عُذرَاً لأنِّي حِينَ تَصْرُخُ مَا بَكَيْتُ
فَقَدْ بَلِيَ ثَوْبُ دَمْعِي المُطَرَّزُ بالنَشِيجِ
لِكَثرَةِ مَا اكْتَسَيْتُ
عُذرَاً لأنِّي صِرْتُ أبْحَثُ عَنْ كُلِّ مأوىً مُوحِشَاً
هَرَبَاً وسُكْنَى فِيهِ أَوَيْتُ
فَعُذْرَاً لأنِّي لِمَوْعِدُنَا نَسَيْتُ
بَلْ وَعُذْرَاً لأنِّي لِقَلْبِي طَوَيْتُ
عُذْرَاًاًاًاًاً
فَإنِّي
مِنْ
حُبِّكَ
المَفْقودِ
قَدِ
ا كْــ / تَــ / فَــ / يْــ / تُ
~ ~ مَخْرَجْ ~ ~
وَكَمْ مِنْ يَتِيمٍ ذَاقَ طَعْمَ اليُتْمِ
وَعَلى قَيْدِ الحَيَاةِ يَنْعَمُ وَالِدَيْهِ
وَهْوَ مَــ / يْــ / تُ
~~~~~
بقلمى