبير.... فأكله.... وانتظرت ألحمامه أن يأتي الذكر لكي ينقذها... ولكنه لم يأتي أبدا.... وقص لها ما حدث لخطيب وفاء.... وانه من فرط حبه لها.... آثر أن لا تعيش الألم معه.... وتركها تعيش حياتها .... وتنساه.....وقال لها انه لا يزال هناك حب صادق كما هو حب سلطان لكي..... وفي الغد ذهب و أعطا الرسالة للسائق.... ودخل بها.... وبعد مضي قليل من الوقت خرجت حنان... وبيدها الرسالة .... وجاءت إلى سلمان.... واستحلفته بان ما كتبه صدق..... فأجابها... بأنها الحقيقة.... واخبرها...... كيف تمكن من الحصول على معلوماته.....أخذت حنان تبكي.... على خطيب وفاء..... وقالت له ألان يمكن لسلطان أن يتقدم لي مرة أخرى وسوف اقبل به...... فرح سلمان..... وذهب مسرعا ...... لكي يزف البشرى لسلطان..... دخل بيت سلطان ..... واستأذن للصعود لغرفته.... فأذنوا له..... وصعد .... ودخل غرفة سلطان .... وهو يكاد يطير من الفرح.... وقال لسلطان ..... وافقت حنان وتطلب منك أن تتقدم .... لخطبتها....ولكن هناك شي ... غريب على سلطان.... لم يفرح.... فقط بقي ينظر إلى السقف..... استغرب سلمان ... من عدم تفاعل سلطان ... مع ما قال.....حركه ... اخذ يهز سلطان ويقول له.... انهض .... حنان وافقت عليك..... ولكن سلطان....لم يعلم بموافقة حنان .... فقد انتقلت روحه فقط قبل لحظات من دخول سلمان للغرفة......وبقيت عيناه تنظران إلى السقف.... وانتهت قصة حب سلطان لحنان انتهت نهاية غير سعيدة....فمن الحب ما قتل........ محب مات ولم يرد أن تتعذب حبيبته بموته...... ومحب مات لكي تتعذب من أحبها بموته .
تم تحديثة 06-08-2010 في 04:34 PM بواسطة TiTaNiC LoVeR
من غيرك انتي انا انسان بلا منظر من خمس اعوام مرو وبدونك مشواري ما يكمل فيكي سنين خبيت ووراكي انا اتخبيت واما بعود للبيت من الباب تفارقيني وانساكي وارميكي وانسى اني كنت ساعات بموت خايف حزين وحدي وملقاش غيرك هنا حدي بتخففي كربي اشكي وما تملي واحكي وما تكلي وارمي حمولي عليك تقوليلي هات...هات وكيلي في الجامعه ياما كتير اصحابي ينسوني الاقيكي دايما هنا ومونسه عيوني في الغربه مونساني وفي الشده حرساني وفي ضعفي سنداني واما اكون مكسوف ومش قادر اتكلم مسكت ايديكي بايدي بترد بلساني غريب امرك معايا يا حبيبتي يا حره ارميكي تعوزيني واخاصمك تصالحيني واسب اللي جايبينك تبتسمي وتقولي يا حبيبي ما انته اللي شاريني ........ اهداء الى شنطتي الحمرا
الحب عطاء محدش ينكر ان الحب عطاء , و ان اللي بيحب حد بيديله كل حاجة بدون مقابل اهتمام و حنية و احترام و وقت .. كل حاجة من الاخر و بيخاف عليه من كل حاجة .. حتى نسمة الهوا اللي بتعدي جنبه زي مانا قلت في الاول بيديله كل حاجة بدون مقابل و بيكون مبدأه كفاية بس عليا اني ابقى معاه و حاسس بيه و مش مهم خالص هو بيحبني و اللاه لا او هو مهتم بيا نفس الاهتمام و اللاه لا بس يا ترى كده يبقى حب؟ هو ده ميعتبرش حب من طرف واحد؟ نلاقي المحب بيرد يقول : اه طبعا يبقى حب اللي بيحب حد .. بيعمله كل اللي بيقدر عليه عشان يريحه اللي بيحب حد لازم يشوفه مبسوط طيب مسألتش نفسك , انت كده مرتاح؟ طيب انت كده مبسوط؟ اجابات كل الاسئلة السابقة كانت سريعة و تم الاجابة عليها بكل عفوية بنفس الاجابة من اشخاص مختلفة مما يعطينا الانطباع بصحة الاجابة , او المصداقية المطلقة فيها بس السؤال الاخير اختلفت الاجابات اختلاف رئيسي باختلاف توقيت السؤال و ان اتفقت الاجابات في توقيت معين , فهي ايضا اختلفت في اسبابها في اول كل ارتباط يشعر كل من الطرفين او احد الطرفين على الاقل بان كل احلامه تحققت و يحصل على كمية غير طبيعية من الطاقة يقوم بتوظيفها تجاه حبيبه لتلبية متطلباته كذلك فهذه الكمية الرهيبة من الطاقة , تساعد المحب على تحمل حبيبه لو غلط فيه او كان اقل منه شوية في الاهتمام او او او او من سلبيات الارتباطات و عشان كده بنقول الحب الاعمى عشان كده في اول كل الارتباطات كانت الاجابة عن السؤال ده "اه انا مرتاح, انا مبسوط جدا كفاية عليا انه معايا" اجابة ممزوجة بين شعور السعادة العمياء بتواجد شريك العمر و السذاجة و الطيبة في تقديم الخير للاخرين و ايثارهم على نفسك و الامل في ان حبيبك لما هيشوفك كده هيبادلك نفس المشاعر و بعد فترة . بتختلف من شخص لاخر بتضعف الطاقة اللي جواك دي شوية بشوية بشوية و احيانا بتتقلب بدل ما كانت طاقة ايجابية متوجهة لخدمة حبيبك , بتتحول الى طاقة سلبية او غضب عام بمعنى اصح زي بالظبط المثل القائل "اذا انقلب صديقك كعدوك , فسيكون اعدى اعدائك" و ده اساسي , لانه هيعوز الاول يخلص كل خير عملهولك قبل ما حتى يبتدي يأذيك ربنا يعافينا و يحفظنا من الناس دي فبعد فترة , و ان اختلفت مدتها , بتبقى الاجابة "لا مش مبسوط, انا غلطت من الاول اديت اهتمامي لشخص ميستحقوش" رد فعل طبيعي جدا اي موتور لو فضل ياخد كهرباء , و انا موقفه و مثبت محور الدوران بتاعه مخليه مبيدورش هيتحرق رد فعل فوق الطبيعي الحب الحقيقي مبيولدش حزن لو حسيت بحب تجاه شخص معين , و لقيت حبك ده مولدلك حزن , اقلق .. اكيد في حاجة غلط الحب الحقيقي هو اللي ياخد الطاقة الرهيبة اللي بين الطرفين في اول الارتباط و يكبرها و ينميها مش اللي يحبطها و يدفنها الحب الحقيقي هو اللي يكون سر سبب سعادة الطرفين , و كل اللي حواليهم الطرفين نفسهم فرحانين ببعض , و اللي حواليهم فرحانين انهم شايفينهم مبسوطين الحب الحقيقي اهتمام متبادل ,عمره ما كان من طرف واحد لو بتحب حد حقيقي , لازم هو كمان يكون بيحبك و خايف عليك و على مصلحتك مهتم بيك و عمره ما يقصد يزعلك مقدرك و محترمك و بيسمع كلامك عشان واثق فيك مش عشان انت لاغي عقله لو بتحب حد حقيقي , يبقى لازم تاخد منه زي ما تديله ايوة؟ هتدي على قد ما تاخد لكن في حاجة مهمة انك هتدي الاول ادي الاول و شوف الموضوع ايه , و لو ملقيتش استجابة .. يبقى مبيبحبكش و هتصرف الطاقة اللي جواك دي على الفاضي و هتطلع في الاخر تقول "انا خسران" يبقى الملخص المفيد الحب عمره ما كان عطاء في شكله الخارجي عطاء لكن في جوهره عشان يستمر خد و هات و لاحظ الترتيب الحب الحقيقي عمره ما كان عطاء بس 11-7-2010 للاسف كسلت انزله على الموقع قبل ما اروح المصيف
لقد وجد فيكى كل احلامى وجدت الحياه بين ذراعيك اجمل من اى حياة عندما اسمع صوت انفاسك اتوة فى عالم من النسيان عندما استنشق عبيرك احاحسن لكلام عيناكى اسمحى لى ان المس يداكى واخذك الى عالم تانى الى عالم الغرام الى عالمى انا انا فقط ادركت ان حبك لم اجد بعده حياه وعيناكى النظرة منها تجعلانى اسير زمانى فهل تدركين مدى حبى لكى ؟؟؟؟؟ فقد تعدى كل الحدود وكل الدرون فانتى ياحبيبتى عالمى الذى ساظل الية دوما انتى فانتى من اعشق واحب يامحبوبتى ساترك الدنيا واذهب معكى الى عالمك عالم الخيال انت تكونين اجمل مارى واجمل ماراتها عيناى